الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الزهير

لـ باولو كويلو

"تدعى إستير، هي مراسلة حرب عادت لتوّها من العراق بسبب الاجتياح الوشيك لتلك البلاد، في الثلاثين من العمر، متزوجة، لا أولاد لها. هو رجل مجهول الهوية، ما بين الثالثة والعشرين والخامسة والعشرين من العمر، ...إقرأ المزيد »

إحدى عشرة دقيقة

لـ باولو كويلو

"اشترت ماريا باقة، كانت هذه الزهور إيذاناً بقدوم الخريف ورحيل الصيف من الآن فصاعداً لن تشاهد في جنيف الطاولات المنتشرة على أرصفة المقاهي، ولا المنتزهات مغمورة بضوء الشمس ولا يفترض أن تشعر بالأسى لرحيل...إقرأ المزيد »

فيرونيكا تقرر أن تموت

لـ باولو كويلو

ويقول باولو كويلو بأن أحد الطرق التقليدية، التي اعتمدها الإنسان لنقل معرفة حيله، كانت القصص والروايات، وفي ما يتعلق به، كانت الثقافة العربية إلى جابنه خلال معظم أيام حياته، تبين له أموراً لم يستطع الع...إقرأ المزيد »

أين اسمي ؟

لـ ديمة الشكر

القرن التاسع عشر. الحكاية تكتبها قمُّور، الشابّة السوريّة التي عملتْ خادمةً في منزل ريتشارد بيرتون، مُترجم ألف ليلة وليلة إلى الإنكليزيّة. علاقةُ العمل بين قمُّور وريتشارد وزوجته تقود الخادمة إلى السف...إقرأ المزيد »

قائمة القراءة

لـ سارة نيشا آدامز

"قائمة القراءة"، وهو من تأليف سارة نيشا آدامز وترجمة إسماعيل كاظم ومراجعة وتحرير مركز التعريب والبرمجة في بيروت. وفي الرواية: يعيش الأرمل موكيش حياة هادئة وربما مملة بعد أن توفيت زوجته نينا، فهو يتسو...إقرأ المزيد »

أرق

لـ الطاهر بن جلّون

«قليل من النوم لو سمحت... قليل من هذا الغياب اللطيف الممتع... نزهة مع النجوم في الظلام المطلق».
كاتب سيناريو من طنجة يعاني أرقاً مضنياً. يكتشف أن قتل أحدٍ ما يمكّنه من النوم. أمه كانت أولى ضحا...إقرأ المزيد »

نازلة دار الأكابر

لـ أميرة غنيم

‮تلتقط هذه الرواية ببراعةٍ منعرجاتٍ مهمّةً من تاريخ تونس المعاصر، بل تاريخها الراهن أحيانا، وفيها يغدو البحث عن السُّلالة وأسرار «البَلْدِيّة» إيذانًا بالبحث عن الذات ومعنى الوطن وتاريخه، بيد أنّه تار...إقرأ المزيد »

إنتفاضة إمرأة

لـ حنان عماري

أخبِرْني بهمومك وأوجاعك
لعلّي أداوي جراحك
شاركني حزنك وآلامك
أعدك بأن أشفيك من آهاتك..
همسَ بصوتٍ مبحوح:
«كيف تداوين القلب المجروح؟
كيف لكِ أن تلملمي بقاي...إقرأ المزيد »

أم ميمي

لـ بلال فضل

لا أدري متى بالضبط لمعت تلك الفكرة النميسة في ذهن شعراوي، لكن أغلب الظن أن ذلك حدث حين رأى نظراتي الشبقة التي استقرت على منحنيات ومنعطفات جسد رحاب وهي ترقص بذمة وضمير في فرح أختها سامية، مع أنني لم أك...إقرأ المزيد »