لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

هل نحتفل ولماذا لا نحتفل؟! نعم نحتفل

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 350,400

هل نحتفل ولماذا لا نحتفل؟! نعم نحتفل
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
شحن مخفض
هل نحتفل ولماذا لا نحتفل؟! نعم نحتفل
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار الكابلي للنشر والتوزيع والإنتاج الإعلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:فكرة هذا الكتاب أتت لتجدد الحرب الأزلية بين السلفية والأمة الإسلامية في جميع أنحاء العالم حول الإحتفال بالمولد النبوي الذي يتجدد كل عام إبتهاجاً بمولد هادي البشرية وموحدها ومخرجها من الظلمات إلى النور، ومبلغ الدستور السماوي للتعايش السلمي بين البشر بالحكمة والموعظة الحسنة وحق البشرية في الحياة مع كل المخلوقات ...الحية (انسي، وجان، نبات، وحيوان، وجماد) بدستور إلاهي يحمي الجميع بحقها وإستحقاقها في الحياة فخاتم الأنبياء سيدنا "محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم" بعث مبلغ لشرع الله والثواب والعقاب من حق الخالق وحده.
فمشروعية الإحتفال حق شرعي للبشر بكل ذكرى جميلة أو غير جميلة يتذكروا فيه فرحتهم أو مأساتهم ليأخذوا منها العبر، فمن حق الأفراد الفرحة بمولد ابنهم أو بذكرى زواجهم أو وفاة عزيز عليهم، ومن حق الدول الإحتفال بيوم نصرهم على عدوهم أو تأسيس دولتهم وتحررها من الإستعمار أو لوحدة أوطانهم أو مآسي مرت عليهم، أليس من حق ألامه الإسلامية الإحتفال بمولد هادي الأمة ومبلغ رسالة الإسلام؟ إذا كان من حق الأمم القيام لعلم الدولة والسلام الوطني تعبيراً عن رضاهم لهذا الوطن ووحدته أليس من حق الأمة الوقوف إحترام ومحبة وإجلال لهادي البشرية ليعبروا عن فرحتهم؟...
إن كان من حق الأفراد الإنشاد والرقص والغناء وإستخدام جميع الوسائل المتاحة للتعبير عن فرحتهم بالنصر والتوحيد "أليس من حق الأمة الإسلامية التعبير عن فرحتهم باليوم العالمي لهذا الدين الحنيف بجميع الوسائل المتاحة؟
هذا الكتاب شمل على الأدلة العقلية والشرعية والنقلية لهذا الإحتفال رداً على كل مكابر لرفض الإحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ودراسة منهجه في كل يوم وكل حين للتذكير بمنهجه وسيرته...

إقرأ المزيد
هل نحتفل ولماذا لا نحتفل؟! نعم نحتفل
هل نحتفل ولماذا لا نحتفل؟! نعم نحتفل
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 350,400

تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار الكابلي للنشر والتوزيع والإنتاج الإعلامي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:فكرة هذا الكتاب أتت لتجدد الحرب الأزلية بين السلفية والأمة الإسلامية في جميع أنحاء العالم حول الإحتفال بالمولد النبوي الذي يتجدد كل عام إبتهاجاً بمولد هادي البشرية وموحدها ومخرجها من الظلمات إلى النور، ومبلغ الدستور السماوي للتعايش السلمي بين البشر بالحكمة والموعظة الحسنة وحق البشرية في الحياة مع كل المخلوقات ...الحية (انسي، وجان، نبات، وحيوان، وجماد) بدستور إلاهي يحمي الجميع بحقها وإستحقاقها في الحياة فخاتم الأنبياء سيدنا "محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم" بعث مبلغ لشرع الله والثواب والعقاب من حق الخالق وحده.
فمشروعية الإحتفال حق شرعي للبشر بكل ذكرى جميلة أو غير جميلة يتذكروا فيه فرحتهم أو مأساتهم ليأخذوا منها العبر، فمن حق الأفراد الفرحة بمولد ابنهم أو بذكرى زواجهم أو وفاة عزيز عليهم، ومن حق الدول الإحتفال بيوم نصرهم على عدوهم أو تأسيس دولتهم وتحررها من الإستعمار أو لوحدة أوطانهم أو مآسي مرت عليهم، أليس من حق ألامه الإسلامية الإحتفال بمولد هادي الأمة ومبلغ رسالة الإسلام؟ إذا كان من حق الأمم القيام لعلم الدولة والسلام الوطني تعبيراً عن رضاهم لهذا الوطن ووحدته أليس من حق الأمة الوقوف إحترام ومحبة وإجلال لهادي البشرية ليعبروا عن فرحتهم؟...
إن كان من حق الأفراد الإنشاد والرقص والغناء وإستخدام جميع الوسائل المتاحة للتعبير عن فرحتهم بالنصر والتوحيد "أليس من حق الأمة الإسلامية التعبير عن فرحتهم باليوم العالمي لهذا الدين الحنيف بجميع الوسائل المتاحة؟
هذا الكتاب شمل على الأدلة العقلية والشرعية والنقلية لهذا الإحتفال رداً على كل مكابر لرفض الإحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ودراسة منهجه في كل يوم وكل حين للتذكير بمنهجه وسيرته...

إقرأ المزيد
السعر غير متوفر
بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
شحن مخفض
هل نحتفل ولماذا لا نحتفل؟! نعم نحتفل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 141
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين