تاريخ النشر: 12/06/2012
الناشر: دار مدارك للنشر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هذا كتاب الحب... أسوقه لك ثقافة عاطفية... كتبته للعارفين... الذين في حبهم يكمن سر الوجود...
رسالات يكمل بعضها بعضاً... نفتحها، وصفقتها، ورتبتها، وراجعتها حتى أبقيتها خمس عشرة رسالة بعد أن كانت ثلاثين... ورقمتها بأربعمئة صفحة بعد أن كانت ثمانمئة.
بدأتها بالأنس الذي يقود إلى الإبتسام، ومن ابتسم عرف سر الحياة، ولا حياة ...لمن لا حنين له، ثم الكمال الذي يصعد بك إلى السماء حتى بلغ الأحلام فتكون سماء في الأرض تزرع فيها حقول القمح التي تربط الرجل بالمرأة، فيبني بها بناء الأسرة الكاملة التي تثمر الشوق بينهما في بيئة رفيعة عالية المفاهيم.
كتبتها لتعين الرجل في التعرف على طبيعة المرأة، وتعين المرأة في التعرف على طبيعة الرجل...
كتبتها ليعلم الناس أن في الحب معان سماوية وإن وصفه الناس بصوره الأرضية... كتبتها ليستقيم الأمر بين الرجل والمرأة على منهاج الحقيقة، لا موازين الباطل... كتبتها لنعيش الإستقامة في الحب بعد أن عاشه الناس بالإعوجاج... كتبتها لأن إستبداد أهل الشهوات بالحب أكبر من إستعلام أهل الحق فيه... ولعمري لقد أصبح الحب ذريعة لإستحلال المحارم بعد أن كان وسيلة لصونها.نبذة المؤلف:هذا كتاب الحب.. أسوقه لك ثقافة عاطفية..
كتبته للعارفين.. الذين في حبهم يكمن سر الوجود..
رسالات يكمل بعضها بعضا.. نقحتها، وصففتها، ورتبتها، وراجعتها حتى أبقيتها خمس عشرة رسالة بعد أن كانت ثلاثين.. ورقمتها بأربعمئة صفحة بعد أن كانت ثمانمئة..
بدأتها بالأنس الذي يقود إلى الابتسام، ومن ابتسم عرف سر الحياة، ولا حياة لمن لا حنين له، ثم الكمال الذي يصعد بك إلى السماء حتى تبلغ الأحلام فتكون سماء في الأرض تزرع فيها حقول القمح التي تربط الرجل بالمرأة، فيبني بها بناء الأسرة الكاملة التي تثمر الشوق بينهما في بيئة رفيعة عالية المفاهيم..
كتبتها لتعين الرجل في التعرف على طبيعة المرأة، وتعين المرأة في التعرف على طبيعة الرجل..
كتبتها ليعلم الناس أن في الحب معان سماوية وإن وصفه الناس بصوره الأرضية..
كتبتها ليستقيم الأمر بين الرجل والمرأة على منهاج الحقيقة، لا موازين الباطل..
كتبتها لنعيش الاستقامة في الحب بعد أن عاشه الناس بالاعوجاج..
كتبتها لأن استبداد أهل الشهوات بالحب أكبر من استعلام أهل الحق فيه..
ولعمري لقد أصبح الحب ذريعة لاستحلال المحارم بعد أن كان وسيلة لصونها.. إقرأ المزيد