الأكثر شعبية

تسجيل دخول

الطفولة - الحداثة - المراهقة (تحليل مئة حالة نفسية)

لـ سمير عبده

يتناول كتاب (الطفولة، الحداثة، المراهقة) تحليلات نفسية لمئة حالة متنوعة من مشكلات القرّاء مع أولادهم، وذلك ضمن مراحل عمرية قسمها المؤلف إلى الطفولة والحداثة والمراهقة أي من الأيام الأولى إلى سن الثامن...إقرأ المزيد »

التحليل النفسي للعقلية السورية

لـ سمير عبده

نتج عن تفتت سوريا إلى كيانات أربعة عقليات هجينة حملت نرجسية أصحابها. كما وأدى ذلك إلى ظهور هوة بين العقلية السورية القديمة وبين واقعها الحالي. فالعقلية السورية التي كانت سائدة إلى النصف الأول من القرن...إقرأ المزيد »

التحليل النفسي للحب الأموي

لـ سمير عبده

يتزوج بعض الرجال من نساء أكبر منهم لأنهم يفتقدون حنان أمهاتهم في مرحلة مبكرة من حياتهم فيظلون يشعرون بالحرمان فترات طويلة حتى يلتقوا شريكة أحلام أكبر منهم سناً، يجدون فيها تعويضاً عن هذا الحرمان، فلا ...إقرأ المزيد »

تعلم كيف تمارس علم النفس

لـ سمير عبده

ترمي مادة هذا الكتاب إلى الأخذ بيد القارئ في ممارسة علم النفس بشكل مبسط وعملي في حياته اليومية. وتحديد الكثير من جوانب دينامية شخصيته، والكشف عن أنواع الصراع لفهم مشكلاته، ثم حلها. ويكمن هذا السبب في ...إقرأ المزيد »

مسيحيو المشرق العربي ؛ من الشروق إلى الغروب

لـ سمير عبده

على الرغم من أننا قد تختلف مع المؤلف في مواضع عدة من هذا الكتاب وطرق معالجته، إلا أننا نجد أنفسنا منساقين إلى الإصغاء لما يطرحه، لما يشكل من خطورة في حياة الأمة، خطورة لم تعد متخفية وراء الأكمات، بل أ...إقرأ المزيد »

تعلم كيف تمارس التحليل النفسي

لـ سمير عبده

التحليل النفسي للانتهازية

لـ سمير عبده

إذا كان احترام الانسان مؤسساً في قلب الناس، انتهي الناس، بدورهم إلى تأسيس النظام الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الذي يكرس هذا الاحترام. وإذا كانت الحضارة تبنى في البدء بالجوهر، فهي قبل كل شيء، في الانس...إقرأ المزيد »

العلاقة المشتركة بين الرجل والمرأة (تحليل مائة حالة نفسية)

لـ سمير عبده

المسيحيون السوريون قديماً وحديثاً

لـ سمير عبده

المسيحيون السوريون من أعتق المسيحيين في العالم، أقرب إلى المسيح المتجسد من غيرهم.. لغة وعرقاً ومكاناً ومصيراً. شاء لهم مع شرف قرابتهم هوان نصيبهم، فحفظوا إلى الزمان، ليتابعوا آلامهم على الأرض نفسها ال...إقرأ المزيد »

مشكلات الإنسان في التحليل النفسي

لـ سمير عبده