تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:تعتبر علوم القرآن من أجل العلوم، فأول مبدوء به بعد إتقان حفظ آياته الكريمة علم غريبه وإعرابه، ومعانيه، ثم نقل القراءات المأثورة عن السلف السابقين فيه، وقد ألف أئمة القراءة في هذا العلم كتباً كثيرة، تراوحت بين المطولات والمختصرات. فعمد مصنف "الكنز" إلى تأليف كتابه هذا الذي آثر فيه ...الجمع بين الوضوح والاختصار في قراءات السبع، أئمة الأمصار، وجعله في ثلاثة أقسام: الأول مقدمة يعرف من خلالها بالقراءات وأئمتها. الثاني في الأصول التي يكثر دورها ويتكرر، الثالث في فرش الحروف المبثوثة على ترتيب السور. إقرأ المزيد