لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مستقبل الإسلام السياسي في العوامل الموضوعية التي تنبىء بالإستمرار

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 395,901

مستقبل الإسلام السياسي في العوامل الموضوعية التي تنبىء بالإستمرار
14.00$
الكمية:
شحن مخفض
مستقبل الإسلام السياسي في العوامل الموضوعية التي تنبىء بالإستمرار
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: مركز تريندز للبحوث والاستشارات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تمثل هذه الورقة عرضًا تحليليًا يستعين بالشواهد النصية، لثلاثة عوامل تعدُّ من زاويتها الاستشرافية لمستقبل الإسلام السياسي، عوامل موضوعية داعمة لاستمراره.
يتمثل العامل الأول في العامل الديني، حيث يوجد وعي ديني إسلامي عام، محكوم بتصور قديم لعقيدة التوحيد، يمثل المدخل الرئيسي لاستمرار الإسلام السياسي، لأنه يُمِدُّ تأويليته السياسية لمفهوم التوحيد الإسلامي ...بمصطلح الحاكمية، كل الصلاحية الإقناعية.
أما العامل الثاني، فهو عامل سياسي، تمثله طبيعة الدولة الوطنية في المجال العربي الإسلامي، فهي دولة ضعيفة الشرعية، لسبب نظري هو طبيعتها العلمانية، وسبب واقعي هو فشلها في تحقيق وعودها بالتنمية. ومن هذا المأتى تمثل الدولة أحد الشروط الواقعية الممكنة لوجود الإسلام السياسي.
يُعدُّ العاملُ الاجتماعيُّ ثالثَ هذه العوامل الموضوعية، المساهِمةِ في بقاء الإسلام السياسي. وذلك من جهة النُّقلة التي وقعت فيه في ما سميناه "وسائط الجمعنة"، لنعين تلك الروابط الخالقة للاجتماع البشري، واللاحمة لهذه الوحدة الجامعة للأفراد.
من هذه الزاوية، فإن تفكك روابط المجتمع الأهلي القديم في هذه المجتمعات الإسلامية، أفسح المجال لوسائط قيمية ومادية، تضاعف من قدرة الإسلام السياسي على الانتشار، لعل أبرزها قيم اقتصاد السوق، والوسيلة الرقمية.

إقرأ المزيد
مستقبل الإسلام السياسي في العوامل الموضوعية التي تنبىء بالإستمرار
مستقبل الإسلام السياسي في العوامل الموضوعية التي تنبىء بالإستمرار
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 395,901

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: مركز تريندز للبحوث والاستشارات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تمثل هذه الورقة عرضًا تحليليًا يستعين بالشواهد النصية، لثلاثة عوامل تعدُّ من زاويتها الاستشرافية لمستقبل الإسلام السياسي، عوامل موضوعية داعمة لاستمراره.
يتمثل العامل الأول في العامل الديني، حيث يوجد وعي ديني إسلامي عام، محكوم بتصور قديم لعقيدة التوحيد، يمثل المدخل الرئيسي لاستمرار الإسلام السياسي، لأنه يُمِدُّ تأويليته السياسية لمفهوم التوحيد الإسلامي ...بمصطلح الحاكمية، كل الصلاحية الإقناعية.
أما العامل الثاني، فهو عامل سياسي، تمثله طبيعة الدولة الوطنية في المجال العربي الإسلامي، فهي دولة ضعيفة الشرعية، لسبب نظري هو طبيعتها العلمانية، وسبب واقعي هو فشلها في تحقيق وعودها بالتنمية. ومن هذا المأتى تمثل الدولة أحد الشروط الواقعية الممكنة لوجود الإسلام السياسي.
يُعدُّ العاملُ الاجتماعيُّ ثالثَ هذه العوامل الموضوعية، المساهِمةِ في بقاء الإسلام السياسي. وذلك من جهة النُّقلة التي وقعت فيه في ما سميناه "وسائط الجمعنة"، لنعين تلك الروابط الخالقة للاجتماع البشري، واللاحمة لهذه الوحدة الجامعة للأفراد.
من هذه الزاوية، فإن تفكك روابط المجتمع الأهلي القديم في هذه المجتمعات الإسلامية، أفسح المجال لوسائط قيمية ومادية، تضاعف من قدرة الإسلام السياسي على الانتشار، لعل أبرزها قيم اقتصاد السوق، والوسيلة الرقمية.

إقرأ المزيد
14.00$
الكمية:
شحن مخفض
مستقبل الإسلام السياسي في العوامل الموضوعية التي تنبىء بالإستمرار

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9789948779292

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين