الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الهروب من الذاكرة

لـ إبراهيم عبد المجيد

لا أحد ينام في الإسكندرية

لـ إبراهيم عبد المجيد

هل كان الإسكندر يعلم أنه لا يقيم مدينة تحمل اسمه خالداً في الزمان، وإنما يقيم عالماً بأسره وتاريخاً كاملاً أغلب الظم أنه كان يعرف، هو لم يكن معنياً بالخلود فقط. وإنما بتغيير الدنيا". لا أحد ينام في ال...إقرأ المزيد »

حكايات ساعة الإفطار

لـ إبراهيم عبد المجيد

ساعة الإفطار ليست مثل غيرها, هي ساعة يصفو فيها الكون والناس لكنها أيضاً ساعة لا تنسي, فإذا حدث فيها شئ غير مالوف يأخذ القلوب والأرواح إلي أعلي درجات الدهشة والمفاجأة, لا الحب فيها مثل غيره, ولا الضحك,...إقرأ المزيد »

أين تذهب طيور المحيط من الأسكندرية إلى موسكو

لـ إبراهيم عبد المجيد

هذا كتاب فى أدب الرحلات، يطل فيه الروائى الكبير إبراهيم عبد المجيد على المكان والناس، بحيث تأتى لحظة يبدو فيها المكان والناس شيئا واحدا إنها رحلات تحاول اصطياد ملامح الزمن فى بلاد متفرقة تتحرك فيها تأ...إقرأ المزيد »

السايكلوب

لـ إبراهيم عبد المجيد

في هذه الرواية فضاء من اللعب الفني تتجسد فيه الشخصيات حول الكاتب قادمة من عالم الأساطير والخيال وكل ما تتخيله يصبح واقعا. لعبة بين أشباح لا تنتهي فلا تعرف من يكتب الرواية ؟ أو كم عدد الذين يكتبونها ؟ ...إقرأ المزيد »

مشاهد صغيرة حول سور كبير..!

لـ إبراهيم عبد المجيد

يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص الأولى للكاتب نشرت من قبل عام 1982م في سوريا. وكتبت كلها إبان السبعينيات. وهي قصص متنوعة في موضوعها يجمع بينها بكارة التجربة.. وشعرية الكتابة، ونزوع مبكر إلى التجريب عند...إقرأ المزيد »

ما وراء الخراب

لـ إبراهيم عبد المجيد

ما الرأى فى الأمة التى يسعى أفرادها إلى خرابها بأيديهم، ليس بالحرب، ولكن بالخروج بها عن طريق تطورها الطبيعي، والانعطاف بها إلى ظلال الأسئلة والفتاوي الكاذبة، والانعطاف بها إلى ظلال الأسئلة والفتاوى ال...إقرأ المزيد »

هنا القاهرة

لـ إبراهيم عبد المجيد

قاهرة اليوم الضائع

لـ إبراهيم عبد المجيد

تحكي الرواية ما جرى خلال يوم واحد في مصر، في القاهرة تحديداً، حيث دعا بعض المصريين لمظاهرات يوم الحادي عشر من الشهر الحادي عشر. وحيث لم يستجب أحد من الناس للدعوة، فإن "الوحيد الذي لبّى دعوة النزول للم...إقرأ المزيد »

حامل الصحف القديمة

لـ إبراهيم عبد المجيد

- عن الرواية: يترك الراوي بيته الذي صار حبيسًا له إلى المقهى في وسط البلد ليجد حامل الصحف الذي باعدتْ بينهما الكورونا لا يزال يحمل صحفه القديمة، ولا تنتهي الرواية إلا بازدياد أعداد مَن صاروا هم أيضًا ...إقرأ المزيد »