لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلاقات العربية - التركية بين الحاضر والمستقبل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 359,924

العلاقات العربية - التركية بين الحاضر والمستقبل
5.28$
الكمية:
شحن مخفض
العلاقات العربية - التركية بين الحاضر والمستقبل
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:مرت العلاقات العربية-التركية منذ حرب الخليج الثانية بفترة انتقالية حرجة، وسواء أكانت الحكومة التركية الموجودة في السلطة في أنقرة علمانية أم إسلامية. فإنه من المؤكد أن منحنى التفاعل التعاوني في هذه العلاقات آخذ في الانحدار. ويعني وصول الإسلاميين إلى السلطة، كمؤشر غامض، التأييد العام للقضايا العربية المصيرية، إلا أنه ...يظل مدجناً بقوة المؤسسة العسكرية (مجلس الأمن القومي ذي السلطة الاستشارية قانوناً وذي السلطة الفعلية على أرض الواقع) داخل لعبة الديموقراطية التركية. وسوف تظل تركيا مترددة ما بين التوجه نحو الشرق أو الغرب في ظل بيئة محلية متصارعة على تحديد الهوية، ولكنها تؤدي الذراع الطويلة ضد جيرانها الشرق-الأوسطيين في إطار توازن القوى لجذب الاهتمام لدورها المتنامي في النظام الدولي الجديد. إن المشكلة الأساسية التي يعالجها هذا البحث في هذا الكتاب، لا ترتبط بالماضي التليد لعلاقات العرب بتركيا، بقدر ما ترتبط بكيفية تحليل الحاضر الآني في هذه العلاقات، وربطه بسيناريوهات المستقبل.
لقد أصبحت درسات المستقبليات علماً له أصوله في الغرب، حتى أن علم السياسة نفسه أصبح ثلث دراساته على الأقل مرتبطاً بالتنبؤ المستقبل. والمتابع المحلل لحرب الخليج الثانية سوف يجد أنها حرب أعد لها كغيرها قبل قيامها بخمس سنوات على الأقل بمعرفة مراكز الدراسات الاستراتيجية والمستقبلية. وقد كان الباحث نفسه أحد المشاركين دون وعي منه في هذا المشروع الضخم.

إقرأ المزيد
العلاقات العربية - التركية بين الحاضر والمستقبل
العلاقات العربية - التركية بين الحاضر والمستقبل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 359,924

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:مرت العلاقات العربية-التركية منذ حرب الخليج الثانية بفترة انتقالية حرجة، وسواء أكانت الحكومة التركية الموجودة في السلطة في أنقرة علمانية أم إسلامية. فإنه من المؤكد أن منحنى التفاعل التعاوني في هذه العلاقات آخذ في الانحدار. ويعني وصول الإسلاميين إلى السلطة، كمؤشر غامض، التأييد العام للقضايا العربية المصيرية، إلا أنه ...يظل مدجناً بقوة المؤسسة العسكرية (مجلس الأمن القومي ذي السلطة الاستشارية قانوناً وذي السلطة الفعلية على أرض الواقع) داخل لعبة الديموقراطية التركية. وسوف تظل تركيا مترددة ما بين التوجه نحو الشرق أو الغرب في ظل بيئة محلية متصارعة على تحديد الهوية، ولكنها تؤدي الذراع الطويلة ضد جيرانها الشرق-الأوسطيين في إطار توازن القوى لجذب الاهتمام لدورها المتنامي في النظام الدولي الجديد. إن المشكلة الأساسية التي يعالجها هذا البحث في هذا الكتاب، لا ترتبط بالماضي التليد لعلاقات العرب بتركيا، بقدر ما ترتبط بكيفية تحليل الحاضر الآني في هذه العلاقات، وربطه بسيناريوهات المستقبل.
لقد أصبحت درسات المستقبليات علماً له أصوله في الغرب، حتى أن علم السياسة نفسه أصبح ثلث دراساته على الأقل مرتبطاً بالتنبؤ المستقبل. والمتابع المحلل لحرب الخليج الثانية سوف يجد أنها حرب أعد لها كغيرها قبل قيامها بخمس سنوات على الأقل بمعرفة مراكز الدراسات الاستراتيجية والمستقبلية. وقد كان الباحث نفسه أحد المشاركين دون وعي منه في هذا المشروع الضخم.

إقرأ المزيد
5.28$
الكمية:
شحن مخفض
العلاقات العربية - التركية بين الحاضر والمستقبل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 132
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين