الأكثر شعبية

تسجيل دخول

المسرح جنتي

لـ جواد الأسدي

"المسرح جنتي" لهفة مرتبكة, وعتق جارف لمسرح وعروض مسرحية ويوميات وحنين إلى المدن والناس وسرد مشتعل لبروفات تربّت جسدها وممثليها على منصة الجنة....إقرأ المزيد »

جماليات البروفة

لـ جواد الأسدي

يعود هذا الكتاب بنا إلى سيرة بناء العرض، بدون توليداته الأولى واختماراته المتفجرة واحتمالاته وبداهاته.. إنه كتاب في سيرة ما ينبغي أن يكون عليه العرض المسرحي.. ولم تألف الحركة المسرحية العربية تدويناً ...إقرأ المزيد »

نساء في الحرب

لـ جواد الأسدي

يتناول جواد الأسدي بحس مفعم بالمسؤولية مأساة الهجرة المروعة لنساء مقذوفات إلى المحرقة حيث آلام الاغتراب والغربة عن الأهل والوطن. ويختار الكاتب عناصر نسائية لنصه المسرحي وهو يستعير العناصر الأكثر الحسا...إقرأ المزيد »

مسرح النور المر

لـ جواد الأسدي

جواد الأسدي مخرج مسرحي يستطيع كثيرون أن يجدوا فيه تأثيرات كثيرة لمخرجين عظام، ويستطيعون أن يجدوا تأثيرات أكثر وأكثر لميثولوجيا الإرث الثقافي العربي في العراق، وأرث الهوية والحياة، الولاء والمنفى، العن...إقرأ المزيد »

حمام بغدادي

لـ جواد الأسدي

حميد يتجه نحو الحوض الكبير في أعلى المسرح لتخفيف نار جسده بالماء... وهو في حالة إنهيار من هول المشهد الذي رواه... يتجه مجيد نحوه ليعانقه ويخفف من آلامه، ثم ينزلقان إلى وسط الحوض الذي يتحول إلى ما يشبه...إقرأ المزيد »

آلام ناهدة الرماح

لـ جواد الأسدي

مستوى السطورة كما حدث للممثلة العراقية ناهدة الرماح عندما كانت تؤدي دورها على خشبة المسرح في بغداد حيث فقدت بصرها نهائياً وهي تلعب أحد أهم أدوارها في مسرحية القربان للمؤلف العراقي غائب طعمة فرمان. إقرأ المزيد »

نساء الحرب

لـ جواد الأسدي

فاطمة تلتقط الرسالة، مريم أيضاً تقرأ الرسالة بلهفة، ثم صمت طويل، نرى الممثلات الثلاثة مع حقائبهن على قارعة الطريق بإنتظار باص أو قطار، يحملهن إلى دولة لجوء أخرى... نسمع أبواق القطار والسيارات وأصوات ا...إقرأ المزيد »

سنوات مرت بدونك

لـ جواد الأسدي

"فيصل: أتريدينني أن أقف مكتوف الأيدي إزاء ما حدث! فجأة انهار كل شيء أمامي، البنوك، والدولة والرجال! قلت في نفسي إن لم اغتنم هذه الفرصة التاريخية لم افلح! ثلاثون سنة من الكد والتعب في أروقة الجامعة وأن...إقرأ المزيد »

فلامنكو / البحث عن كارمن

لـ جواد الأسدي

هذا الكتاب انبثقت من ألفه ودموية علاقة حقيقية بيني وبين امرأة تقاسمت معها خبز المسرح ومرارة الحياة!

النص في بؤره وتوقه وشغفه، بكار من النبض الإسباني، يريد أن يتزاوج مع النبض العراقي في تماس ملتب...إقرأ المزيد »

إنسوا هاملت، حصان الليلك

لـ جواد الأسدي

نصوص مسرحية تزيح الستار عن شخصيات موجوعة حدّ الجنون يفتح الكاتب من خلالها باب النص أمام رغباتهم وحقدهم المؤجل. من خلال هذين النصين (انسوا هاملت) (حصان اللبلك) نجد أن الكاتب قد صب جام غضبه على شخصياتها...إقرأ المزيد »