القربة الى رب العالمين بالصلاة على سيد المرسلين
(0)    
المرتبة: 16,637
تاريخ النشر: 01/01/2004
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:يعد هذا الكتاب ذو موضوع جليل الأهمية وموضوع من الموضوعات التي تناولها أعلام الأمة بالشرح والتفصيل فلم يكن المصنف أولهم بل سبق إلى هذا الموضوع وإن كان ما جاء في موضوع هذا الكتاب كثيراً فهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصحة ولكن الموضوع ثابت في صحيح السنة وفضل الصلاة ...عليه (صلى الله عليه وسلم) جاء أيضاً في الصحيح. صنف المصنف كتابه واختار له موضوع وهو الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) وقسم كتابه إلى أبواب تحدث فيها عن ما يلي أفضل الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم)، لا صلاة لمن لم يصل إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)، ما جاء في فضل أصحاب الحديث بصلاتهم، عقوبة من ترك الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) عند العطس، كراهية وضع الصوت عند سماع حديث النبي (صلى الله عليه وسلم) صفة الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) من رواية أبي الحسن بن أبي طالب أمير المؤمنين رضي الله عنه، رد النبي على من يسلم عليه، اسم الملك الذي يبلغ النبي (صلى الله عليه وسلم) سلام أمته، ما جاء في طغين الأذن، من أراد أن يحدث حديثاً فنسيه، ما جاء فيمن قل نومه ما يصنع، عقوبة من حرّف هذه الآية، تحسين الصلاة على النبي، من رأى الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) بعد التلبية، فضل الصلاة على النبي عشية الخميس ويوم الجمعة، التغليظ في ترك الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) عند ذكره، من فضل الصلاة على النبي، ما جاء في زيارة قبر النبي (صلى الله عليه وسلم).
ولأهمية هذا الكتاب اعتنى محمد سيد وخلاف عبد المسيح بتحقيق مادته، وذلك ليسهل على القارئ الاطلاع على مضمون النسخة التي بين أيدينا محققة كاملة واضحة وبالرجوع لعمل المحقق نحد أنه يتجلى بـ:أولاً: نسخ المخطوطة وصوب الأخطاء الإملائية الواردة فيه، ثانياً: ترجم لبعض الأعلام الوارد أسماءها في الكتاب، ثالثاً: قام بتمزيج الأحاديث النبوية الشريفة، وبتوضيح ما فيها من علل في السند، قام بالرد على بعض الأشياء التي يرى أنها مخالفة لما يدين به من منهج السلف الصالح. رابعاً: أثبت الفوارق بين المخطوط وما أعتمد عليه من كتب في أثناء عمله. خامساً: رقم الأحاديث برقم عام كما رقم الأبواب أيضاً برقم عام مسلسل. إقرأ المزيد