الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

مدرسة الفروسية

لـ زينت جلال الأصفر

"كانت الأمطار غزيرة ودوي الرعد يصم الآذان: عندما وصل فتى لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره مدرسة (النصر للفروسية)، حافي القدمين ممزق الثياب، إلا أن بريق الأمل يشع من عينيه البريئتين، لم يجد اليأس طريقاً ...إقرأ المزيد »

فلسفة الغروب

لـ متعب المبلع

"فلسفة الغروب"... بيني وبين المجد آلاف الخطا... لكنني أسعى إليه ويقربَ... أتعبت نفسي كي أحقق عزّها... من أجل هذا قيل عني متعب...-متعب المبلع...إقرأ المزيد »

عفوا أيها الرجال

لـ هيام اليافعي

بحثت عن حب آخر خارج المنزل ولا أعلم لماذا؟... لدرجة أني حاولت أن أخوض تجربة الخيانة، وأتعرف علي رجل متزوج ويحب زوجته، وأكون معه علاقة حتى أعرف... للماذا الخيانة تجري بدم الرجال...-هيام اليافعي...إقرأ المزيد »

رحلة إلى أوكرانيا

لـ علي مجدوع آل علي

أشرقت أضواء مدينة كييف في عيني إبراهيم حين أوشكت الرحلة على الوصول، وفي مطار (بوريس بل) هبطت الطائرة بسرعة متأخرة من الليل وقبل أن ينتصف، ما أستقرت الطائرة على مدرج المطار، حتى تسابق الإثنان إلى بوابت...إقرأ المزيد »

كل الأشياء من حولي تتثاءب

لـ نداء زيد

حيثما تشعر أنك بحاجة لصوت جديد!... وتشعر أنك بحاجة لأشياء كثيرة تجلب السعادة وتشعر بأن كل الأشياء من حولك تتثاءب؛ وتدعي الملل!... وكل شيء يزفر هفٍ خانقه! وتسريحة شعرك لم تعد تناسبك! ووجبتك المفضلة فقد...إقرأ المزيد »

تدريبات على الحزن

لـ ماجد مدلج

تدريبات على الحزن... قصص قصيرة... فقررت أن أجعل التدريب أسبوعياً وبقيت على هذا الحال لعام كامل!...

عامٌ نيستُ فيه كل معاني الفرح، أصبحت فيه شبه مختل من وجهة نظري فقط... أما الناس فأنا مختل في نظ...إقرأ المزيد »

بعد بيروت

لـ رائدة الشلالفة

تقيم "رائدة الشلالفة" نصوصها على لغة مغرقة بالشعرية، وكأنها لا تريد لأحد أن يكف عن التأويل... ففي شعرية النص يكمن سبرغور النفس الأمّارة بالأمل، الأمارة بالهزيمة، وبها تكمن أيضاً مجاهيل النفس الأمّارة ...إقرأ المزيد »

عصا الراعي

لـ زكريا محمد

جلست قرب الزهور عند الصخور الرمادية... الصخرة فوق كتفي، الزهرة عند خصري، والعشب كله تحت قدمي لمست الطحلب الأخضر والطحلب الرمادي... لمست الطحلب البرتقالي تفلتُ على قطعة من الطحلب الرمادي تفلات من ريقي،...إقرأ المزيد »

لا تصمتي

لـ فارس مطر

مع صوت أذان الفجر الذي مزق سكون الليل وزاد طقساً جنائزياً لهذه "الليلة الحزينة"، قادتني قدماي إلى شارع النهر، حيث منزل حنان الذي يقع على الضفة اليمنى لنهر الفرات.

الضباب ما زال يلف المدينة، والم...إقرأ المزيد »