الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

' برلمان ' المدرسة ؛ البرلمان

لـ محمد عبد المنعم زهران

قررت مدرستنا تشكيل برلمان صغير.لذلك كان لا بد من إجراء انتخاباتٍ، وذلك لاختيار عشرة تلاميذةٍ من بين تلامذة المدرسة كلهم....إقرأ المزيد »

الصديق المخادع

لـ محمد سوداني

"ماهِر" شابٌّ يَعيشُ لِوَحْدِه، وفي يَوْمٍ ماطرٍ، أدْخلَ إلى مَنْزِلِهِ شابّاً غريباً اسْمُهُ "شُكْري" لِيَحْتَمِيَ مِنَ المَطَر، ومَعَ مُرورِ الأيّام، صارَ الشّابّانِ صَديقَيْنِ حَميمَيْن، وذاتَ مَرّ...إقرأ المزيد »

حاكمة الورد

لـ سعاد الخراط

تَعيشُ "سيرين" في مَمْلَكَةِ الوُرودِ مُغامَرَةً عَجيبَةً، تكونُ فيها الحاكِمَة، وتُحاوِلُ أنْ تَنْشُرَ السَّعادة... فَتُواجِهُها بَعْضُ الصُّعوبات، لَكِنَّها تَتَغَلَّبُ عَلَيْها.

مُغامَرَةٌ عَ...إقرأ المزيد »

حوار في ' فيسبوك '

لـ محمد الغزي

الموضوع: التَكنولوجيا، التّواصل الإجتماعيّ، عدم التسرّع بالثقّة بالآخرين.

كانّ "حَمَد" يَسْتَقْبِلُ عَديدَ الأصْدِقاءِ عَلى صَفْحَتِهِ في الــ "فايسبوك"، إلى أنْ تَخيَّلَ عَلَيْهِ أحَدّهُم... فَ...إقرأ المزيد »

جدتي لن أنساك !

لـ نداء فتحي قناديلو

“ذات يَومٍ، حدثَ ما جعلَ «ماري» تبكي بشدَّةٍ، و «منى» أيضًا تحضُنُها وتبكي…
ماذا حصلَ للجدَّةِ «لطيفة»؟! وأين هي الآن؟ وهل ستزورُ «ماري» في حُلُمها؟
أسئلةٌ كثيرةٌ إجاباتها في «جدَّتي لن...إقرأ المزيد »

الأرنب الشجاع

لـ أحمد صلاح المهدي

إقرأ المزيد »

أنا الأقوى !

لـ مهند العاقوص

حِمارُ جَدّي ذّكِيٌّ، لَكِنَّهُ غَضِب مِنّي!... لِماذا غَضِبَ الحِمار؟... وماذا فَعَل؟!... ولِماذا ضَحِكَ كَثيراً؟!...‏ ‎

‎ تَعالوا لِنَذْهَبَ في رحْلَةٍ قَرَويَّةٍ، ونَرى ماذا حَدَثَ في مُغامَرَت...إقرأ المزيد »

حيلة ماسح الأحذية

لـ صبحي سليمان

” بذكائه، استطاع ماسح الأحذية الصّغير أن يحصل على النّقود من رجل بخيل لا يريد مسح حذائه المتّسخ. ماذا حصل؟”...إقرأ المزيد »

الهدف

لـ أحمد العباسي

لَكْن، عَلَيْكَ في هَذِهِ اللَّحْظَةِ أنْ تَخْتار: إمّا أنْ تَتَوَقَّفَ لِتَبْكي عَلى ما حَدَث، أوْ تَنْطَلِقَ لِتُحَقِّقَ ما فاتَكَ مِنْ دونِ الإلْتِفاتِ لِلخَلْف...

وأعِدُكَ بِأنَّكَ إذا فَعَل...إقرأ المزيد »

لا تتركني وحيدة !

لـ جيكر خورشيد

“شِجارٌ، شِجارٌ، شِجارٌ… أنا وأخي «نَوّار» نَتَشاجَرُ كُلَّ يَوْمٍ حَتّى في أبْسَطِ الأُمور، إلى أنْ تَأْتِيَ العُطْلَةُ الصَّيْفِيَّةُ وتَحْدُثُ مُفاجَأَةٌ بِسَبَبِ سَفَرِ «نَوّار» إلى القَرْيَة. إقرأ المزيد »