أشكر شركة نيل وفرات فقد وجدت عندهم الكتاب الذي عجزت المكتبات المحلية من تأمينه لي، وقد كنت مترددا في التعامل معهم لأن الدفع مسبقا ولأشخاص لا أعرفهم ولكن من خلال مندوبهم عندنا في سوريا تم الدفع وفعلا بعد 15 يوم من إخباري عن تأمين الكتاب وصلني الكتاب. ولم أجد حتى الآن موقعنا ينافسهم ولكن ملاحظتي فقط عليهم هي أن لا يكن همهم التجارة وربح المال فهذا يظهر من خلال بيعهم للسيديات والأفلام مهما كان موضوعها مما يساعد الفاسدين على الحصول على ما يزيدهم فسادا، فليت التيل والفرات تمتنع عن تأمين مثل ذلك لتصفو رسالتها إنسانية حضارية ترقى بالفكر والأخلاق توفيق العبيد