لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فن المقالة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,979

فن المقالة
5.00$
الكمية:
فن المقالة
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة المؤلف:تصدر هذه الطبعة من هذا الكتاب، على كره مني، فقد كنت أتمنى أن تتاح لي إعادة النظر فيه، بعد أن مضى على طبعته الأولى زهاء أربعين سنة، وكم كنت أودّ أن أرى لزملائي من الباحثين، في الجامعة وخارجها، دراسات تسند هذه الدراسة وتضيف عليها، وتوسع بعض جوانبها، على أن ذلك ...لم يحدث لا في بلادنا العربية، ولا في الخارج.
ولعلّ إنصراف النقد العربي عن هذا الموضوع هو جز من إنصرافه العام عن العناية بفنون الأدب الحديثة، عن قصة وأقصوصة ومسرحية، وإيثاره الترجمة على التأليف، أما النقد الغربي فلم تصدر فيه في في السنوات الأخيرة، فيما أعلم، دراسة بوسعها أن تصحح رأياً أو تضيف جديداً، وأكثر عناية مدرسي الأدب وفنونه في الجامعات الغربية، وخاصة الأمريكية، منصبة على قراءة النصوص وتحليلها وإستخراج القيم الفنية من داخلها.
يضاف على هذا كله أن المقالة لم تعد في هذا القرن فنّاً من الفنون الأدبية التي تتجلى فيها قدرة الأديب على الإبداع، إذ تحولت إلى أداة سريعة في يد الصحافة، أو غدت وسيلة من وسائل الباحث؛ يعرض فيها رأياً في موضوعه، أو يبسط نتيجة من النتائج التي توصل إليها خلال دراساته، مما لا يمتد ويتفرع ليشغل كتاباً بكامله.
ولذا، أصبح البحث في فن المقالة اليوم، لا يدخل في نطاق دراسة النثر الفني، بل أصبحت قواعده وشروطه ادخل في قواعد المباحث العلمية.

إقرأ المزيد
فن المقالة
فن المقالة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 99,979

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة المؤلف:تصدر هذه الطبعة من هذا الكتاب، على كره مني، فقد كنت أتمنى أن تتاح لي إعادة النظر فيه، بعد أن مضى على طبعته الأولى زهاء أربعين سنة، وكم كنت أودّ أن أرى لزملائي من الباحثين، في الجامعة وخارجها، دراسات تسند هذه الدراسة وتضيف عليها، وتوسع بعض جوانبها، على أن ذلك ...لم يحدث لا في بلادنا العربية، ولا في الخارج.
ولعلّ إنصراف النقد العربي عن هذا الموضوع هو جز من إنصرافه العام عن العناية بفنون الأدب الحديثة، عن قصة وأقصوصة ومسرحية، وإيثاره الترجمة على التأليف، أما النقد الغربي فلم تصدر فيه في في السنوات الأخيرة، فيما أعلم، دراسة بوسعها أن تصحح رأياً أو تضيف جديداً، وأكثر عناية مدرسي الأدب وفنونه في الجامعات الغربية، وخاصة الأمريكية، منصبة على قراءة النصوص وتحليلها وإستخراج القيم الفنية من داخلها.
يضاف على هذا كله أن المقالة لم تعد في هذا القرن فنّاً من الفنون الأدبية التي تتجلى فيها قدرة الأديب على الإبداع، إذ تحولت إلى أداة سريعة في يد الصحافة، أو غدت وسيلة من وسائل الباحث؛ يعرض فيها رأياً في موضوعه، أو يبسط نتيجة من النتائج التي توصل إليها خلال دراساته، مما لا يمتد ويتفرع ليشغل كتاباً بكامله.
ولذا، أصبح البحث في فن المقالة اليوم، لا يدخل في نطاق دراسة النثر الفني، بل أصبحت قواعده وشروطه ادخل في قواعد المباحث العلمية.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
فن المقالة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 20×14
عدد الصفحات: 128
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين