لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شمس الخريف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,808

شمس الخريف
4.50$
شمس الخريف
تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تشكل العلاقات الزوجية العالم المرجعي الذي يمتح منه "محمد عبد الحليم عبد الله" في روايته "شمس الخريف" فيرصد حياة عائلة مصرية في سبعينات القرن العشرين تمتحن المقادي حياتها فتتحول من سيء إلى أسوأ كلما تبدلت ظروف الحياة.
جاءت الرواية على لسان الإبن وهو يقص علينا ما أخبرته ...والدته ذات يوم: "أب من دمنهور، وأم من المنصورة، وبيت زوجية في الإسكندرية إلتفى فيه رجل وإمرأة ثم كان وليد أطلقوا عليه إسم "مختار" وذلك هو أنا!" كان الأب قبل الزواج احد تجار المنسوجات في مدينة "دمنهور" مسقط رأسه وكان لرونق شبابه وجمال صورته وعذوبة حديثه ما يجلب السشارين، تفتحت له أبواب الرزق وإتسعت تجارته وإمتلأ كيس بالذهب فأشير إليه أن يرتحل إلى الأسكندرية... وهناك إلتقى بـ "أم مختار" وبعد بضعة شهور تزوجها وأنجب مختار، وإستوت للزوجين حياة زوجية كانت حافلة في عامها الأول بما تحفل به بيوت الأعراس من حب وتسامح وإغضاء عن العيوب إلى حين... وبعد حين من الزمن تتبدل الطباع نتيجة فقدان الزوجة أباها وأخاها في عام واحد، حاول الزوج إحتوائها، ولكن عبثاُ حتى بدأ الوسواس يسيطر على فكر الزوجة "فتوهمت أنه يحب" غيرها، فأصبح الزوج هو من الذين يحتاجون إلى المواساة والترفيه...
"شمس الخريف" مرآة للواقع الحي، تقول لقارئها أن التبدل في الظروف والطباع من الصفات الملازمة للبشر، وان تبدلها لا بدَ من النظر إليه بميزان العقل وليس العاطفة لكي يحافظ الجميع على "الأسرة" وحمايتها من الضياع...
نبذة الناشر:حقيقة أن نفوسنا لا تعرف الشبع، نجوع بالمعدة، نجوع بالقلب عمر عجيب!! نبدؤه بالجوع حين نلتقم ثدي الأم في لهفة وسرعة قبل أن نفتح أعيننا، ونختمه بالجوع حين نقلب أحداقنا في وجوه الأحباب ونقول بالأنظار لأن الألسن قد جفت.. إننا لم بشبع منكم... أليس في العمر بقية؟ لم أطلق أن أغش من كنت لا أحبه فكيف أطيق أن أغش من لا أرى لي وجوداً إلا في وجوده!!؟...
لا أظن أنني أتملق.. فوداعاً.. واعلم يا سيدي إنني بانتظار شيئين: فإما أن ترد إلي رسائلي وإما أن تعود أنت إلي. وهكذا بدأت أترقب رسائلها كما أترقب رسائلي الشخصية، وتشاء الأيام أن تخلف ظني فلا يحمل إليها البريد شيئاً...

إقرأ المزيد
شمس الخريف
شمس الخريف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,808

تاريخ النشر: 01/01/1980
الناشر: دار القلم
النوع: كتاب إلكتروني/pdf (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:تشكل العلاقات الزوجية العالم المرجعي الذي يمتح منه "محمد عبد الحليم عبد الله" في روايته "شمس الخريف" فيرصد حياة عائلة مصرية في سبعينات القرن العشرين تمتحن المقادي حياتها فتتحول من سيء إلى أسوأ كلما تبدلت ظروف الحياة.
جاءت الرواية على لسان الإبن وهو يقص علينا ما أخبرته ...والدته ذات يوم: "أب من دمنهور، وأم من المنصورة، وبيت زوجية في الإسكندرية إلتفى فيه رجل وإمرأة ثم كان وليد أطلقوا عليه إسم "مختار" وذلك هو أنا!" كان الأب قبل الزواج احد تجار المنسوجات في مدينة "دمنهور" مسقط رأسه وكان لرونق شبابه وجمال صورته وعذوبة حديثه ما يجلب السشارين، تفتحت له أبواب الرزق وإتسعت تجارته وإمتلأ كيس بالذهب فأشير إليه أن يرتحل إلى الأسكندرية... وهناك إلتقى بـ "أم مختار" وبعد بضعة شهور تزوجها وأنجب مختار، وإستوت للزوجين حياة زوجية كانت حافلة في عامها الأول بما تحفل به بيوت الأعراس من حب وتسامح وإغضاء عن العيوب إلى حين... وبعد حين من الزمن تتبدل الطباع نتيجة فقدان الزوجة أباها وأخاها في عام واحد، حاول الزوج إحتوائها، ولكن عبثاُ حتى بدأ الوسواس يسيطر على فكر الزوجة "فتوهمت أنه يحب" غيرها، فأصبح الزوج هو من الذين يحتاجون إلى المواساة والترفيه...
"شمس الخريف" مرآة للواقع الحي، تقول لقارئها أن التبدل في الظروف والطباع من الصفات الملازمة للبشر، وان تبدلها لا بدَ من النظر إليه بميزان العقل وليس العاطفة لكي يحافظ الجميع على "الأسرة" وحمايتها من الضياع...
نبذة الناشر:حقيقة أن نفوسنا لا تعرف الشبع، نجوع بالمعدة، نجوع بالقلب عمر عجيب!! نبدؤه بالجوع حين نلتقم ثدي الأم في لهفة وسرعة قبل أن نفتح أعيننا، ونختمه بالجوع حين نقلب أحداقنا في وجوه الأحباب ونقول بالأنظار لأن الألسن قد جفت.. إننا لم بشبع منكم... أليس في العمر بقية؟ لم أطلق أن أغش من كنت لا أحبه فكيف أطيق أن أغش من لا أرى لي وجوداً إلا في وجوده!!؟...
لا أظن أنني أتملق.. فوداعاً.. واعلم يا سيدي إنني بانتظار شيئين: فإما أن ترد إلي رسائلي وإما أن تعود أنت إلي. وهكذا بدأت أترقب رسائلها كما أترقب رسائلي الشخصية، وتشاء الأيام أن تخلف ظني فلا يحمل إليها البريد شيئاً...

إقرأ المزيد
4.50$
شمس الخريف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين