لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رماد وطن ضائع - المأساة والأمل لفلسطيني بلا وطن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 260,876

رماد وطن ضائع - المأساة والأمل لفلسطيني بلا وطن
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
شحن مخفض
رماد وطن ضائع - المأساة والأمل لفلسطيني بلا وطن
تاريخ النشر: 06/11/2024
الناشر: منشورات بيت الكتاب
ينصح لأعمار بين: 15-18 سنوات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:ولد الفضنفر في قرية صغيرة في فلسطين عاش طفولة كانت، مزيجا من الفرح وشقاوة الأطفال والبؤس. .. منذ صفره غرس فيه والده شداد بذور العلم والمعرفة والشَّغف الكبير بالقراءة والمطالعة، وأعطته أمه فيضًا من حنو وعطف رافقاه حتى بعد موتها الذي أحدث جرحًا في قلبه ظل يقطر حنينا وألمًا طوال ...حياته، وبعد سقوط الضفة الغربية بيد الاحتلال الإسرائيلي فرّ مخاطرًا بحياته للدراسة في الأردن في مدرسة داخلية عسكرية، فخرم من العودة إلى وطنه؛ لأنه فلسطيني وحسب.
وحكم عليه بالعيش منفيًا غريبا. .. لكن ذلك لم يثن عزيمته ولم يمنعه من تحقيق حلم والدته فحصل على منحة للدراسة في الجزائر ونال شهادة جامعية وفي أثناء العطل الصَّيفيّة كان يسافر للعمل في الريف الفرنسي، وهناك وجد أصدقاء فرنسيين رائعين أصبحوا بمثابة عائلته الجديدة فشعر لأول مرة وكأنه في وطنه فحب الوطن شيء رائع، ولكن لماذا يجب أن يتوقف هذا الحب عند الحدود؟!" كما عبر "بابلو كاسالس"، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية، اتخذ التدريس مهنة أحبها وبرع فيها، ثم انتقل إلى دبي وتزوج وأخيرًا أصبح لديه عائلة لطيفة وأولادا رائعين، واستطاع بعدئذٍ أن ينال درجة الدكتوراه في التربية ولم يترك الفضنفر أي مناسبة إلا وتحدث فيها عن بلاده المسلوبة، فحاور وناقش ودافع بعلمه وقلمه، وخَلُص إلى أن صوت الشعب أكثر فعالية من صوت الرصاص، ودائمًا كان يؤكد ميوله نحو اللاعنف والنضال السلمي لتحقيق الأهداف. مؤكّدًا كلمات والده بأن القلم أقوى من السيف، أملا. .. حالما. .. أن يعود يوما إلى بلاده المغتصبة.

إقرأ المزيد
رماد وطن ضائع - المأساة والأمل لفلسطيني بلا وطن
رماد وطن ضائع - المأساة والأمل لفلسطيني بلا وطن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 260,876

تاريخ النشر: 06/11/2024
الناشر: منشورات بيت الكتاب
ينصح لأعمار بين: 15-18 سنوات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:ولد الفضنفر في قرية صغيرة في فلسطين عاش طفولة كانت، مزيجا من الفرح وشقاوة الأطفال والبؤس. .. منذ صفره غرس فيه والده شداد بذور العلم والمعرفة والشَّغف الكبير بالقراءة والمطالعة، وأعطته أمه فيضًا من حنو وعطف رافقاه حتى بعد موتها الذي أحدث جرحًا في قلبه ظل يقطر حنينا وألمًا طوال ...حياته، وبعد سقوط الضفة الغربية بيد الاحتلال الإسرائيلي فرّ مخاطرًا بحياته للدراسة في الأردن في مدرسة داخلية عسكرية، فخرم من العودة إلى وطنه؛ لأنه فلسطيني وحسب.
وحكم عليه بالعيش منفيًا غريبا. .. لكن ذلك لم يثن عزيمته ولم يمنعه من تحقيق حلم والدته فحصل على منحة للدراسة في الجزائر ونال شهادة جامعية وفي أثناء العطل الصَّيفيّة كان يسافر للعمل في الريف الفرنسي، وهناك وجد أصدقاء فرنسيين رائعين أصبحوا بمثابة عائلته الجديدة فشعر لأول مرة وكأنه في وطنه فحب الوطن شيء رائع، ولكن لماذا يجب أن يتوقف هذا الحب عند الحدود؟!" كما عبر "بابلو كاسالس"، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية، اتخذ التدريس مهنة أحبها وبرع فيها، ثم انتقل إلى دبي وتزوج وأخيرًا أصبح لديه عائلة لطيفة وأولادا رائعين، واستطاع بعدئذٍ أن ينال درجة الدكتوراه في التربية ولم يترك الفضنفر أي مناسبة إلا وتحدث فيها عن بلاده المسلوبة، فحاور وناقش ودافع بعلمه وقلمه، وخَلُص إلى أن صوت الشعب أكثر فعالية من صوت الرصاص، ودائمًا كان يؤكد ميوله نحو اللاعنف والنضال السلمي لتحقيق الأهداف. مؤكّدًا كلمات والده بأن القلم أقوى من السيف، أملا. .. حالما. .. أن يعود يوما إلى بلاده المغتصبة.

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
شحن مخفض
رماد وطن ضائع - المأساة والأمل لفلسطيني بلا وطن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فرح المهيري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 474
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين