الأكثر شعبية

تسجيل دخول

ورطة آدم

لـ علي أبو الريش

يفرك آدم صدأه القديم بنصل السكين... يحك الفراغ بقوة غريزية هائلة بعد مضي زمن من غياب ثاني أصبح العراء أكثر رمادية، وبغير ما تصوره آدم...

هنا يسير وحيداً ولكن الضجيج القديم لا يزال يلاحقه، كائن أسطور...إقرأ المزيد »

دبي... أيقونة الحياة

لـ علي أبو الريش

زلزال

لـ علي أبو الريش

كان الليل يفترش عباءته السوداء ،وبدت السماء مثل أنثى عملاقة تغطي جسدها من مفرق الراس حتى اخمص القدمين ، وكانت معيريض تهجع في الظلام الدامس مثل قطة مريضة تمد قدمين في الماء وتسند ظهرها على الجبال الشاه...إقرأ المزيد »

ثنائية مجبل بن شهوان

لـ علي أبو الريش

كان يقول أبي لأمّي:- الولد لا يشبهني في شيء. هذا الولد يخوّفني كثيراً يا أمّ قابض. عفراء بنت، لكنّها تشبهني كثيراً في تصرّفاتها. البنت عفراء يمكن أن يعتمد عليها، بينما قابض لا..من هنا فهمت لماذا أبي ك...إقرأ المزيد »

مناجاة - الجزء الثالث

لـ علي أبو الريش

عبارة عن خواطر ومقالات ، يغلب عليها الطابع الحسي ، وقصاصات إختارها الكاتب من قاموسه الأدبي لتلامس قلبك وتؤثر فيك كقارئ ....إقرأ المزيد »

مناجاة - الجزء الأول

لـ علي أبو الريش

عبارة عن خواطر ومقالات، يغلب عليها الطابع الحسي، وقصاصات إختارها الكاتب من قاموسه الأدبي لتلامس قلبك وتؤثر فيك كقارئ....إقرأ المزيد »

رماد الدم

لـ علي أبو الريش

وفي صباح يوم من أيام الدراسة مرّت غادة تتأبّط كتبها، ولم يكن بصحبتها ماجد؛ فعجب صابر لهذا المنظر، لكنه لم يصب بالدهشة نفسها التي آلت إليه عندما صدم بتشتّت شمل الأصدقاء.. هزّ رأسه: لن يدهشني شيء بعد ال...إقرأ المزيد »

ذات المخالب وقصص جديدة

لـ علي أبو الريش

ومرّت الأيّام، فكان أبي يعود من العمل ولا يجد ما يأكله، فثار غضبه، وأصبح يملأ البيت زعيقاً ورفضاً لهذا التصرّف، حتّى إنّ أمي عانت من نفس الأمر، وكذلك سلمى. أصبحت القطط المالك الحقيقيّ لزاد الأسرة، أمّ...إقرأ المزيد »

مناجاة - الجزء الثاني

لـ علي أبو الريش

عبارة عن خواطر ومقالات، يغلب عليها الطابع الحسي، وقصاصات إختارها الكاتب من قاموسه الأدبي لتلامس قلبك وتؤثر فيك كقارئ ....إقرأ المزيد »

عقدتي أنا

لـ علي أبو الريش

يلجم ظاعن فاه، ولا يملك ما يفوه به لسانه. غلالة سوداء حجبت عنه الرؤية، ويتقهقر راجعاً إلى الوراء مكسوراً، وينظر إلى ميثاء التي كفّت عن النظر إليه، متحاشية نظراته المعاتبة، ولبث مصوّباً نظراته إليها وك...إقرأ المزيد »