لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إشارات، رموز وأساطير

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,987

إشارات، رموز وأساطير
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
إشارات، رموز وأساطير
تاريخ النشر: 01/09/2001
الناشر: عويدات للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يمثل الرمز في نطاق الأفكار عاملاً غنياً بالوساطة والتماثل، يجمع المتناقضات وينقص التعارض. لا يمكن فهم شيء أو نقل شيء دون مساهمته. وعلم المنطق يتوقف عليه لأنه يدعو إلى التكافؤ. والرياضيات نفسها بأرقامها لا توضح إلا بالرموز. والحياة بصورة خاصة هي المصدر الأكثر غزارة لهذه الأساليب وهي أقدم مستعمليها.
كانت ...تبنيها في الوقت الذي كان فيه الإنسان البدائي ينطق بأول كلمة واضحة النبرات. لهذا تعبر الرمزية الحيوية والعضوية دائماً عن الحقائق المنسقة روحياً بشكل أفضل ولهذا أيضاً ترى البيولوجيا اليوم بعلومها الجديدة التي تتكاثر بنظام الاشتقاق، في طريقها إلى استبدال المفهوم الرياضي الأشد قسوة من الفلسفة الموغلة في الأدب بأسلوب أكثر ارتباطاً بالخداعية الشفهية فيه بالأشياء المحسوسة بعيداً عن أولويته القديمة.
وفي هذا الكتاب يتتبع المؤلف تحو تلك الإشارات والرموز منذ ظهورهما حتى تحولها البعيد وبصورة خاصة في محيط العادات والأساطير لتوضيح ترابطها الوظيفي. فالأساطير هي لغة المبادئ المزينة، و"فرويد" يسميها المركبات، و"يونغ" النماذج المثالية، و"أفلاطون" يسميها الأفكار. وهؤلاء لا يفسرون أصل نظام ما وعرفٍ ومنهج أي حادثة غريبة وناتج أي لقاء، إنها كما كان يقول "جوته" العلاقات الدائمة للحياة.
والمؤلف يحدد بدقة وبصورة خاصة أننا في تطورنا، سنبقى دائماً في المستوى الأكثر ابتدائية وأصلية، والأكثر تعلقاً بالرتابة دون أن يوغل في عمق التأمل في علم الدلالة التركيبية أو رياضيات المدارس التي استخدمها رغم ذلك، متوقفاً دائماً، وعلى مستوى التجربة لاعتقاده أن الإنسان يستطيع أن يعبر عن نفسه بأعلى من مستوى يده.
نبذة الناشر:كان إنسان الأصول ككل نشء أوليّ، لكي يضمن سلامته أو ببساطة أكثر لكي يضمن البقاء، مرغماً، في كل لحظة على أن يولي عناية كبيرة بالإشارات التي ينقلها إليه مجرد وجود المخلوقات أو الأشياء حوله. إنها من جهة أخرى ضرورة قائمة دائماً رغم مخادعة المدنية بإضعافها. فنحن اليوم كما كنا بالأمس ملزمون بممارسة رقابة دائمة بشعور باطني معظم الوقت على محيطنا اليومي كالطعام مثلاً والمناخ وحركة المرور واللقاءات العفوية العديدة التي لا تزال تجربتنا بعيدة جداً عن تقويم كل احتمالاتها. ومنذ البداية، كانت حياة الإنسان مرتبطة بفعل المعرفة إذا أمكن تطبيق هذا التعبير الطموح على انتباه غاية في البدائية.
اليوم كالأمس، يختلف نقل الآثار التي تغشانا من البيئة المحيطة تبعاً للجهاز المستقبل. والحواس الثلاثة الأكثر إيجابية، اللمس والذوق والشمّ، تلتصق، إذا جاز القول، بمادتها التي هي قريبة جدا بصورة عامة. بهذه الحواس يبدو لنا أن معرفتنا تتطابق مع حسّنا. مع ذلك، يصعب علينا غالباً أن نعزو إليها ذاتية محدَّدة. فاللمس أعمى متعدد التكافؤ وضعيف الانتقاء...

إقرأ المزيد
إشارات، رموز وأساطير
إشارات، رموز وأساطير
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,987

تاريخ النشر: 01/09/2001
الناشر: عويدات للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يمثل الرمز في نطاق الأفكار عاملاً غنياً بالوساطة والتماثل، يجمع المتناقضات وينقص التعارض. لا يمكن فهم شيء أو نقل شيء دون مساهمته. وعلم المنطق يتوقف عليه لأنه يدعو إلى التكافؤ. والرياضيات نفسها بأرقامها لا توضح إلا بالرموز. والحياة بصورة خاصة هي المصدر الأكثر غزارة لهذه الأساليب وهي أقدم مستعمليها.
كانت ...تبنيها في الوقت الذي كان فيه الإنسان البدائي ينطق بأول كلمة واضحة النبرات. لهذا تعبر الرمزية الحيوية والعضوية دائماً عن الحقائق المنسقة روحياً بشكل أفضل ولهذا أيضاً ترى البيولوجيا اليوم بعلومها الجديدة التي تتكاثر بنظام الاشتقاق، في طريقها إلى استبدال المفهوم الرياضي الأشد قسوة من الفلسفة الموغلة في الأدب بأسلوب أكثر ارتباطاً بالخداعية الشفهية فيه بالأشياء المحسوسة بعيداً عن أولويته القديمة.
وفي هذا الكتاب يتتبع المؤلف تحو تلك الإشارات والرموز منذ ظهورهما حتى تحولها البعيد وبصورة خاصة في محيط العادات والأساطير لتوضيح ترابطها الوظيفي. فالأساطير هي لغة المبادئ المزينة، و"فرويد" يسميها المركبات، و"يونغ" النماذج المثالية، و"أفلاطون" يسميها الأفكار. وهؤلاء لا يفسرون أصل نظام ما وعرفٍ ومنهج أي حادثة غريبة وناتج أي لقاء، إنها كما كان يقول "جوته" العلاقات الدائمة للحياة.
والمؤلف يحدد بدقة وبصورة خاصة أننا في تطورنا، سنبقى دائماً في المستوى الأكثر ابتدائية وأصلية، والأكثر تعلقاً بالرتابة دون أن يوغل في عمق التأمل في علم الدلالة التركيبية أو رياضيات المدارس التي استخدمها رغم ذلك، متوقفاً دائماً، وعلى مستوى التجربة لاعتقاده أن الإنسان يستطيع أن يعبر عن نفسه بأعلى من مستوى يده.
نبذة الناشر:كان إنسان الأصول ككل نشء أوليّ، لكي يضمن سلامته أو ببساطة أكثر لكي يضمن البقاء، مرغماً، في كل لحظة على أن يولي عناية كبيرة بالإشارات التي ينقلها إليه مجرد وجود المخلوقات أو الأشياء حوله. إنها من جهة أخرى ضرورة قائمة دائماً رغم مخادعة المدنية بإضعافها. فنحن اليوم كما كنا بالأمس ملزمون بممارسة رقابة دائمة بشعور باطني معظم الوقت على محيطنا اليومي كالطعام مثلاً والمناخ وحركة المرور واللقاءات العفوية العديدة التي لا تزال تجربتنا بعيدة جداً عن تقويم كل احتمالاتها. ومنذ البداية، كانت حياة الإنسان مرتبطة بفعل المعرفة إذا أمكن تطبيق هذا التعبير الطموح على انتباه غاية في البدائية.
اليوم كالأمس، يختلف نقل الآثار التي تغشانا من البيئة المحيطة تبعاً للجهاز المستقبل. والحواس الثلاثة الأكثر إيجابية، اللمس والذوق والشمّ، تلتصق، إذا جاز القول، بمادتها التي هي قريبة جدا بصورة عامة. بهذه الحواس يبدو لنا أن معرفتنا تتطابق مع حسّنا. مع ذلك، يصعب علينا غالباً أن نعزو إليها ذاتية محدَّدة. فاللمس أعمى متعدد التكافؤ وضعيف الانتقاء...

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
إشارات، رموز وأساطير

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فايز كم نقش
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: زدني علماً
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 126
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين