لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حضارات السند البائدة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 72,541

حضارات السند البائدة
22.25$
الكمية:
شحن مخفض
حضارات السند البائدة
تاريخ النشر: 29/05/2017
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، مشروع كلمة للترجمة
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة الناشر:ظلت حضارة السند وحواضرها قبل اكتشافها أوائل القرن العشرين محتجبة عن أعين العالم طيلة أربعة آلاف سنة على وجه التقريب، إذ شهدت طور نضجها بين نحو العامين 2600 و1900 ق.م وأفلت بعدها واختفت لأسباب مجهولة. تنتمي حضارة السند إلى منظومة الحضارات النهرية التي قامت بفضل توافر الماء والتربة الخصبة وما ...يتبعهما من ثراء الحياة النباتية والحيوانية، وبالتالي الاستقرار البشري بديلاً عن حياة الترحال، أي الحضارة بأحد معانيها. وعلى مدار هذه الحضارة، غطت أكثر من ألف مستوطنة سندية ما لا يقل عن ثمانمائة ألف كيلومتر مربع مما يشكل حالياً دولة باكستان وشمال غرب الهند. وعلى الرغم من اتساع رقعة انتشاره، ربما بنى شعب السند، نوعاً من الوحدة السياسية تجلت في تماثل حضارته ومنتجاتها الفنية والمادية، فشيد بيوتاً ومباني عامة من الطوب اللبن والطوب المحروق، ونظاماً للصرف الصحي لم يظهر له ند حتى زمن الإمبراطورية الرومانية. وزرع  أهل السند الشعير والقمح والبقوليات، ودجنوا الأغنام والماعز وجاموس الماء، وصنعوا الأختام الحجرية والخرز والأساور والسفن واستخدموها في تجارة المسافات الطويلة. لكن حضارة السند وحاضنتها الاجتماعية والثقافية والسياسية لا تزال "عالماً يلفه الغموض" نتيجة لعدم فك رموز الكتابة السندية حتى الآن، على الرغم من انقضاء ما يناهز القرن من الاكتشافات الأثرية والبحوث حول جوانب ذلك العالم.

إقرأ المزيد
حضارات السند البائدة
حضارات السند البائدة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 72,541

تاريخ النشر: 29/05/2017
الناشر: دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، مركز أبوظبي للغة العربية، مشروع كلمة للترجمة
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة الناشر:ظلت حضارة السند وحواضرها قبل اكتشافها أوائل القرن العشرين محتجبة عن أعين العالم طيلة أربعة آلاف سنة على وجه التقريب، إذ شهدت طور نضجها بين نحو العامين 2600 و1900 ق.م وأفلت بعدها واختفت لأسباب مجهولة. تنتمي حضارة السند إلى منظومة الحضارات النهرية التي قامت بفضل توافر الماء والتربة الخصبة وما ...يتبعهما من ثراء الحياة النباتية والحيوانية، وبالتالي الاستقرار البشري بديلاً عن حياة الترحال، أي الحضارة بأحد معانيها. وعلى مدار هذه الحضارة، غطت أكثر من ألف مستوطنة سندية ما لا يقل عن ثمانمائة ألف كيلومتر مربع مما يشكل حالياً دولة باكستان وشمال غرب الهند. وعلى الرغم من اتساع رقعة انتشاره، ربما بنى شعب السند، نوعاً من الوحدة السياسية تجلت في تماثل حضارته ومنتجاتها الفنية والمادية، فشيد بيوتاً ومباني عامة من الطوب اللبن والطوب المحروق، ونظاماً للصرف الصحي لم يظهر له ند حتى زمن الإمبراطورية الرومانية. وزرع  أهل السند الشعير والقمح والبقوليات، ودجنوا الأغنام والماعز وجاموس الماء، وصنعوا الأختام الحجرية والخرز والأساور والسفن واستخدموها في تجارة المسافات الطويلة. لكن حضارة السند وحاضنتها الاجتماعية والثقافية والسياسية لا تزال "عالماً يلفه الغموض" نتيجة لعدم فك رموز الكتابة السندية حتى الآن، على الرغم من انقضاء ما يناهز القرن من الاكتشافات الأثرية والبحوث حول جوانب ذلك العالم.

إقرأ المزيد
22.25$
الكمية:
شحن مخفض
حضارات السند البائدة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مصطفى قاسم
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 279
مجلدات: 1
ردمك: 9789948234050

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين