لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

هل ستسقط أمريكا؟! كما سقط الاتحاد السوفيتي 'رؤية مستقبلية'

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,077

هل ستسقط أمريكا؟! كما سقط الاتحاد السوفيتي
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
هل ستسقط أمريكا؟! كما سقط الاتحاد السوفيتي
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: مؤسسة الإيمان
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في ظل الأحداث التي تشهدها الساحة العالمية اليوم على الصعيد العالمي بوجه عام والأمريكي بوجه خاص، هناك تساؤل يطرح نفسه مفاده: هل تنهار الولايات المتحدة بالسرعة نفسها التي انهار فيها الاتحاد السوفيتي السابق أيضاً؟!!
وتزداد أهمية هذا السؤال إذا علمنا أن هناك تشابهاً بين التركيبة الاجتماعية والسياسية والقانونية في الاتحاد ...السوفيتي السابق ومثيلاتها في الولايات المتحدة الأمريكية لا بل أن التناقض الاجتماعي والاثني والثقافي والاقتصادي في الولايات المتحدة الأمريكية أعمق مما كان في الاتحاد السوفيتي السابق. من جانب آخر؛ وبالنسبة لأمريكا أيضاً، فإن الكثير من المراقبين يعتقدون أنها كدولة عظمى هي في حالة هبوط، فعجز موازنتها والنمط الاستهلاكي ومشكلاتها الداخلية الأخرى الكثيرة، ما هي إلا أمارات ودلائل على أن أمريكا دولة عظمى بدأت مرحلة الانحطاط المحتوم، ومن أهم هؤلاء البروفيسور (بول كيندي) في نظريته حول صعود وانحطاط الدول العظمى.
وعلى صعيد آخر فإنه وحفاظاً على تماسك الدولة وبهدف توحيد الشعب الأمريكي الذي هو بحقيقته جماعات مختلفة الأعراق والأنساب والاتجاهات والأماكن، تسعى كل من القيادات الأمريكية والمفكرون الأمريكيون بشكل دائم إلى خلق هم يشغل بال الأمريكيين ويشكل هاجساً يسيطر عليهم... إنه الخطر الخارجي الذي يهدد المصالح الحيوية الأمريكية ذاك الخطر كان متمثلاً بالأمس بالاتحاد السوفييتي السابق واليوم بالشرق.
لكن الخطر الأكبر الذي يرى فيه الأمريكيون تهديداً لأمنهم القومي، وحياتهم الرغيدة يتمثل في الإرهاب الذي يعتقدون أن دولاً ومنظمات عالمية وإقليمية تشهره سلاحاً ضدهم والمتمثل برأيهم بالحركات والقوى الوطنية التي تناضل ضد مختلف أشكال الاحتلال والعدوان، فتلصق واشنطن الإرهاب بهذه الحركات، وتعتبرها عدوّاً ينبغي محاربته بكل الوسائل وتشكيل حلف دولي لاحتواء خطره وضربه والقضاء عليه، وضرب الدول التي تقف وراءه وتقدم له الدعم. وهذا ما يبرر التحركات الأميركية التي تضج بها أخبار الساعة.
تلك التحليلات السياسية، وذاك التنظير الآني والمستقبلي حول الولايات المتحدة الأمريكية واقعها وأهدافها شطر العالم هي غيض من فيض مما جاء في طيات هذا الكتاب الذي يقوم فيه المؤلف، ومن خلال منهجية علمية، ونظرة تحليلية سياسية ذكية استشراف الواقع الأمريكي للوقوف على التوقعات حول مستقبله. والجدير بالذكر أن المؤلف هو صحافي كتب حول الاتحاد السوفييتي قبل انهياره وكانت له توقعات أثبتت مصداقيتها بعد أفول النجم السوفييتي.

إقرأ المزيد
هل ستسقط أمريكا؟! كما سقط الاتحاد السوفيتي
هل ستسقط أمريكا؟! كما سقط الاتحاد السوفيتي 'رؤية مستقبلية'
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 11,077

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: مؤسسة الإيمان
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:في ظل الأحداث التي تشهدها الساحة العالمية اليوم على الصعيد العالمي بوجه عام والأمريكي بوجه خاص، هناك تساؤل يطرح نفسه مفاده: هل تنهار الولايات المتحدة بالسرعة نفسها التي انهار فيها الاتحاد السوفيتي السابق أيضاً؟!!
وتزداد أهمية هذا السؤال إذا علمنا أن هناك تشابهاً بين التركيبة الاجتماعية والسياسية والقانونية في الاتحاد ...السوفيتي السابق ومثيلاتها في الولايات المتحدة الأمريكية لا بل أن التناقض الاجتماعي والاثني والثقافي والاقتصادي في الولايات المتحدة الأمريكية أعمق مما كان في الاتحاد السوفيتي السابق. من جانب آخر؛ وبالنسبة لأمريكا أيضاً، فإن الكثير من المراقبين يعتقدون أنها كدولة عظمى هي في حالة هبوط، فعجز موازنتها والنمط الاستهلاكي ومشكلاتها الداخلية الأخرى الكثيرة، ما هي إلا أمارات ودلائل على أن أمريكا دولة عظمى بدأت مرحلة الانحطاط المحتوم، ومن أهم هؤلاء البروفيسور (بول كيندي) في نظريته حول صعود وانحطاط الدول العظمى.
وعلى صعيد آخر فإنه وحفاظاً على تماسك الدولة وبهدف توحيد الشعب الأمريكي الذي هو بحقيقته جماعات مختلفة الأعراق والأنساب والاتجاهات والأماكن، تسعى كل من القيادات الأمريكية والمفكرون الأمريكيون بشكل دائم إلى خلق هم يشغل بال الأمريكيين ويشكل هاجساً يسيطر عليهم... إنه الخطر الخارجي الذي يهدد المصالح الحيوية الأمريكية ذاك الخطر كان متمثلاً بالأمس بالاتحاد السوفييتي السابق واليوم بالشرق.
لكن الخطر الأكبر الذي يرى فيه الأمريكيون تهديداً لأمنهم القومي، وحياتهم الرغيدة يتمثل في الإرهاب الذي يعتقدون أن دولاً ومنظمات عالمية وإقليمية تشهره سلاحاً ضدهم والمتمثل برأيهم بالحركات والقوى الوطنية التي تناضل ضد مختلف أشكال الاحتلال والعدوان، فتلصق واشنطن الإرهاب بهذه الحركات، وتعتبرها عدوّاً ينبغي محاربته بكل الوسائل وتشكيل حلف دولي لاحتواء خطره وضربه والقضاء عليه، وضرب الدول التي تقف وراءه وتقدم له الدعم. وهذا ما يبرر التحركات الأميركية التي تضج بها أخبار الساعة.
تلك التحليلات السياسية، وذاك التنظير الآني والمستقبلي حول الولايات المتحدة الأمريكية واقعها وأهدافها شطر العالم هي غيض من فيض مما جاء في طيات هذا الكتاب الذي يقوم فيه المؤلف، ومن خلال منهجية علمية، ونظرة تحليلية سياسية ذكية استشراف الواقع الأمريكي للوقوف على التوقعات حول مستقبله. والجدير بالذكر أن المؤلف هو صحافي كتب حول الاتحاد السوفييتي قبل انهياره وكانت له توقعات أثبتت مصداقيتها بعد أفول النجم السوفييتي.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
هل ستسقط أمريكا؟! كما سقط الاتحاد السوفيتي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 224
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين