الأكثر شعبية

تسجيل دخول

ضمانات للمستقبل

لـ ممدوح حمادة

مع كلّ مترٍ كان رودي يتجاوزه، كانت مقاومته لتأثير كلام العرّاف تشتدّ أكثر، ولكن في الوقت نفسه كان كلام العرّاف يترسخ في نفسه وعقله أكثر. ومع أنه لم يعترف بذلك، إلا أن كلام العرّاف كان قد سيطر عليه بشك...إقرأ المزيد »

دفتر الحب

لـ ممدوح حمادة

"الحبُّ أخطر العواطف، وأكثرها غموضاً؛ أخطرها لأنّ المحبّ غالباً ما يفقد القدرة على تقدير الواقع، فلا شيء يجعله مستعدّاً للموت كما يفعل الحبّ؛ فكم من الرجال فقدوا حياتهم للوصول إلى حبيباتهم، وكم من الن...إقرأ المزيد »

دفتر الحرب

لـ ممدوح حمادة

هذه المجموعة تقدم مشاهدات من حروب مختلفة كان جيلنا إما شاهداً عليها وضحية لها، أو خاض غمارها، وتمتد من هزيمة حزيران التي تم تجميلها بتسميتها "النكسة"، مروراً بكل الحروب الأخرى التي لم تنتهِ بالحرب الأ...إقرأ المزيد »

دفتر القرية - قصص من أم الطنافس

لـ ممدوح حمادة

كانت القرية، دائماً رمز البساطة في نظام حياتها وفي التركيبة النفسية للقرويين، الذين نادراً ما يعانون مما يسمى "فوبيا" أو "مانيا"، ويتقبلون كل ما يجري معهم كأمر طبيعي مهما كان قاسياً.

كان هذا في تلك ...إقرأ المزيد »

دفتر الغربة

لـ ممدوح حمادة

تتصارعها الألوان المتناقضة الشديدة القتامة والشديدة السطوع. حياة المغترب رحلة تكون نهايتها بحسب المخطط العودة إلى حضن الأم، الأم التي حملته وسهرت عليه طفلاً، والأم الوطن الذي يحتوي على كل ذكرياته السا...إقرأ المزيد »

دفتر الهذيان

لـ ممدوح حمادة

اللاوعي عالمٌ يزخرُ بالحياة، تلك التي لا قواعدَ لها ولا شكلَ محدداً مسبقاً؛ إنها حياةٌ تشبهُ الموجَ المتلاطم، تجري فيها قصصٌ لا يعرفها إلا أصحابُها، ونادراً ما تخرج إلى الورق. إن خوضَ غمار هذا البحر أ...إقرأ المزيد »

ليرات الذهب

لـ ممدوح حمادة

كتاب مؤلف من اثنتي عشرة قصة قصيرة ساخرة: تحاليل طبية، من باب التوفير، أعط الخبز لخبازه، الليرات الذهبية مأساة عبودي، الجريح في الليلة الظلماء، عبد الرازق، المحقق، براءة ذمة، ذاكرة على الصفر....إقرأ المزيد »

أم الطنافس

لـ ممدوح حمادة

دفتر القرية - قصص من أم الطنافس

لـ ممدوح حمادة

كان هذا في تلك ...إقرأ المزيد »

دفتر الأباطرة

لـ ممدوح حمادة

استمرَّت كتابة هذه القصص سنوات طويلة امتدَّت من عام 1987 وصولاً إلى عام 2013، وقد كتبت جميعها تحت وطأة إستبداد ثقيل جعل تفكيرنا شبه مشلول، وجعلنا جلادين ومراقبين مجانيين على أنفسنا.

ومن "الطبيعي" أن...إقرأ المزيد »