لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

منهج الصواب في فج استكتاب أهل الكتاب ويليه المذمة في استعمال أهل الذمة ويليه حصن الوجود الواقي من خبث اليهود

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,449

منهج الصواب في فج استكتاب أهل الكتاب ويليه المذمة في استعمال أهل الذمة ويليه حصن الوجود الواقي من خبث اليهود
9.78$
11.50$
%15
الكمية:
منهج الصواب في فج استكتاب أهل الكتاب ويليه المذمة في استعمال أهل الذمة ويليه حصن الوجود الواقي من خبث اليهود
تاريخ النشر: 01/09/2002
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:إن الإسلام ما جاء يوما ليذل منهج الصواب أحدا من البشر أو يهين كرامته، بل جاء على العكس من ذلك، جاء ليحرر العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله رب العباد وليخرجهم من ظلمات الظلم وجهالة الجهل إلى نور العزة والحرية والعلم وكرامة الإنسان. والنبي صلى الله عليه وسلم ...صالح أهل الشِرك من أهل مكة على شروط ليس فيها ذلٌ ولا ظلم و لا مهانة، وصالح اليهود على شروط ليس فيها كذلك جور و لا حيف. وفتح البلدان حوله على أمور ثلاثة واضحة وهي إما الإسلام، وإما الجزية، وإما القتال. ولم يشترط عليهم غير ذلك من زيٍ ولا سلوك. وفي هذا الكتاب يحاول المؤلف بيان علاقة المسلمين بأهل الذمة، وعلاقة أهل الذمة بأهل الإسلام. وقد أشبع موضوعه هذا دراسة من حيث حشد الأدلة التي ساقها من القرآن والسنة وآراء بعض الصحابة والخلفاء والتابعين والعلماء. وقد أفاض المؤلف في التحذير من استخدام أهل الكتاب وإيثارهم على غيرهم من المسلمين مع توافر أقرانهم من المسلمين، بل ومن يفوقونهم في العلوم التي استخدموهم فيها. هذا بالنسبة لمتن الكتاب الأول الذي تلاه متني كتابي "الذمة" و "حصن الوجود". فأما عن موضوع كتاب "الذمة" فهو إجابة على سؤال وجه إلى ابن النقاش وهو عن استعمال أهل الذمة والاستعانة بهم في الكتابة عند الأمراء، وفي البلاد، وفي جباية الأموال، وعن مدى جواز ذلك أم لا. وأما عن كتاب "حصن الوجود" فهي تجربة عاشها ابن صولة ونقلها إلى القارئ للاعتبار والتحذير من مخالفة أو تصديق اليهود مهما كان ظاهر أمرهم حميدا. أبو حامد الغزالي هو محمد بن محمد بن أحمد الطوسي، حجة الإسلام ومحجة الدين، الفيلسوف المتكلم المتصوف الفقيه، أحد أعظم إعلام الفكر في التاريخ الإسلامي وأشدهم تأثيرا حتى يومنا هذا في ميادين علوم الدنيا والدين. ولد بطوس إحدى مدن خراسان سنة 450 هـ/1059 م. وكان الغزالي يحس منذ صباه بفضول علمي شديد وخيال واسع يدفعانه إلى الخروج من آفاق الفقه والإنطلاق إلى مجالات عقلية أوسع، وهذا ما فاده إلى نيسابور للالتحاق بإمام الحرمين الجونين. قدم نيسابور ولازم إمام الحرمين ضياء الدين الجويني، حتى برع في المذهب والخلاف والجدل والأصول والمنطق، وقرأ الحكمة والفلسفة، وأحكم كل ذلك، وفهم كلام أرباب هذه العلوم وتصدى للرد على مبطليهم وإبطال دعا ويهم، وصنف في كل فن من هذه العلوم كتباً أحسن تأليفها وأجاد وضعها. وقد بلغت مؤلفاته عدداً ضخما يتميز جميعها بوحدة الموضوع إنطلاقاً من فكرة أساسية عليها مجمل فكر الغزالي ألا وهي الفكرة الدينية، هذه الفكرة الدينية هي التي أضفت على مؤلفاته المقطوع بصحة نسبتها اليه وحدة في الموضوع، وقوة في الدفاع عما يؤمن به، ووضوحا في الأسلوب البعيد عن التصنع.
ووضع الباحث المصري د. عبد الرحمن البدوي كتابا عن مؤلفات الغزالي "مؤلفات الغزالي" قطع فيه بصحة نسبة 69 كتابا اليه، ,اشار إلى أن هناك كتبا أخرى نسبت للغزالي ومن المرجح أنها ليست له، وهي كتب في السحر والطلسمات والعلوم الخفية. كما وضع الدكتوران جميل صليبا وكامل عياد لائحة بمؤلفات الغزالي ضمت 228 كتابا ورسالة ما بين مطبوع ومخطوط ومفقود، عدا الكتب المشكوك في صحة نسبتها إليه.
وكتابه فضائح الباطنية، وهو الكتاب الذي بين يدي القارئ، هو من الكتب المؤكد نسبتها اليه، ويسمى أيضا " المستظهري". وقد تم نشر هذا الكتاب للمرة الأولى سنة 1916 في طبعة ناقصة تعادل ثلثه، نشرها المستشرق جولد تسيهر في ليدن و قدم لها بالألمانية محتدمة مستفيضة، ثم نشر للمرة الثانية سنة 1964 بطبعة كاملة حققها وقدم لها الدكتور بدوي في مقدمته للكتاب: إن كتاب "المستظهري" هو أول كتاب رد به الغزالي على الباطنية من بين كتبه في هذا الموضوع. ويقول الإمام الغزالي في مقدمة كتابه بأنه صنف "المستظهري" للرد على الباطنية برد مشتمل على الكشف عن بدعهم وضلالاتهم، وفنون مكرهم واحتيالهم، ووجه استدراجهم عوامّ الخلق وجهالهم، وأيضا غوائلهم في تكبيسهم وخداعهم، وانسلالهم من رتقة الإسلام، وانسلاخهم وإنخلاعهم وإبراز فضائحهم وقبائحهم، بما يفضي الى هتك أستارهم. ورتب الإمام الغزالي رده هذا ضمن أبواب الكتاب العشرة.
كانت على التوالي: الباب الأول: في الإعراب عن المنهج الذي استنهجه الغزالي في سياق هذا الكتاب، الباب الثاني: في بيان ألقاب الباطنية والكشف عن السبب الباعث لهم على نصب هذه الدعوة المضلة. الباب الثالث: في بيان درجات حيلهم في التلبيس والكشف عن سبب الاعتذار بحيلهم مع ظهور فسادها. الباب الرابع: في نقل مذهبهم جملة وتفصيلا. الباب الخامس: في تأويلاتهم لظواهر القرآن واستدلالهم بالأمور العددية. الباب السادس: في إيراد أدلتهم العقلية على نصرة مذهبهم والكشف عن تلبيساتهم التي زوقوها في معرض البرهان على إبطال النظر العقلي. الباب السابع في إبطال استدلالهم بالنص على نصب الإمام المعصوم. الباب الثامن: في مقتضى فتوى الشرع في حقهم من التكفير والتخطئة وسفك الدم. الباب التاسع: في إقامة البرهان الفقهي الشرعي على أن الإمام الحق في عصر الغزالي هو الإمام المستظهر بالله. الباب العاشر: في الوظائف الدينية التي بالمواظبة عليها يدوم استحقاق الإمامة.

إقرأ المزيد
منهج الصواب في فج استكتاب أهل الكتاب ويليه المذمة في استعمال أهل الذمة ويليه حصن الوجود الواقي من خبث اليهود
منهج الصواب في فج استكتاب أهل الكتاب ويليه المذمة في استعمال أهل الذمة ويليه حصن الوجود الواقي من خبث اليهود
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 118,449

تاريخ النشر: 01/09/2002
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:إن الإسلام ما جاء يوما ليذل منهج الصواب أحدا من البشر أو يهين كرامته، بل جاء على العكس من ذلك، جاء ليحرر العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله رب العباد وليخرجهم من ظلمات الظلم وجهالة الجهل إلى نور العزة والحرية والعلم وكرامة الإنسان. والنبي صلى الله عليه وسلم ...صالح أهل الشِرك من أهل مكة على شروط ليس فيها ذلٌ ولا ظلم و لا مهانة، وصالح اليهود على شروط ليس فيها كذلك جور و لا حيف. وفتح البلدان حوله على أمور ثلاثة واضحة وهي إما الإسلام، وإما الجزية، وإما القتال. ولم يشترط عليهم غير ذلك من زيٍ ولا سلوك. وفي هذا الكتاب يحاول المؤلف بيان علاقة المسلمين بأهل الذمة، وعلاقة أهل الذمة بأهل الإسلام. وقد أشبع موضوعه هذا دراسة من حيث حشد الأدلة التي ساقها من القرآن والسنة وآراء بعض الصحابة والخلفاء والتابعين والعلماء. وقد أفاض المؤلف في التحذير من استخدام أهل الكتاب وإيثارهم على غيرهم من المسلمين مع توافر أقرانهم من المسلمين، بل ومن يفوقونهم في العلوم التي استخدموهم فيها. هذا بالنسبة لمتن الكتاب الأول الذي تلاه متني كتابي "الذمة" و "حصن الوجود". فأما عن موضوع كتاب "الذمة" فهو إجابة على سؤال وجه إلى ابن النقاش وهو عن استعمال أهل الذمة والاستعانة بهم في الكتابة عند الأمراء، وفي البلاد، وفي جباية الأموال، وعن مدى جواز ذلك أم لا. وأما عن كتاب "حصن الوجود" فهي تجربة عاشها ابن صولة ونقلها إلى القارئ للاعتبار والتحذير من مخالفة أو تصديق اليهود مهما كان ظاهر أمرهم حميدا. أبو حامد الغزالي هو محمد بن محمد بن أحمد الطوسي، حجة الإسلام ومحجة الدين، الفيلسوف المتكلم المتصوف الفقيه، أحد أعظم إعلام الفكر في التاريخ الإسلامي وأشدهم تأثيرا حتى يومنا هذا في ميادين علوم الدنيا والدين. ولد بطوس إحدى مدن خراسان سنة 450 هـ/1059 م. وكان الغزالي يحس منذ صباه بفضول علمي شديد وخيال واسع يدفعانه إلى الخروج من آفاق الفقه والإنطلاق إلى مجالات عقلية أوسع، وهذا ما فاده إلى نيسابور للالتحاق بإمام الحرمين الجونين. قدم نيسابور ولازم إمام الحرمين ضياء الدين الجويني، حتى برع في المذهب والخلاف والجدل والأصول والمنطق، وقرأ الحكمة والفلسفة، وأحكم كل ذلك، وفهم كلام أرباب هذه العلوم وتصدى للرد على مبطليهم وإبطال دعا ويهم، وصنف في كل فن من هذه العلوم كتباً أحسن تأليفها وأجاد وضعها. وقد بلغت مؤلفاته عدداً ضخما يتميز جميعها بوحدة الموضوع إنطلاقاً من فكرة أساسية عليها مجمل فكر الغزالي ألا وهي الفكرة الدينية، هذه الفكرة الدينية هي التي أضفت على مؤلفاته المقطوع بصحة نسبتها اليه وحدة في الموضوع، وقوة في الدفاع عما يؤمن به، ووضوحا في الأسلوب البعيد عن التصنع.
ووضع الباحث المصري د. عبد الرحمن البدوي كتابا عن مؤلفات الغزالي "مؤلفات الغزالي" قطع فيه بصحة نسبة 69 كتابا اليه، ,اشار إلى أن هناك كتبا أخرى نسبت للغزالي ومن المرجح أنها ليست له، وهي كتب في السحر والطلسمات والعلوم الخفية. كما وضع الدكتوران جميل صليبا وكامل عياد لائحة بمؤلفات الغزالي ضمت 228 كتابا ورسالة ما بين مطبوع ومخطوط ومفقود، عدا الكتب المشكوك في صحة نسبتها إليه.
وكتابه فضائح الباطنية، وهو الكتاب الذي بين يدي القارئ، هو من الكتب المؤكد نسبتها اليه، ويسمى أيضا " المستظهري". وقد تم نشر هذا الكتاب للمرة الأولى سنة 1916 في طبعة ناقصة تعادل ثلثه، نشرها المستشرق جولد تسيهر في ليدن و قدم لها بالألمانية محتدمة مستفيضة، ثم نشر للمرة الثانية سنة 1964 بطبعة كاملة حققها وقدم لها الدكتور بدوي في مقدمته للكتاب: إن كتاب "المستظهري" هو أول كتاب رد به الغزالي على الباطنية من بين كتبه في هذا الموضوع. ويقول الإمام الغزالي في مقدمة كتابه بأنه صنف "المستظهري" للرد على الباطنية برد مشتمل على الكشف عن بدعهم وضلالاتهم، وفنون مكرهم واحتيالهم، ووجه استدراجهم عوامّ الخلق وجهالهم، وأيضا غوائلهم في تكبيسهم وخداعهم، وانسلالهم من رتقة الإسلام، وانسلاخهم وإنخلاعهم وإبراز فضائحهم وقبائحهم، بما يفضي الى هتك أستارهم. ورتب الإمام الغزالي رده هذا ضمن أبواب الكتاب العشرة.
كانت على التوالي: الباب الأول: في الإعراب عن المنهج الذي استنهجه الغزالي في سياق هذا الكتاب، الباب الثاني: في بيان ألقاب الباطنية والكشف عن السبب الباعث لهم على نصب هذه الدعوة المضلة. الباب الثالث: في بيان درجات حيلهم في التلبيس والكشف عن سبب الاعتذار بحيلهم مع ظهور فسادها. الباب الرابع: في نقل مذهبهم جملة وتفصيلا. الباب الخامس: في تأويلاتهم لظواهر القرآن واستدلالهم بالأمور العددية. الباب السادس: في إيراد أدلتهم العقلية على نصرة مذهبهم والكشف عن تلبيساتهم التي زوقوها في معرض البرهان على إبطال النظر العقلي. الباب السابع في إبطال استدلالهم بالنص على نصب الإمام المعصوم. الباب الثامن: في مقتضى فتوى الشرع في حقهم من التكفير والتخطئة وسفك الدم. الباب التاسع: في إقامة البرهان الفقهي الشرعي على أن الإمام الحق في عصر الغزالي هو الإمام المستظهر بالله. الباب العاشر: في الوظائف الدينية التي بالمواظبة عليها يدوم استحقاق الإمامة.

إقرأ المزيد
9.78$
11.50$
%15
الكمية:
منهج الصواب في فج استكتاب أهل الكتاب ويليه المذمة في استعمال أهل الذمة ويليه حصن الوجود الواقي من خبث اليهود

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: سيد كسروي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 448
مجلدات: 1
ردمك: 274513308X

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين