لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

على لسان آلان باديو


على لسان آلان باديو
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
على لسان آلان باديو
تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: صفحة سبعة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ما يقترحه باديو هو الفصل بين المعرفة والحقيقة. المعرفة مجرد «حالة ثابتة» لما نميّزه عن «موضوع» ما، أمّا الحقيقة فهي دوما ضرب من «الإخلاص» الذي يعقب «حدثا» مؤسّسا. والمشكل هو دائما: كيف تنجح «طريقة إخلاص» معيّنة في أن «تعبر المعرفة الموجودة، انطلاقا من هذه النقطة الزائدة أو المفرطة التي هي ...اسم الحدث». ما تنتجه المعرفة هي معلومات «صحيحة»، أي متعيّنة حسب دائرة المعارف السائدة، أمّا «الإخلاص» فهو ينتج موقفا «حقيقيّا»، أي طريقة تجمّع المتكثّرات عبر الاسم المفرط للحدث. ومن ثمّ ينكشف لنا أنّ «ما يقبل التمايز هو صحيح. لكن وحده ما لا يقبل التمايز هو حقيقي».
قال باديو: «أن نكتب في ضوء ما لا نريد أن نكونه مهما كان الثمن هو بلا ريب أمرٌ أكثر إفادة من أن نكتب تحت الصورة المريبة لما نرغب في أن نصير عليه» (نظرية الذات).
يشير هذا التنبيه من جهة صامتة إلى هذا: أنّ الفيلسوف ليس هوية لأحد. ولا أحد يحق له أن يتكلّم باسمه. وذلك فقط لأنّ الحقيقة لا يجدر بها أن تكون سياسة هوية. ومن المفيد عندئذ أن نكتب ضدّ أنفسنا، أو ضدّ ما يُراد لنا أن نكون منذ وقت طويل. كل إرادة هوية هي وجهة حزينة لا تليق بالفيلسوف. ومن الحقيق به أن يكتب في ضوء ما لا يريد أن يكون. وهذه مهمّة لطيفة للفلسفة في أيّ مكان. – تلك هي بعض خيوط هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
على لسان آلان باديو
على لسان آلان باديو

تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: صفحة سبعة
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:ما يقترحه باديو هو الفصل بين المعرفة والحقيقة. المعرفة مجرد «حالة ثابتة» لما نميّزه عن «موضوع» ما، أمّا الحقيقة فهي دوما ضرب من «الإخلاص» الذي يعقب «حدثا» مؤسّسا. والمشكل هو دائما: كيف تنجح «طريقة إخلاص» معيّنة في أن «تعبر المعرفة الموجودة، انطلاقا من هذه النقطة الزائدة أو المفرطة التي هي ...اسم الحدث». ما تنتجه المعرفة هي معلومات «صحيحة»، أي متعيّنة حسب دائرة المعارف السائدة، أمّا «الإخلاص» فهو ينتج موقفا «حقيقيّا»، أي طريقة تجمّع المتكثّرات عبر الاسم المفرط للحدث. ومن ثمّ ينكشف لنا أنّ «ما يقبل التمايز هو صحيح. لكن وحده ما لا يقبل التمايز هو حقيقي».
قال باديو: «أن نكتب في ضوء ما لا نريد أن نكونه مهما كان الثمن هو بلا ريب أمرٌ أكثر إفادة من أن نكتب تحت الصورة المريبة لما نرغب في أن نصير عليه» (نظرية الذات).
يشير هذا التنبيه من جهة صامتة إلى هذا: أنّ الفيلسوف ليس هوية لأحد. ولا أحد يحق له أن يتكلّم باسمه. وذلك فقط لأنّ الحقيقة لا يجدر بها أن تكون سياسة هوية. ومن المفيد عندئذ أن نكتب ضدّ أنفسنا، أو ضدّ ما يُراد لنا أن نكون منذ وقت طويل. كل إرادة هوية هي وجهة حزينة لا تليق بالفيلسوف. ومن الحقيق به أن يكتب في ضوء ما لا يريد أن يكون. وهذه مهمّة لطيفة للفلسفة في أيّ مكان. – تلك هي بعض خيوط هذا الكتاب.

إقرأ المزيد
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
على لسان آلان باديو

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فتحي المسكيني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 149
مجلدات: 1
ردمك: 9786039163091

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين