الفكر السياسي في العصور القديمة والوسطى ج1
(0)    
المرتبة: 331,480
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار المنهل اللبناني للطباعة والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعرض الدكتور "عادل خليفة" في هذا الكتاب للتطورات التي شهدها الفكر السياسي منذ العصر القديمة حتى العصور الوسطى بمنهج يراعي التسلسل الزمني من مصر القديمة حتى العصور الوسطى مروراً بالإسلام.
في الفصل الأول يتناول الفكر السياسي الشرقي القديم فيتطرق إلى الفكر السياسي في مصر الفرعونية، ومن ثم حضارة بلاد ما ...بين النهرين ولا سيّما تشريعات حمورابي. ثم ينتقل في الفصل الثاني، إلى مبادئ المدينة-الدولة مع الفكر السياسي والفلسفي واليوناني فيبحث في الإطار العام لهذا الفكر، ويتحدث عن الأفكار الرئيسية الكبرى في اليونان كالديموقراطية والحرية والقانون.
بعدها يسلط الضوء على أفكار أفلاطون والمدينة الفاصلة وكيفية تصنيف أرسطو الدساتير. أما الفصل الثالث فيبحث في الفكر الروماني وبداية المسيحية. سيتحدث عن مفكري الرومان أمثال سيسرون وبوليب وسيتطرق للقانون الروماني والجمهورية والإمبراطورية والإمارة. أما الفصل الرابع، فسيكون الكلام عن الفكر المسيحي. وفيه سيتحدث عن القديس أوغسطين، والكنيسة، محللاً بعض الأفكار المسيحية التي تحدث عن العلاقة بين الإنسان والخالق والإنسان والسلطة.
وأخيراً يعرض، في الفصل الخامس، للفكر السياسي الإسلامي في أصول الدولة والخلافة التي شكلت أهم الإشكاليات في هذا الفكر ويتطرق إلى بعض المفكرين أمثال ابن خلدون والفارابي وابن رشد وغيرهم.نبذة الناشر:إن مضمون هذا الكتاب يتناول الفكر السياسي في العصور القديمة والوسطى، وهو يشكّل الجزء الأول من دراستنا، أما الجزء الثاني فسيتناول الفكر السياسي في العصور الحديثة. ولقد جهدنا من أجل أن يكون كتاباً موضوعياً صيغت مادته بأسلوب سهل.
أما المعلومة فقد حاولنا، ما وسعنا إيصالها إلى القارئ عن طريق منهج علمي يعتمد على طريقتين، احتوتا المراحل الكبرى للفكر السياسي: الأولى عن طريق تحليل بعض الآثار السياسية والمؤلفات التي تركها لنا اسلافنا القدامى، والثانية عن طريق عرض بعض الأفكار والتيارات السياسية والحركات الأساسية التي شقت طريقها إلى قناعات البشر وأعمالهم. نتيجة لذلك يصبح الإنسان أليف كلمات ومصطلحات مثل الديموقراطية والقوانين والعدالة والمساواة وأليف مؤلفين كبار كأفلاطون وأرسطو والقديس أوغسطين وسيسرون وابن رشد وابن خلدون والفارابي وغيرهم. إقرأ المزيد