لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
يَصدر كتاب «الكُرْدي المخذول.. كوردي ده ستخه روكراو» في ظل وضع سياسي مأزوم تعيشه ‏القضية الكردية اليوم؛ لذلك كان للكاتب والإعلامي اللبناني "فؤاد مطر" مواكبةً تحليلية نقدية في ‏هذا الشأن؛ مواكبةً تأتي ...إقرأ المزيد »
أفريقيا أناس ليسوا مثلنا
لـ محمد طرزي
في روايته «أفريقيا أناسٌ ليسوا مثلنا» يرصد الكاتب محمد طرزي موضوعة الاغتراب اللبناني ‏في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين حيث كانت شرق أفريقيا التي تحررت حديثاً من ‏البرتغال وجهة العديد من الشباب الباح...إقرأ المزيد »
وعلى كتفك ذبلت..
لـ وداد المنتصر
تتحدث هذه الرواية عن وهم الحب الذي نهرب له احيانا خوفا من مواجهة ألم الحب الحقيقي . هي تحكي قصة قيس وليلى / ليلى المصورة الفوتغرافية المبتدئة والبسيطة وقيس المهندس المعماري المعروف والخبير بمسائل النس...إقرأ المزيد »
Les belles histoires por enfants
لـ Rabah Kheddouci
بين الحب والحرب
لـ طلحة العلي
منزلها الصغير
لـ حمد الغيداني
… ‏كانَ حُبنا عفيفاً طاهراً، هو أشبه بالقصص التي يرويها الأدباء والشعراء، وكان يُمنّيني بأحلامٍ جميلة، ومستقبلٍ زاهر، ولبثنا حولاً كاملاً لا يرانا الرائي إلا فرحين مغتبطين بما لدينا، وبعد أن تعلّق قلب...إقرأ المزيد »
ابق حياً مهما كلف الأمر
لـ هبة أسعد
… أزور مواطن الذكرى، أستنشق عبق ما تبقّى من أولئك الذين رفضوا أن تبقى تلك اللحظات حاضراً، فرموا بها في مهملات الزمن وحفروا لها قبراً في قلوبهم ثم أحكموا إغلاق تابوتها كي لا تتسلل إليهم ليلاً، وتعلق في...إقرأ المزيد »
ملاذي
لـ أنفال الجبوري
…إذا تسبب لك من تحبينه بحزن.. فلهذا الحزن يا حبيبتي عذوبة تحتفظين بها بكل تفاصيلها… حتى تحرقك وترديك على أعتاب باب من أحببتِ.. للحزن يا سيدتي جمالية لا يفهمها إلا من تمزق عشقاً…
وبما أن الورقة...إقرأ المزيد »
رؤى الطاهر
لـ موسى العلي
من هو "مجذوب الشام"؟ وما هي "رؤى الطاهر"؟.. قراءةُ الحياة في الحدث والواقع من خلال استحضار الأسطورة.. انخطافٌ صوفيٌ عبر الزمن السحيق.. الكتابة عمّا لا يُكتب.. بحروفٍ من نار.. استحضارٌ لوجودنا الأول عب...إقرأ المزيد »
مطارد بين... والحدود
لـ يحيى علوان
بهذه النصوص سأحترِقُ راضيـاً، قنوعـاً! هـي سِفْرُ تَسَلُّلي، ستاً من العُمـرِ (1983-1988)، إلـى وطنـي، ومنـه… وما استدعاه من تداعيـاتٍ وتهويماتٍ.. تقتربُ أحياناً من أجواء كافكا، حين يكون ا...إقرأ المزيد »