الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

التفكير الشامل : الإنسان وكونه

لـ إدغار موران

إنّنا نعيش في عالم يهدّده الهوس الاستحواذيّ بالأرقام والبيانات الكمّيّة، أو ما يسمّيه بيتيريم سوروكين Pitirim Sorokin الفصام الكمّي quantophrénie. ولكنّ هذا لا يجب أن يجعلنا نتقاعس عن التّفكير والتّأم...إقرأ المزيد »

علم الأعصاب والفلسفة

لـ فيليبي دي بريجارد

جرت عادة الفلاسفة وعلماء الاعصاب على معالجة القضايا التي تشغل اهتمامهم بشكل منعزل عن الحقوق الاخرى, فتراهم ‏يناقشون مسائل من قبيل: الذاكرة والارادة الحرة والوعي والمرض العقلي والحياة النفسية وغيرها دو...إقرأ المزيد »

العلم والوعي

لـ إدغار موران

إقرأ المزيد »

الحرب على روسيا الأوراسية

لـ الأكسندر دوغين

إقرأ المزيد »

نظرية عالم متعدد الأقطاب

لـ ألكسندر دوغين

إقرأ المزيد »

فكرة ما بعد الحداثة

لـ هانز بيرتنز

ما بعد الحداثة مصطلحٌ مستفز، شأنه شأن مصطلحي ما بعد الحديث، وما بعد الحداثي، وكلّ ما يمكن أن يصادفه المرء من اشتقاقات مماثلة. وفي غمرة المقالات والكتب التي تعرّضت للمصطلح منذ أواخر الخمسينيات، استُعمِ...إقرأ المزيد »

معجمة مفاهيم ومصطلحات ومفردات تقنية في الفكر الفلسفي والتحليل النفسي كما الاجتماعي والفني

لـ علي زيعور

المَعْجَمة علمٌ وفَنّ، وقطاع فكري حارثٌ متعدّد الحقول، وهي تقنياتٌ وتَمنهج، أو أجهزةُ فرز للمفردات التقنية أو المصطلحات والمفاهيم الكبرى العائدة إلى شخصيةٍ أو نظرية، وإلى نصٍّ أو قضية.

بعد الفرز...إقرأ المزيد »

الماهية والعلاقة نحو منطق تحويلي

لـ علي حرب

مدار الكلام في هذا الكتاب على منطق جديد، بلغة مفهومية مستحدثة، عنوانها "المنطق التحويلي". وهذا المنطق هو ثمرة لتجارب فكرية وممارسات فلسفية، جديدة ومختلفة، تتغير معها سياسة المفاهيم والأفكار بقدر ما تت...إقرأ المزيد »

التحليل النفسي للذات العربية

لـ علي زيعور

يحاول الكتاب دراسة عدم التوازن بين الذات العربية وحقلها، أو الخلل في صحتها الإنفعالية الذي يمثُل في عدم الشعور بالرضى عن الذات إزاء نفسها، وعن الذات في المجتمع، وعن المجتمع أمام "الحضارة العالمية". <...إقرأ المزيد »

فلسفة السعادة والأسعاد في السيرة البشرية والمعنى

لـ المعلم علي زيعور

هنا نظرية فلسفية تأسّست على روح الفكر اليوناني - العربي - اللاتيني، أي على نُسغ ِالفلسفة الشّركيةِ - الإسلامية - المسيحية، وحيث قُطبا الفلسفة المعهودة: الشرقي العربي، والغَرْبي الأوروبي.غرضُ هذا الكتا...إقرأ المزيد »