الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

وجوه في الحرب

لـ صالح البيضاني

يسرد هذا الكتاب قصة الحرب في اليمن ، من خلال 32 شخصية يمنية ، أسهمت في تكوين المشهد اليمني كما نراه اليوم ، منهم : سياسيون ، وعسكريون ، ورجال دين ، وفنانون ، وأدباء رسموا الصورة الكاملة لبلد لم تترك ل...إقرأ المزيد »

الشمع لا يذوب مرتين ... تجربتي في الصحافة

لـ محمد بن سيف الرحبي

قد ندرك ربما متأخرين – ويا لقسوة الرؤية – أن كل سنة في العمر مجرد ذرة صغيرة في مجرة لامتناهية من أعمار بشر جميعهم عبروا الحياة ، أو ما يزالون في مرحلة العبور .

في صرّة يحملها كل واحد منهم على رأسه...إقرأ المزيد »

الغربال

لـ مطر محمود مطر

لا أعرف لماذا نحتاج على كل هذه التبريرات في حياتنا ، فنحن نحتاج لتبرير عندما نحب ، ونحتاج لتبرير عندما نكره ، ونحتاج لتبرير عندما نخطئ وعندما نصيب ، ونحتاج لتبرير وجودنا وماضينا ومستقبلنا . إنها حياة ...إقرأ المزيد »

العبور

لـ محمد درداكة

القرية ، والمدرسة ، والبيت ... روتين يكاد يخنقني . السيجارة تكاد لا تبرح فمي ، إنها أبسط الأشياء التي أشكوها بثّي وحزني .

الفرج بعيد ، والعبور مؤجل ... لكنه ، لا بد منه . سأعبر الأسلاك الشائكة وحد...إقرأ المزيد »

العشق المر

لـ بسام أبو غزالة

وهكذا استوطن قلب جابر خليط القلق والحزن واليأس والشوق المحرّم ، يغفو عليها ويصحو منها ، حتى قامت القيامة . ركبت الثيران رؤوسها فانطلقت في الساحات تناطح حراب الموت ، حتى انتصرت الأمة على ذاتها بسيف صقل...إقرأ المزيد »

الوباص

لـ تامر العساسفة

فُجعت بك اليوم ثلاث مرات : الأولى حين رأيتك في منامي مسموماً ومحموماً ، وأحشاؤك تتقطع ألماً والعرق ينهمر منك ، فإن جاءك طعام فحرّكه جميعه بعضه ببعضه . وكل منه لقمة واحدة ، واصبر حتى تتبيّن سلامته ، فإ...إقرأ المزيد »

اللون العاشق

لـ أحمد فضل شبلول

إقرأ المزيد »

أربع شفاه ولسان واحد

لـ محمد طمليه

يُقال إنَّ أبي خرج فجراً إلى الشارع الرَّئيس المؤدّي إلى (الكرك) لإحضار سيّارة تأخذ أمّي إلى المستشفى من أجل ولادة ميسَّرة، ولكنَّ أبي لم يعُد لغاية الآن، فتولَّت عجوز بدويّة سحبي من الرَّحم كيفما اتّ...إقرأ المزيد »

أيام الخبز

لـ مطر محمود مطر

برغم الضجيج الكامن داخلي والذي بحثُني على التمرّد والثورة دائماً، لكنني لن أجازف من جديد، وسأبقى أُبحر عكس تيارات المنطق المجنون باحثاً عن ميناء سلام...

فرُبما غداً أو بعد غدٍ... وربما بعد أعوام...إقرأ المزيد »

أح

لـ هيثم بهنام بردي

مددت كفيّ وأمسكت كتفيه وأنهضته، استند إلى كتفي وإنقاد إنقيادَ الظل إلى الجسد، نحو خطواتي الوالجة إلى المكتبة، أجلسته على الأريكة، وعمدت إلى قدح من الماء، شربه دفعة واحدة، ثم أنقاد كالممسوس نحو إبتسامة...إقرأ المزيد »