بعد إذن الفقيه ؛ الحرام والحلال في أمر النساء والطفولة والكتابة والطعام
(0)    
المرتبة: 57,754
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار مدارك للنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:«هذا الكتاب أسميته (بعد إذن الفقيه)، لأنني لست فقيهاً، وسيقولها الغاضبون مما كتبت. لكن لي الحق، مثلما هولغيري، في مناقشة ما يمس المجتمع والحياة من قضايا باتت خطرة يجري التعامل بها بجمود الدهر، وكأنه توقف عن الجريان، مع أن كل شيء يتحرك حولنا وينطلق نحو الأمام، فليأذن لنا فقهاء العصر ...بالتعبير عما نظنه لا يتوافق مع روح العصر».
بهذه الجرأة العلمية والأدبية يركب الدكتور الخيون المركب
الأصعب، كما هودائماً.
يفتح الباب على مصراعيه في القضايا العالقة: في أحوال النساء مثلاً، وما يتعلق بهن وبتاريخ سطوتهنّ المستورة خلال الدولة العباسية، وفي الحجاب والسفور، ومصافحة المرأة، وربات القصور. وبعدها يأتي بما يخص حكم العشق، وهو أيضاً من متعلقات النساء. هذا بعض من الموضوعات التي يقتحمها الدكتور رشيد الخيون، وقس عليها بما يزخر به الكتاب من مواد وموضوعات تراثية.نبذة المؤلف:هذا الكتاب أسميته (بعد إذن الفقيه)، لأنني لستُ فقيهاً، وسيقولها الغاضبون مما كتبت، لكن لي الحق، مثلما هو لغيري، في مناقشة ما يمس المجتمع والحياة مِنْ قضايا باتت خطرة يجري التعامل بها بجمود الدَّهر، وكأنه توقف عن الجريان، مع أن كلَّ شيء يتحرك حولنا وينطلق نحو الأمام، فليأذن لنا فقهاء العصر بالتعبير عمَّا نظنه لا يتوافق مع روح العصر.
بهذه الجرأة العلمية والأدبية يركب الدكتور الخيون المركب الأصعب، كما هو دائماً.
يفتح الباب على مصراعيه في القضايا العالقة: في أحوال النِّساء مثلاً، وما يتعلق بهنَّ وبتاريخ سطوتهنَّ المستورة خلال الدولة العباسية، وفي الحجاب والسفور، ومصافحة المرأة، وربات القصور، وبعدها يأتي بما يخص حكم العشق، وهو أيضاً مِنْ متعلقات النِّساء.
هذا بعض من الموضوعات التي يقتحمها الدكتور "رشيد الخيون"، وقس عليها بما يزخر به الكتاب من مواد وموضوعات تراثية. إقرأ المزيد