كيف يؤثر الأدب في الدماغ ؛ علم أعصاب القراءة والفن
(0)    
المرتبة: 57,371
تاريخ النشر: 08/05/2021
الناشر: دار الأدب العربي للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يتولى بول ب أرمسترونج بالفحص المتوازيات التي هي من بين ملامح معينة من الخبرة الأدبية ووظائف الدماغ.
طرحه المركزي هو أن الأدب يؤثر في الدماغ من خلال خبرات الإنسجام والتنافر التي تضع قيد العمل التعارضات الأساسية لعمل البيولوجيا العصبية الذهنية.
هذه التعارضات تحاور توترات أساسية في عملية الدماغ بين قيادة نمط متحقق، ...وتكوين آخر، وبين الثبات والحاجة للمرونة والتكيّف والإنفتاح للتغيّر.
كيف يؤثر الأدب في الدماغ هو الكتاب الأول الذي يستخدم فيه كاتبه مصادر علم الأعصاب والظاهراتية من أجل تحليل الخبرة الجمالية.
بالنسبة لمجتمع علم الأعصاب، تقترح الدراسة أن مناطق مختلفة للبحث - بيولوجيا الإبصار العصبية والقراءة، وتداخلات الجسد - الدماغ الأساسية للمشاعر - قد تكون لها صلة بظواهر أدبية وجمالية متنوعة.
بالنسبة للنقاد وطلاب الآداب، فالدراسة تشتبك مع الأسئلة الأساسية في الإنسانيات: ما هي الخبرة الجمالية؟ ماذا يحدث عندما نقرأ عملاً أدبياً؟ كيف يمت التأويل بصلة إلى الطرق الأخرى للمعرفة؟...
كتاب آرمسترونج بيان لقيمة الفنون والإنسانيات حيث إن مساعيها ونتائجاتها تخلق الأفكار التي هي حرفياً المادة الفيزيائية (البيولوجوعصبية) التي صنعنا منها.
صحيفة ASEBL
يستكشف أرمسترونج السبل التي ينير بها كلُّ من علم الأعصاب والنظرية الأدبية، بشكل متبادل، استجابة عمليات القراءة والجماليات الأدبية، لقد أوضح بعض أهم الروابط التي لطالما بحثت بين أهداف النقد الأدبي وعلم الأعصاب الإدراكي، هناك رؤى مدهشة في كتاب كيف يؤثر الأدب في الدماغ، ويبدو بوضوح أنه عمل ناقد فذ ذو خبرة علمية في كلا جانبي: العلم والإنسانيات.
G. Gabrielle Star, New York University
سيرة الكاتب بول ب أرمسترونج
بروفيسور اللغة الإنجليزية في جامعة براون هو مؤلف لعدة كتب منها القراءات المتصارعة التنوع والمصداقية في التأويل، وكتاب اللعب والسياسات للقراءة. إقرأ المزيد