صلوات الثناء على سيد الأنبياء ﷺ - لونان
(0)    
المرتبة: 229,938
تاريخ النشر: 15/03/2024
الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: تحت الطبع (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسوف نرسله لك فور صدوره)
نبذة الناشر:كتابٌ في الصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، جمع فيه مؤلِّفه العلَّامة النبهاني رحمه الله تعالى المحاسن فأوعى، ففاض الكتاب نوراً ونفعاً، فهو مشتمل على الآياتِ القرآنية والأحاديث النبوية، وعباراتِ السادات من الصحابة وأهل الذوق.
وقد أحسَنَ فيه الترتيب والنقل، فنال من الخير كلَّ الفضل، وهو من أنفس ...الكتب في بابه وأفضلها، وأنفعها وأكملها، وأجمعها وأشملها.
قسَّمه رحمه الله تعالى إلى مقدمة فيها نوعان؛ الأول: في كيفية تأليفه، والثاني: يشتمل على فوائد مهمة في فضل الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم، ومحبته وتعظيمه والثناء عليه صلى الله عليه وسلم.
ثم قسًّم النوع الثاني إلى اثني عشر مطلباً، الأول: في الكلام على قوله تعالى: : ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ... ﴾ الآية، والثاني: في أربعين حديثاً في فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مخرَّجةً منتخَبةً من كتاب "القول البديع" للحافظ السخاوي، والثالث: في معنى: "مَن صلى عليَّ صلاة.. صلى الله عليه بها عشراً"، والرابع: في معنى الصلاة والسلام، والخامس: في صلوات المخاطَبات، والسادس: في أن المقصود من الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم تعظيمْه وتوقيرُه، والسابع: في الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحَبَّ إليه من والده وولده والناس أجمعين"، والثامن: في أن كل الخير في العكوف على جناب الحبيب صلى الله عليه وسلم، والتاسع: في أن باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لا يُوقف فيه مع النصوص من الصلوات، والعاشر: في فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، والحادي عشر: في أن الأفضل الإتيانُ بلفظ السيادة كيفما ذُكر صلى الله عليه وسلم، والثاني عشر: في معنى: "لا تطروني..." الحديث.
ثم قسَّم صلوات الثناء أربعة أوراد؛ الأول: في الثناء عليه صلى الله عليه وسلم في أسمائه والآيات القرآنية، والثاني: في الثناء عليه صلى الله عليه وسلم في الكتب السماوية والأحاديث المروية، والثالث: في الثناء عليه صلى الله عليه وسلم من أكابر الأمَّة من الصحابة رضي الله عنهم فمَن بعدهم، والرابع: في الثناء عليه صلى الله عليه وسلم من صفوة الأُمَّةِ الأكابر رحمهم الله تعالى. إقرأ المزيد