لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كيف ترى أعمدة القصر كأنها النخيل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 160,194

كيف ترى أعمدة القصر كأنها النخيل
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
شحن مخفض
كيف ترى أعمدة القصر كأنها النخيل
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار بوابة الكتاب - مكتبة زايد
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:وذلك حين ينطق الشعراء، فتتبدى الأشياء أقرب إلى ظلها، ثم يمتلئ فم الشاعر بالخيل وبالرخام، ثم تلمع في قصيدته الأنهار، ثم تعود الأنهار لتتدفق في القصر الموصوف. وكذا، يحمل الشاعر ما قاله وما امتلاً به، كأنما يحمل القصر على راحتيه، ثم يجوب البلاد، ثم يندثر القصر بعد ذلك، وتتغير البلاد ...والأمم، فلا يبقى من ذلك كله سوى ما رآه الشعراء، ولا يبقى مما رآه الشعراء سوى ما آمن به الناس، ولا يبقى من ذلك إلا صورته في الدواوين، ولا يبقى من ذلك بعد أن تغرق المكتبات وتحرق سوى ما وجد في الحواشي، ولا يبقى في الحواشي سوى ما نحل عليه ألف ألف مرة.
حسين ناصر الدين فنان بصري يعيش ويعمل في بيروت. تنبع أعمال التجهيز والتصوير والكتابات التي ينتجها عن ممارسة تتناول اللغة وتشيد صروحاً هشة - بعضها لغوي وبعضها سمعي وبعضها مادي - تمتد جذورها في التواريخ الجمعية، وتستقي مصادرها من الشعر والأطلال والعمران وصناعة الصورة. كثيراً ما تردد أعماله أصداء مشاهدات وسرديات شخصية / تاريخية تتصل باهتمامات أوسع تتعلق بعلوم التأريخ والصروح المشيدة.

إقرأ المزيد
كيف ترى أعمدة القصر كأنها النخيل
كيف ترى أعمدة القصر كأنها النخيل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 160,194

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: دار بوابة الكتاب - مكتبة زايد
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:وذلك حين ينطق الشعراء، فتتبدى الأشياء أقرب إلى ظلها، ثم يمتلئ فم الشاعر بالخيل وبالرخام، ثم تلمع في قصيدته الأنهار، ثم تعود الأنهار لتتدفق في القصر الموصوف. وكذا، يحمل الشاعر ما قاله وما امتلاً به، كأنما يحمل القصر على راحتيه، ثم يجوب البلاد، ثم يندثر القصر بعد ذلك، وتتغير البلاد ...والأمم، فلا يبقى من ذلك كله سوى ما رآه الشعراء، ولا يبقى مما رآه الشعراء سوى ما آمن به الناس، ولا يبقى من ذلك إلا صورته في الدواوين، ولا يبقى من ذلك بعد أن تغرق المكتبات وتحرق سوى ما وجد في الحواشي، ولا يبقى في الحواشي سوى ما نحل عليه ألف ألف مرة.
حسين ناصر الدين فنان بصري يعيش ويعمل في بيروت. تنبع أعمال التجهيز والتصوير والكتابات التي ينتجها عن ممارسة تتناول اللغة وتشيد صروحاً هشة - بعضها لغوي وبعضها سمعي وبعضها مادي - تمتد جذورها في التواريخ الجمعية، وتستقي مصادرها من الشعر والأطلال والعمران وصناعة الصورة. كثيراً ما تردد أعماله أصداء مشاهدات وسرديات شخصية / تاريخية تتصل باهتمامات أوسع تتعلق بعلوم التأريخ والصروح المشيدة.

إقرأ المزيد
8.55$
9.00$
%5
الكمية:
شحن مخفض
كيف ترى أعمدة القصر كأنها النخيل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 12×8
عدد الصفحات: 80
مجلدات: 1
ردمك: 9789953560380

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين