الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

هالات الضياء

لـ بشير العوف

"عنيتك الشوق المحبب والمُنى، وسكبت في نجواك كل حناني، وكتمت عنك مشاعري جياشة، بحميم وجدٍ غالب الأشجان، لا تغترر بسعادة تبدو على، وجهي، فيلهج بالثناء لساني، إني امرؤ هصرتْ فؤادي غُربةٌ، عبثت بعمري والم...إقرأ المزيد »

القابضون على الجمر

لـ ياسر العيتي

"رباه ما لي في الحياة سواكا، وجليل همّي أن أنال رضاكا، أدعوك والأهواء تعصف في دمي، وتمدُ حولي للضلال شراكا، أدعوك والآثامُ تثقل كاهلي، ألماً وتفرش مضجعي أشواكا، أحيا حزيناً نادماً منحرفاً، ما حال عبدٍ...إقرأ المزيد »

لعيونك يا قدس

لـ ياسر العيتي

"يجمعهم الطبل وتفرقهم العصا وصف ينطبق على أكثر المسلمين اليوم، فرحمتك يا رب... بكيت على أمةٍ في الحضيض، تسيرُ إلى حتفها في ثبات، ففي ساحة الحق لا تلق حُراً، وحول الغواني جموع المئات، يصدُّون عن كل صوت...إقرأ المزيد »

على خطا حسان

لـ يوسف العظم

إقرأ المزيد »

رباعيات من فلسطين

لـ يوسف العظم

إقرأ المزيد »

النفحة القدسية والتحفة الأنسية

لـ أحمد بن عبد القادر الحفظي

كان الشعر وما زال ديوان العرب، وإحدى مفاحز اللغة العربية، فهو السبب في حفظ الكثير من الوقائع، والجمل في المعاني، والمميز من المواعظ، وحين ضعفت السليقة العربية، حافظ الناس على الموزون المقفى في شعرهم ت...إقرأ المزيد »

أسافر وحدي ملكاً - أنا الغريب الآخر

لـ منصور الرحباني

"غنّوا يا أطفالي غنّوا، نمشي، يمشي معنا الموت. ننمو، ينمو معنا الموت، يا موتي الحاضر فيّا، يا من ولدته أمي. حلفتك حين يدق نفير الأرض الأبيض، حين يجيء الموعد خذني. اقطفني سنبلة نضجت في صيفْ. ارفعني مثل...إقرأ المزيد »

بكاء في الخفاء

لـ رانيا محيو الخليل

"اختبأ الليل من ضوء القمر، انزوى، واختلى مع نفسه، تلحف بالعتم وعاش مع السهر، ثم بدأ يبكي بسكون، سكون من يريد الصمت ويخاف أن ينتشر الخبر. الجسد مجروح مذبوح مجروح، والروح تنزف فدمع العين لا يروي، وأنين ...إقرأ المزيد »

ديوان بحتري الأندلسي

لـ أبو بكر يحيى بن مجبر الموحدي

كان يحيى بن عبد الجليل بن عبد الرحمن الفهري في وقته (أي في القرن السادس للهجري) شاعر الأندلس، بل شاعر المغرب غير مدافع ولا منازع، يعترف له بذلك الأكابر من أهل الأدب، وتشهد له بقوة عارضه وسلامة طبعة قص...إقرأ المزيد »

رياح وأشرعة

لـ ذوقان عبد الصمد

"تابع الجمال رِواقُ الفجر أهداهُ، إلى جبين كوجه الشمس سيماهُ، مرَّت أنامِلُه في السهل تسأله، زهوَ الربيع وتاهت فوق مغناهُ، ولملمتْ من جيوب السفح ما بَكَرَت، به الدراري، وما جاشت حناياهُ، واستكملتْ من ...إقرأ المزيد »