لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
دفاتر الوراق
لـ جلال برجس
ها أنتم الأن تقرأون ورقتي هذه، بينما جسدي قد ابتلعه البحر حيث السكينة الأبديّة، أنا منحازةٌ لأسماك ‏الأعماق عند إنكسار الضوء وإرتطامه بالرمال الطريّة.‏ ‎
‎ لا أحبّ ديدان الأرض حيث الظلمة والرطوبة...إقرأ المزيد »
سيدات الحواس الخمس
لـ جلال برجس
" كانت الستارة مغلقة ، بينما ملأت المكان أصوات بقيت تختلط ببيعضها وتحدث جلبة إلى أن أطفئت الأضواء ، وانطلق عزف بيانو ، بدأ هادئاً متمهلاً يترافق مع حركة الستارة وشقّاها يفتحان إلى اليمين وإلى اليسار إ...إقرأ المزيد »
نشيج الدودوك
لـ جلال برجس
مثلما صرت عازف عود من دون نية مسبقة، صرت كاتباً، ثمة محطات في الحياة تصبح أجمل حين نصلها من غير تخطيط مسبق.

في بادئ الأمر نتعجب مما يجري، كمن وجد نفسه في مكان غريب عنه، ثم حين يتذكر أنه كان يمار...إقرأ المزيد »

معزوفة اليوم السابع
لـ جلال برجس
في أحد الصباحات الربيعية من عام 2012م، وأنا أنتظر حافلة تقلني إلى عملي، شاهدت شابا غجريا، يكنس الشارع على أنغام موسيقى تصدر عن هاتف نقال معلق في خاصرته، يقفز بحركات رشيقة، والمكنسة بين يديه طيعة كأنها...إقرأ المزيد »
"مضى عام على عودتي لعمان، يا بارعة، كنت وأنا أجدني في كورقة مهملة تتقاذفها الرياح في تلك المدينة الفرنسية، أقاسي ملامح ليست لي، وعالماً لم يعد يراني إلا وحشاً، كنت أفكريك، حينما يشتد على رقابنا خيط ال...إقرأ المزيد »
نشيج الدودوك
لـ جلال برجس
مقصلة الحالم
لـ جلال برجس
وأنتَ تمشي - على سبيل المثال - نحو الطائرة مسافراً وهارباً من أساك، تأمّلّ من هم في مرمى البصر، ففي كل قلب حكاية، وحينما تتسلق الطائرةُ دَرَجَ الهواء، حدّقْ بالبيوت من علوّ، ففي كل بيت حكاية، وحينما ت...إقرأ المزيد »
الزلزال
لـ جلال برجس
"الزلزال:
مشاهد متفرقة من حياة أشخاص عاديين، يواجهون لحظات فاصلة، وانهيارات صامتة تشبه الزلزال في أثرها، لا في صوتها، فالقصص مكتوبة بعين ترى التفاصيل الصغيرة التي تسبق الانهيار: نظرة، كلمة، غي...إقرأ المزيد »
رذاذ على زجاج الذاكرة - حكايات مكانية
لـ جلال برجس
"رذاذ على زجاج الذاكرة :
من قلب المكان وإلى روحه، حيث تتحول المدن والقرى – من عمّان إلى معان، ومن اللويبدة إلى مادبا – إلى شخصيات نابضة، تشارك السرد، وتبث الحنين، وتوشي النص بروائح القهوة واليا...إقرأ المزيد »