لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القرآن الكريم والفيزياء الحديثة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,519

القرآن الكريم والفيزياء الحديثة
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
القرآن الكريم والفيزياء الحديثة
تاريخ النشر: 01/05/2001
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ليس القرآن الكريم، كتاب تشريع وعلوم اللغة والبيان والنحو والصرف وعلوم اجتماعية وطبية فحسب، بل فيه العلوم التي توصل الإنسان إلى أطراف الكون، والغوص في أعماقه والتعرف على نظمه وقوانينه، ففي القرآن أخبار عن نسبية الزمان والمكان وفيه يخبرنا عن نشأة الكون ويدلنا على تطوره ويخبرنا عن نهايته أيضاً. ...أخبرنا عن توازن الكواكب والنجوم في السماء، وأخبرنا عن حركات الأجرام السماوية وفيه الكثير.
وليست كل آيات القرآن قابلة للتفسير منذ نزوله لأنه لا يختص بمرحلة زمنية واحدة في تطاول تاريخ البشرية، بل إنه يتفسر إما من خلال الاكتشاف فيه والمطابقة على الحقيقة والواقع وإما العكس عندما يتم الاجتهاد في تفسير ظاهرة في الطبيعة وبعد فترة نجدها في القرآن الكريم.
والاعتقاد الإسلامي السليم ينأى عن قوقعة القرآن وتدبر آياته من خلال اجتهادات قديمة أو حديثة معينة، بل إن الله عزّ وجل طالب المسلم دائماً بتدبير آيات الكون وبالتالي تدبر آيات القرآن الكريم التي تعين المسلم على فهم ما يحيط به.
وفي هذا الكتاب يحاول الباحث تدبر وتفسير آيات من القرآن الكريم على ضوء الاكتشافات الفيزيائية ومطابقتها معانيها العلمية مع الواقع. وهذه إضاءة بعض ما تناوله الباحث في هذا الصدد: آيات التوازن، آية الخلق والمادة، آيات نسبية الزمن، آيات كونية، الإسراء والمعراج والفيزياء الحديثة، المستعر (الانفجار) الأعظم وولادة الكون، ما قبل الكون في القرآن الكريم، نهاية الكون وما بعده، أيضاً في القرآن الكريم، وفار التنور، عوالم أخرى، العالم الثالث، ذكر عالم الجن في القرآن الكريم، طبيعته ومسكنه، ولغته وحياته، مثلث برمودا، نظرية الاسترداد...
وقد جاء تفسير الآيات التي أوردها الباحث في هذه المجالات على ضوء علم الفيزياء وبدقة لا متناهية، ليؤكد التصاق العلم بالقرآن التصاقاً عضوياَ شديداً، وأن القرآن أرفع درجة من أي علم مكتشف لأنه أسبق بالمعرفة والاكتشاف لأنه جاء من لدن حكيم خبير.
نبذة المؤلف:هل صحيح ما يقوله الجاهلون أنه كلما ارتفع العلم درجة انخفض الإسلام درجة؟ وكيف تتم تعرية هذا الجاهل أمام الحقيقة؟
المسلم يؤمن بأن القرآن هو مصدر العلوم كافة، كيف يثبت ذلك علمياً؟
هل العلوم الفيزيائية (ميكانيك نيوتن-نسبية أنشتاين) موجودة في القرآن؟ وأين هي؟
هل المادية موجودة في القرآن الكريم؟ وهل صحيح ما ظنه العلماء السوفيات أن دار سدوم (قرية النبي لوط) جاء بسبب حرب نووية في ذلك العصر؟
نظرية الكون (ميلاده-تطوره-نهايته) شغلت تفكير الفلاسفة والعلماء من فجر التاريخ وتزداد التهاباً في هذه الأيام؟ هل القرآن الكريم بمعزل عنها؟
وهل هناك نظرية فيزيائية فلكية متماسكة عن الكون في القرآن الكريم واين هي؟
حادثة الإسراء والمعراج حقيقة-ما علاقة الفيزياء الحديثة بها؟-ما علاقة نظرية النسبية بها؟ وكيف تفسر علمياً وفق هذه النظرية الثابتة الصحة؟
عالم البرزخ هل لنا التعرف على قوانينه وفق معطيات علمية فيزيائية ثابتة الصحة والبرهان؟
ذكر عالم الجن في القرآن الكريم (طبيعته-حركته-عمره) ما مدى اطباق الخصائص الفيزيائية ما بين ما ثبت صحته فيزيائياً والقرآن الكريم.
إن هذا الكتاب يجيب فيزيائياً بدقة لا متناهية عن كل هذه الأسئلة التي تؤكد التصاق العلم بالقرآن التصاقاً عضوياً شديداً. وان القرآن الكريم دائماً أرفع درجة من أي علم مكتشف لأنه أسبق بالمعرفة والاكتشاف ولأنه جاء من عند صانع الحقائق وهو الله العظيم... بينما البشر فقط كاشفة لبعض الحقائق ولا تصنعها.
"عندما تتعلم وتصبح عالماً ستتمتع بمعرفة قدر الله العظيم عندها ترى أن الإسلام نور في كل فجر يتجدد".

إقرأ المزيد
القرآن الكريم والفيزياء الحديثة
القرآن الكريم والفيزياء الحديثة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 3,519

تاريخ النشر: 01/05/2001
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ليس القرآن الكريم، كتاب تشريع وعلوم اللغة والبيان والنحو والصرف وعلوم اجتماعية وطبية فحسب، بل فيه العلوم التي توصل الإنسان إلى أطراف الكون، والغوص في أعماقه والتعرف على نظمه وقوانينه، ففي القرآن أخبار عن نسبية الزمان والمكان وفيه يخبرنا عن نشأة الكون ويدلنا على تطوره ويخبرنا عن نهايته أيضاً. ...أخبرنا عن توازن الكواكب والنجوم في السماء، وأخبرنا عن حركات الأجرام السماوية وفيه الكثير.
وليست كل آيات القرآن قابلة للتفسير منذ نزوله لأنه لا يختص بمرحلة زمنية واحدة في تطاول تاريخ البشرية، بل إنه يتفسر إما من خلال الاكتشاف فيه والمطابقة على الحقيقة والواقع وإما العكس عندما يتم الاجتهاد في تفسير ظاهرة في الطبيعة وبعد فترة نجدها في القرآن الكريم.
والاعتقاد الإسلامي السليم ينأى عن قوقعة القرآن وتدبر آياته من خلال اجتهادات قديمة أو حديثة معينة، بل إن الله عزّ وجل طالب المسلم دائماً بتدبير آيات الكون وبالتالي تدبر آيات القرآن الكريم التي تعين المسلم على فهم ما يحيط به.
وفي هذا الكتاب يحاول الباحث تدبر وتفسير آيات من القرآن الكريم على ضوء الاكتشافات الفيزيائية ومطابقتها معانيها العلمية مع الواقع. وهذه إضاءة بعض ما تناوله الباحث في هذا الصدد: آيات التوازن، آية الخلق والمادة، آيات نسبية الزمن، آيات كونية، الإسراء والمعراج والفيزياء الحديثة، المستعر (الانفجار) الأعظم وولادة الكون، ما قبل الكون في القرآن الكريم، نهاية الكون وما بعده، أيضاً في القرآن الكريم، وفار التنور، عوالم أخرى، العالم الثالث، ذكر عالم الجن في القرآن الكريم، طبيعته ومسكنه، ولغته وحياته، مثلث برمودا، نظرية الاسترداد...
وقد جاء تفسير الآيات التي أوردها الباحث في هذه المجالات على ضوء علم الفيزياء وبدقة لا متناهية، ليؤكد التصاق العلم بالقرآن التصاقاً عضوياَ شديداً، وأن القرآن أرفع درجة من أي علم مكتشف لأنه أسبق بالمعرفة والاكتشاف لأنه جاء من لدن حكيم خبير.
نبذة المؤلف:هل صحيح ما يقوله الجاهلون أنه كلما ارتفع العلم درجة انخفض الإسلام درجة؟ وكيف تتم تعرية هذا الجاهل أمام الحقيقة؟
المسلم يؤمن بأن القرآن هو مصدر العلوم كافة، كيف يثبت ذلك علمياً؟
هل العلوم الفيزيائية (ميكانيك نيوتن-نسبية أنشتاين) موجودة في القرآن؟ وأين هي؟
هل المادية موجودة في القرآن الكريم؟ وهل صحيح ما ظنه العلماء السوفيات أن دار سدوم (قرية النبي لوط) جاء بسبب حرب نووية في ذلك العصر؟
نظرية الكون (ميلاده-تطوره-نهايته) شغلت تفكير الفلاسفة والعلماء من فجر التاريخ وتزداد التهاباً في هذه الأيام؟ هل القرآن الكريم بمعزل عنها؟
وهل هناك نظرية فيزيائية فلكية متماسكة عن الكون في القرآن الكريم واين هي؟
حادثة الإسراء والمعراج حقيقة-ما علاقة الفيزياء الحديثة بها؟-ما علاقة نظرية النسبية بها؟ وكيف تفسر علمياً وفق هذه النظرية الثابتة الصحة؟
عالم البرزخ هل لنا التعرف على قوانينه وفق معطيات علمية فيزيائية ثابتة الصحة والبرهان؟
ذكر عالم الجن في القرآن الكريم (طبيعته-حركته-عمره) ما مدى اطباق الخصائص الفيزيائية ما بين ما ثبت صحته فيزيائياً والقرآن الكريم.
إن هذا الكتاب يجيب فيزيائياً بدقة لا متناهية عن كل هذه الأسئلة التي تؤكد التصاق العلم بالقرآن التصاقاً عضوياً شديداً. وان القرآن الكريم دائماً أرفع درجة من أي علم مكتشف لأنه أسبق بالمعرفة والاكتشاف ولأنه جاء من عند صانع الحقائق وهو الله العظيم... بينما البشر فقط كاشفة لبعض الحقائق ولا تصنعها.
"عندما تتعلم وتصبح عالماً ستتمتع بمعرفة قدر الله العظيم عندها ترى أن الإسلام نور في كل فجر يتجدد".

إقرأ المزيد
4.25$
5.00$
%15
الكمية:
القرآن الكريم والفيزياء الحديثة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 187
مجلدات: 1
ردمك: 995341131X

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين