الأكثر شعبية

تسجيل دخول

حقيبة ماما - المرحلة الخامسة (مبتدئ)

لـ جيهان فيصل

يحبّ "سامي" يوم عطلة الأسبوع لأنَّه يوم النزهات والملاهي. ولكن في يومٍ من أيّام العطلة، وقبل ذهابه مع "ماما" بنزهتهم المعتادة عبثَ "سامي" بحقيبتها من دون علمها. تُرى ماذا حدثَ يومها؟ وهل استمتع بالنزه...إقرأ المزيد »

كلب نعم كلب لا

لـ جيهان فيصل

يَـتمنى شارو أنْ يَقتنيَ كلبًا، لكنَ الإجابةَ دائمًا هيَ:
«لا مكانَ للْكلبِ في بيتِنا الصَّغيرِ»
حتّى عادَ شارو يَوْمًا إلى المَنزلِ مَع صَديقهِ الْجديدِ - الكَلبِ مانغو - دونَ أنْ يَ...إقرأ المزيد »

بطيخة في بطن ماما

لـ جيهان فيصل

بطيخه فى بطن ماما؟ متى تأتى البطيخة؟ هل ترتدى البطيخه ملابس؟ هل للبطيخه يدان وقدمان؟...إقرأ المزيد »

السيد قمر أيضاً لا ينام - المرحلة الخامسة

لـ جيهان فيصل

” سامي ” صبيٌّ لا يحبّ النوم. ذات ليلة، بعدما نام جميع مَن في المنزل، وَجَدَ نفسه وحيدًا فنظر من النافذة، رأى القمر مستيقظًا أيضًا. فجرى حوارٌ لطيفٌ في ما بينهما. تُرى بمَ تحدّثا، وبمَ نصحه السيِّد قم...إقرأ المزيد »

أنا صديق للبيئة

لـ جيهان فيصل

كتاب لطيف، مزدان برسوم ملوّنة، يتدرّج بك خطوةً خطوةً، في كيفيّة المحافظة على البيئة من حولك، بدءاً بك، وبغرفتك، وبيتك، وإنتهاءً بمدينتك.

هيّا بنا نتعلّم كيف نكون أصدقاء للبيئة من خلال هذا الكتاب...إقرأ المزيد »

كيف تستطيع فعل هذا؟ المرحلة الخامسة

لـ جيهان فيصل

“سامي” ولدٌ لا يُجيد صُنْع شيء سوى أمرًا واحدًا… ولكنَّه يحبّ أن يتعلَّم كلَّ شيءٍ ويتساءل كيف كلّ واحد يُتقن مهنته وعمله. تُرى ما الشيء الذي يُجيده “سامر”؟ وما هي الأفعال التي صادفها وتساءل عنها؟...إقرأ المزيد »

لدي خبر سار - المرحلة الخامسة

لـ جيهان فيصل

“ندى” فتاةٌ تحبّ السلطة بألوانها الجميلة، وكذلك أهلها، وخاصّةً الخيار. وكانت تتمنّى أن يكون لها حقلٌ من الخيار. تُرى ماذا فعلت “ندى” لتحقيق أمنيتها هذه؟ ومَن ساعدها في ذلك؟...إقرأ المزيد »

هناء المكتشفة

لـ جيهان فيصل

هَناء تُحب الْاكتِشافَ، اكتشافَ الفَضاء، البِحار، الْآثار والحَفريات، وهي تُـريد أَن تَكتشف شَيئا عَظيما مِثل المُكتشفين الكِبار، تَذهب بِأدواتها إلى أَماكن مُختلفة للاكتشاف، تَحفر وتَحفر لَكنها تَكتش...إقرأ المزيد »

أنا وقلمي السحري - المرحلة السادسة

لـ جيهان فيصل

ياسر "ولدٌ محبّ ومتعاون، لذلك أهدته جارته العجوز قلماً سحرياً؛ ففرحَ كثيراً به. أثناء تواجده في غرفته سمع صوت خربشات وطَرْقات خفيفة، إلى أن اكتشف بأنَّ هذا القلم أحدث هذا الصوت، الذي رسم خطوطاً وأشكا...إقرأ المزيد »

صديقي الديناصور

لـ جيهان فيصل

بـَيـْتٌ جَديدٌ، مَدْرسةٌ جَديدةٌ وزُملاءُ جُدد.
يَشعرُ إيادُ بالْوحْدةِ بَعْدَ انتِقالهِ إلى مَدينةٍ جَديدةٍ مَع عائلتهِ، لا صديقَ لهُ سِوَى «ديْنو» الدَّيناصور الْلُعبة الذي تَمنّى إياد لوْ ك...إقرأ المزيد »