لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
فيما تغرق البشرية في معضلاتها، وتعيد إنتاج مآزقها على غير صعيد ومن غر مصدر، تلوثاً متصاعداً وهدراً متزايدأً وإرهاباً معمماً وتدميراً منهجياً، لم تعد تجدي المقاربات والمعالجات بالعملة الفكرية السائدة و...إقرأ المزيد »
بريد عاجل
لـ خليل صويلح
ربما كان التطور الوحيد في مجرى حياتي الرتيبة، هو اكتساب حرفة كتابة الرسائل للأهالي، بالاعتماد على كتاب حصلت عليه من واجهة إحدى المكتبات بعنوان "فن كتابة الرسائل" لكن الديباجة التي كانت أنقلها حرفياً م...إقرأ المزيد »
صوفيا
لـ محمد حسن علوان
"كنت أجلس بين يدي موتها، وألون أضلاعي بفنائها الأخير، وأصفق بشجن مزور أعمى، حتى يكتمل موتها تماماً، عندها، أكنس أحلامها اليابسة، وأسحقها في قعرٍ نحاسي صلب، وأذرها على السفح المخذول من العمر، وأمضي.. ه...إقرأ المزيد »
في الطريق إليهم
لـ هدية حسين
"عند باب المقبرة... مقبرتي.. لمحت رجلاً نحيفاً، لم أتعرف عليه للوهلة الأولى، وحين نطق بصوت كأنه قادم من عصور سحيقة عرفت أنه أبي... أية ريح حملتك إليّ أيها المنسي الضائع منذ زمن بعيد... لا يبدو أن أبي ...إقرأ المزيد »
قسطنطين زريق عربي للقرن العشرين
لـ عزيز العظمة
يتناول هذا الكتاب حياة وفكر إحدى كبار الشخصيات العربية في القرن العشرين، شخصية قدمت مساهمات رئيسية إلى الفكر القومي العربي وإلى الفكر التاريخي والتربوي عربياً وعالمياً. يفتتح الكتاب فصل يتناول حياة ون...إقرأ المزيد »
 ايام الإنسان السبعة
لـ  عبد الحكيم قاسم
الجمل يندفع في سيره، الثقيل والحمل يصر ضائقا بالحبال الغليظة الوثيقة ، وعبد العزيز يهتز مع الاهتزاز الرتيب للصحاحير ولكنه مسرور يرى عيون الناس العيال يعرفون مشوار الجمل إلى طنطا ويضحكون له وعم ر فرهود...إقرأ المزيد »
 هكذا يعبثون
لـ  امينة زيدان
 ديوان الملحقات
لـ  عبد الحكيم قاسم
تدور كثير من أحداث رواياته وقصصه حول عالم الريف المصري الزاخر وشخصياته الثرية مما جعله أحد أهم من تناولوا "القرية المصرية" في الكتابة السردية الحداثية.

تميز أسلوب عبد الحكيم قاسم بذلك الولع الخا...إقرأ المزيد »

اغتصاب كان وأخواتها
لـ محمد الماغوط
"دمشق مدينة أنت تحبها وهي لا تحبك، وسبق أن قلت عن دمشق أنها مدينة أعطيتها صدري أربعين عاماً، ولا أجرؤ إلى إعطائها ظهري ثانية واحدة، أنا لا أحب المدن التي أسكنها بل المدن التي تسكنني، ودمشق سكنتني، لذل...إقرأ المزيد »