الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

بحر الصمت

لـ ياسمينة صالح

"جاء النهار. انبهر بوجعي هذا الذي يبدو أكثر وضوحاً وقد أشرقت الشمس.. أحلم بالبكاء.. أحلم بالموت. فقط هو الموت القادر على هدهدة أوجاعي كي تنام إلى الأبد. أتشبث بهذه الفكرة وأقف على قدمي. أصطدم بدموع اب...إقرأ المزيد »

لم أعد طفلة - 213

لـ بيني جوردان

على روزي ويندهام الزواج في غضون ثلاثة أشهر أو تحلّ الكارثة! ومع أنها جميلة ومحبوبة، فحياتها خالية من رجل جاهز للزواج بها، فما العمل؟

كان غارد جيميسن رجلاً ناضجاً وجذاباً... وأعزب، فلماذا لا "تطل...إقرأ المزيد »

بين حب وكبرياء - 210

لـ جيسيكا ستيل

دائماً يخلق فينا السفر إلى بلاد غريبة حالة ترقب.. ننتظر أن يفتح لنا المجهول أبوابه، ونأمل بلقاء شعاع هائم يتسلل إلى داخلنا فيضيء رتابة عالمنا...

لكن هذا الغريب الذي التقته بيليس في بلاد البيرو أ...إقرأ المزيد »

جروح الذاكرة

لـ تركي الحمد

"وصمت الدكتور سليم لفترة، وعاد للعب بقلمه وهو يبتسم وينظر إلى لطيفة، ثم قال: هذا هو بالضبط ما عنيته من الرغبة اللاشعورية في الهرب من المسؤولية، وهو ما ينقلب إحساساً مفرطاً بالمسؤولية على المستوى الشعو...إقرأ المزيد »

لا أحد يريد الحب - 278

لـ ساندرا فيلد

-والآن يا آنسة كورتني، نعم أم لا؟
- دعني افهم الأمر... أنت تريدني برفقتك لمدة أسبوع! وتفحصته لورين بنظراتها من فوق إلى تحت، من ربطة عنقه الحريرية إلى بذلته الغالية الثمن:
- مع أنك لست نم...إقرأ المزيد »

غلبها الحب - 252

لـ جيسيكا هارت

اطلبي كل ما تريدين، يا ليزي، وستحصلين عليه.. شرط أن تدبِّري لي عروساً خلال شهرين.. وإذا فشلتِ، فسيكون عقابك أن تكوني أنت زوجتي!

عاد المليونير تاي غيبسون إلى ضيعته النائية في الصحراء ليجد لنفسه ع...إقرأ المزيد »

أعطني قيدي - 249

لـ سارة كريفن

كانت آبي فتاة عادية عملية، لا تؤمن بالهوى، أو بالحب من النظرة الأولى... ولو قال لها أحدهم إن هذا يمكن أن يحدث لها، لاعتبرت الأمر مزاحاً.
ولكن عندما يصبح مصيرها معلقاً بقبضة فاسكو دو كارفالو لا ...إقرأ المزيد »

رجال ومدينة

لـ رواية لكاتبها

"أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي...إقرأ المزيد »

وجهة البوصلة

لـ نورة الغامدي

""فضة" كأنك تقولين: كلهم متشابهون.. كلهم يسمعون ولا يعون، كلهم رجال شرقيون.. جراء ترضع من كلاب.. لتكون في عنفوانها كلاباً. لكن لا يا فضة.. الحنجرة.. لا.. إنها تملأ جوف السمكة ببراكين تنزحين تثور بفرح ...إقرأ المزيد »

أنوبيس

لـ إبراهيم الكوني

"ألا يحق للسلف أن ينعم برفقة الخلف ليلة؟ رمقني باستنكار. ويبدو أنه لم يفهم فتشبث بالصمت. كان عليّ أن أقرأ في استنكاره خطراً فأتوقف، ولكني وجدت نفسي أقطع شوطاً أبعد في سبيل إماطة اللثام عن سري: هل تقضي...إقرأ المزيد »