العلاقات الأدبية بين العرب واليهود
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: مكتبة التوبة للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"العلاقات الأدبية بين العرب واليهود" عنوان لافت يشي بأن هناك حضارة يهودية والعرب على علاقة بها في علاقة تأثير وتأثير متبادل، ولكن الحقيقة ليست كذلك ... فما هو الثابت دينياً وإجتماعياً بحسب المؤلف: هو أن اليهود استغلوا كل تراث الشرق: السومري، والبابلي، والأكدي، والفينيقي، والفرعوني، والعربي (سفر أيوب)، فأضافوه ...إليهم، وتلاعبوا به، وهنا وجه التحريف، وهناك وجه الإتفاق ... ولكن لليهود بعداً آخر، على ما يرى مؤلف الكتاب، "إنه الأدب، إذ لم يعد خافياً أن مزامير داود الموجودة في العهد القديم هي غير المزامير والتراتيل الدينية التي كان يرددها داود عليه السلام، وأن اليهود سرقوا أناشيد أخناتون الوثنية، وملحمة قلقامش السومرية، وتضرعات أيوب العربية، وحولوها إلى أدب عبراني ...".
وعلى هذا يتناول الكتاب بالتحليل والإستدلال، علاقة اليهود بالعرب ويبحث فيما إذا كان لليهود أدب أو شعر عبر خطوط عامة تنهل من القصص التوراتي مع القصص القرآني مع التأكيد أن هذه القصص مصدرها إلهي وليس بشري وقد أثبت التاريخ القديم "أن لا أدب لليهود في المجتمعات الأخرى، وأثبت هذا الكتاب – والكلام للمؤلف – أنهم سرقوا من العرب أعز ما لديهم – شعرهم – تائية المرادي، ولامية الحارثي، ونسبوا لهم شعراء ليسوا منهم، أبا الذيال؛ والعرب عن كل ذلك غافلون ...".
من عناوين الكتاب نذكر: "علاقة النبي (ص) باليهود في شعر ما قبل الإسلام" ، "اليهود في جزيرة العرب في العصور المتأخرة" ، "التوراة جاءت من جزيرة العرب" ، "كمال الصليبي" ، "الأدب العبري المعاصر" ... الخ.نبذة الناشر:رواية اجتماعية تروي قصة فتاة من بورتسودان وقعت في أسر القراصنة الذين يتاجرون بالعبيد ومن ثم تروي أحداث بيعها وعيشها كعبدة في منول سيد جديد ومن ثم نضالها لتحررها ونيل حريتها. إقرأ المزيد