الأكثر شعبية

تسجيل دخول

جسر إلى الابد

لـ غسان كنفاني

كتب غسان كنفاني "جسر إلى الأبد"، لإحدى الإذاعات العربية في عام 1965، وأرادها أن تذاع في حلقات. غير أنه لم ينشرها، كما أنها لم تذع. وهي المسرحية الثانية من ثلاث مسرحيات تضمها أعماله: "الباب"، 1964، "جس...إقرأ المزيد »

ما تبقى لكم

لـ غسان كنفاني

يعتبر غسان كنفاني أحد أشهر الكتاب والصحفيين العرب في القرن العشرين، ولد في عكا، شمال فلسطين، عام 1936م، وعاش في يافا، واضطر إلى النزوح عنها كما نزح آلاف الفلسطينيين بعد نكبة 1948م تحت ضغط القمع الصهي...إقرأ المزيد »

عن الرجال والبنادق

لـ غسان كنفاني

الّذي يتأمّلُ هذه المجموعة القصصيّة يتبادر إلى ذهنه سؤال حول مرجعيّة غسّان كنفاني في بناء القصّة القصيرة أو بناء الرواية أيضاً، فهذه المجموعة تلتبس في بنائها مع بناء الرواية أو الرواية القصيرة (النوفي...إقرأ المزيد »

ما تبقى لكم

لـ غسان كنفاني

لدى قراءة أدب غسان كنفاني اليوم نكتشف أولاً ودائماً أنه في عمق وعيه كان يدرك أن الثقافة أصل من عدة أصول للسياسة، وأنه ما من مشروع سياسي دون مشروع ثقافي.

لعل المسعى الأهم لبحوث كنفاني الأدبية هو ...إقرأ المزيد »

عائد إلي حيفا

لـ غسان كنفاني

رجال في الشمس

لـ غسان كنفانى

الباب

لـ غسان كنفاني

أمام "الباب"، تطرح الأسئلة، لكن الأسئلة تبقى معلقة في فضاء شبه ذهني، فإستعارة الأسطورة القديمة، على غرار الشعر الذي كان يكتب في تلك المرحلة، هي إطار لطرح المشكلات الإنسانية الكبرى، القدر (الذي يأخذ هن...إقرأ المزيد »

عن الرجال والبنادق

لـ غسان كنفاني

القيمة الأساسية لهذا الكتاب تكمن في مسألتين: ‏ ‎
‎ ‏1-القيمة التاريخية: حيث نكتشف في كنفاني، إرادة البحث التي لا تنتهي، والتي تدفعه إلى البحث الجدي عن ‏أساليب جديدة، بشكل دائم.‏ ‎
‎ ‏2-القيم...إقرأ المزيد »

أم سعد

لـ غسان كنفاني

كتب "غسان كنفاني" في مدخل رواية "أم سعد" إننا نتعلم من الجماهير ونعلمها ومع ذلك فإنه يبدو لي يقينياً أننا لم نتخرج بعد من مدارس الجماهير، المعلم الحقيقي الدائم، والذي في صفاء رؤياه تكون الثورة جزءاً ل...إقرأ المزيد »