لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
الكلب الصامت
كُلَيب، كَلْبُ المَلِك الصَّغير، حزينٌ، لا يَعرِفُ أحدٌ لذلك سبباً، يُحاولُ سَرحان أن يُضحكه بوسائل مُختلفةِ، لكنْ لا يَنجَحُ؛ الملكُ يَرمي سَرحان خارجَ القلْعة، لكنْ من حُسنِ الحظّ أنّ سعديّة، أُخت س...إقرأ المزيد »
شمس واللفتة الكبيرة
كانت شَمْس تُحِبُّ أن تَعمَلَ في الحديقة، زَرَعت بُذوراً ورَوَتْها، كَبُرَت لِفتةٌ إلى حَجمٍ عَلِقَت معه في الأرض! شدَّتْ شَمْس وشدَّ معها الأقزام وشدّوا، لكنْ من غير فائدة، أخيراً وصل أميرٌ على حِصان...إقرأ المزيد »
كنز الملك
سُرِقَ كَنزُ المَلِك! يُحاوِلُ السّاحِرُ التَّعبان سَرْحان أن يَجِدَ طريقة يَكشِفُ بها عن مكانِ الكَنز المَسروق، لكنّ سِحَره يَنقلِبُ دائماً عليه، وينتهي به الأمر في حَبْس المَلِك، لكنْ من حُسنِ الحظّ...إقرأ المزيد »
حكاية الكنز
سَرحان في طريقه إلى مَدينةِ مَراحِب ليبحثَ عن الثَّروة، يتوقَّفُ في منطقة مُعشبة ليَستريحَ، ويُوْصِلُه بابٌ أخضرُ صغيرٌ إلى مملَكةِ الأقزام الطّائرة... وهناك يشفي المَلِكة من داءِ العُطاس المُتواصِل.....إقرأ المزيد »
دهب والذئب
عندما التقَت دَهَب ولَيْلى الحمراء في غابةِ الجَرَس الأزرق، قَرَّرَتا أن تتنزَّها في الغابة وتأكُلا، لكنْ في اللَّحظةِ الّتي مدَّتا فيها بِساطَ الطَّعام، جاء ذئبٌ وجلس بينهما.

قال إنّه يُريدُ أن...إقرأ المزيد »

الإمبراطور والأقزام
أَحذيةُ الإمبَراطور اهْتزأت!... اشتغلَ أقزامُ الحذّاء طوال اللَّيل وصنعوا شبشباً جديداً، وفرِحَ الإمبَراطور، لكنْ، عندما جاءَ وقتُ العشاء الإمبراطوريّ، قرَّرَ الإمبراطور أن يلبسَ ثوباً غير عاديّ......إقرأ المزيد »
سرحان والملك
أعلَنتِ المَلِكة عن جائزة لمَن يُضحِكُ مَلِكَ مدينة فِلِّينة، وأرادَ العُمدة أن يَربَحَ الجائزة، سَرْحان وسَليم سائقُ العَرَبة يَجلِبانِ للعُمدة أُنوفاً مَطّاطيّةً وعيدانَ دَغدَغة... هل ينجح أحدٌ في إ...إقرأ المزيد »
أنام، لا أنام!
نونو القِطّة تُريدُ أن تَنامَ، لكن كلّما تكوَّرَت لتغفو قليلاً يحدُثُ شيءٌ يوقِظُها، مِسكينة نونو!......إقرأ المزيد »
مرة أخرى فقط!
حانَ وقتُ العَودة إلى البَيت... لكنّ فريد كان حزيناً، يُريدُ أن يَبقى في الحديقة يَلعبُ، يُريدُ أن يتزحلَقَ مرّةً أُخرى... مرّةً أخيرة، لكن، أين اختفى الأب؟......إقرأ المزيد »
كل عشاءك!
سامِر لم يَكُن يُريدُ أن يأكُلَ عشاءه، دَفَعَ الطَّبق بعيداً، وحتّى رمى الطَّعام على الجِدار! ما الّذي كان يُريدُه سامِر؟......إقرأ المزيد »