لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

شرح الأشموني على ألفية ابن مالك - مع الفهارس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,647

شرح الأشموني على ألفية ابن مالك - مع الفهارس
40.80$
48.00$
%15
الكمية:
شرح الأشموني على ألفية ابن مالك - مع الفهارس
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:ابن مالك هو جمال الدين، أبو عبد الله، محمد بن عبد الله بن عبد الله بن مالك، الطائي نسباً، الشافعي مذهباً، الجياني منشأ. ولد في جيان في الأندلس في سنة 600هـ. تلقى علومه الأولى في بلدته، ثم أنتقل، وهو شاب، إلى دمشق، ثم ما لبث أن ترك المذهب المالكي ...الذي كان غالباً على الأندلسيين ليدخل المذهب الشافعي.
أخذ ابن مالك القراءات والنحو عن أبي رزين بن يوسف الكلاعي، ومن أهل لبلة بالأندلس، وسمع مع السخاوي، وقرأ على أبي الفضل مكرم بن أبي الصقر، "وكان إماماً في القراءات وعللها، وأما اللغة فكان إليه المنتهى في الإكثار من نقل غريبها والإطلاع على وحشيها, وأما النحو والتصريف فكان فيهما بحراً لا يجارى، وحبراً لا يبارى. وأما أِعار العرب التي يستشهد بها على اللغة والنحو، فكانت الأئمة الأعلام يتحيرون فيه، ويتعجبون من أين يأتي بها. وكان نظم الشعر سهلاً عليه: رجزه وطويله وبسيطه وغير ذلك، هذا مع ما هو عليه من الدين المتين، وصدق اللهجة، وكثرة النوافل".
وقد أخذ عنه علماء كثيرون، منهم ابنه بدر الدين محمد شارح ألفيته، والإمام النووي، وشمس الدين بن جعوان. أما مؤلفاته فقد قاربت الخمسين. ومن أهمها الأرجوزة الطويلة التي وضعها والتي قارب عدد أبياتها. الثلاثة آلاف بيت من مزدوج الرجز، حيث ضمت النحو والصرف معاً، ثم شرحها نثراً بكتاب سماه "الوفية"، ثم لخصها بكتاب سمّاه "الخلاصة"، الذي عرف بـ"الألفية" نسبة إلى عدد أبياته التي بلغت الألف بيت. وقد نهج ابن مالك فيها نهج نحوي قبله كان له فضل السبق في هذا المضمار هو ابن معط وقد اعترف ابن مالك بهذا السبق ذاهباً إلى أن ألفيته أحسن من ألفية ابن معط.
وأبيات الألفية كلها من كامل الرجز، وتمتاز عباراتها بالرقة والدقة والإيجاز في صياغة الأحكام، ولذلك يسهل حفظها. ويظهر أن ابن مالك قد حرص على هذا الأمر لأن غايته من ألفيته غاية تعليمية، وقد جعل أبواب النحو في القسم الأول منها، وأبواب الصرف في قسمها الأخير.
وقد نالت ألفية ابن مالك من الشهرة ما لم تنله أي ألفية أخرى، أو أي كتاب نحوي آخر، فقد بلغت شروحها وشروح شروحها والذيول والحواشي عليها العشرات، كما ترجمت إلى الفرنسية والإيطالية وطبعت طبعات يصعب إحصاؤها.
والكتاب الذي بين يدينا واحد من الكتب الكثيرة التي وضعت شرحاً لألفية ابن مالك، وهو، كما يقول مؤلفه في مقدمته "شرح لطيف بديع على ألفية ابن مالك، مهذب المقاصد واضح المسالك يمتزج بها امتزاج الروح بالجسد، ويحل منها محل الشجاعة من الأسد، تجد نشر التحقيق من أدراج عباراته يعبق، وبدر التدقيق من أبراج إشارته يشرق، خلا من الإفراط الممل، وعلا عن التفريط المخل، وكان بين ذلك قوماً، وقد لقبته بـ"منهج المسالك إلى ألفية ابن مالك" ولم آل جهداً في تنقيحه وتهذيبه، وتوضيحه وتقريبه".
وقد تلقى العلماء هذا الكتاب بكثير من العناية، فوضعوا الحواشي عليه، ومن هؤلاء أبو عبد الله محمد بن سعيد التونسي وقد سمى حاشيته "زهر الكواكب لبواهر المواكب" وأبو العرفان الشيخ محمد بن علي الصبان الشافعي الحنفي وقد عرفت حاشيته باسم "حاشية الصبان على شرح الأشموني على ألفية ابن مالك".
وبالنظر لأهمية هذا الشرح فقد اعتنى "حسن محمد" بتحقيق متنه حيث اهتم بتخريج الآيات القرآنية، والشواهد الشعرية والأمثال العربية مع اعتناء خاص بالشواهد الشعرية من حيث تعيين بحورها، وشعرائها، ومصادرها، ومعانيها، وإعراباتها، ومواطن الاستشهاد فيها. كما وسعى لإثبات بعض التعليقات مع حرصه على عدم إثقال المتن بالحواشي. ووضع الفهارس المختلفة في نهاية الكتاب.

إقرأ المزيد
شرح الأشموني على ألفية ابن مالك - مع الفهارس
شرح الأشموني على ألفية ابن مالك - مع الفهارس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 56,647

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:ابن مالك هو جمال الدين، أبو عبد الله، محمد بن عبد الله بن عبد الله بن مالك، الطائي نسباً، الشافعي مذهباً، الجياني منشأ. ولد في جيان في الأندلس في سنة 600هـ. تلقى علومه الأولى في بلدته، ثم أنتقل، وهو شاب، إلى دمشق، ثم ما لبث أن ترك المذهب المالكي ...الذي كان غالباً على الأندلسيين ليدخل المذهب الشافعي.
أخذ ابن مالك القراءات والنحو عن أبي رزين بن يوسف الكلاعي، ومن أهل لبلة بالأندلس، وسمع مع السخاوي، وقرأ على أبي الفضل مكرم بن أبي الصقر، "وكان إماماً في القراءات وعللها، وأما اللغة فكان إليه المنتهى في الإكثار من نقل غريبها والإطلاع على وحشيها, وأما النحو والتصريف فكان فيهما بحراً لا يجارى، وحبراً لا يبارى. وأما أِعار العرب التي يستشهد بها على اللغة والنحو، فكانت الأئمة الأعلام يتحيرون فيه، ويتعجبون من أين يأتي بها. وكان نظم الشعر سهلاً عليه: رجزه وطويله وبسيطه وغير ذلك، هذا مع ما هو عليه من الدين المتين، وصدق اللهجة، وكثرة النوافل".
وقد أخذ عنه علماء كثيرون، منهم ابنه بدر الدين محمد شارح ألفيته، والإمام النووي، وشمس الدين بن جعوان. أما مؤلفاته فقد قاربت الخمسين. ومن أهمها الأرجوزة الطويلة التي وضعها والتي قارب عدد أبياتها. الثلاثة آلاف بيت من مزدوج الرجز، حيث ضمت النحو والصرف معاً، ثم شرحها نثراً بكتاب سماه "الوفية"، ثم لخصها بكتاب سمّاه "الخلاصة"، الذي عرف بـ"الألفية" نسبة إلى عدد أبياته التي بلغت الألف بيت. وقد نهج ابن مالك فيها نهج نحوي قبله كان له فضل السبق في هذا المضمار هو ابن معط وقد اعترف ابن مالك بهذا السبق ذاهباً إلى أن ألفيته أحسن من ألفية ابن معط.
وأبيات الألفية كلها من كامل الرجز، وتمتاز عباراتها بالرقة والدقة والإيجاز في صياغة الأحكام، ولذلك يسهل حفظها. ويظهر أن ابن مالك قد حرص على هذا الأمر لأن غايته من ألفيته غاية تعليمية، وقد جعل أبواب النحو في القسم الأول منها، وأبواب الصرف في قسمها الأخير.
وقد نالت ألفية ابن مالك من الشهرة ما لم تنله أي ألفية أخرى، أو أي كتاب نحوي آخر، فقد بلغت شروحها وشروح شروحها والذيول والحواشي عليها العشرات، كما ترجمت إلى الفرنسية والإيطالية وطبعت طبعات يصعب إحصاؤها.
والكتاب الذي بين يدينا واحد من الكتب الكثيرة التي وضعت شرحاً لألفية ابن مالك، وهو، كما يقول مؤلفه في مقدمته "شرح لطيف بديع على ألفية ابن مالك، مهذب المقاصد واضح المسالك يمتزج بها امتزاج الروح بالجسد، ويحل منها محل الشجاعة من الأسد، تجد نشر التحقيق من أدراج عباراته يعبق، وبدر التدقيق من أبراج إشارته يشرق، خلا من الإفراط الممل، وعلا عن التفريط المخل، وكان بين ذلك قوماً، وقد لقبته بـ"منهج المسالك إلى ألفية ابن مالك" ولم آل جهداً في تنقيحه وتهذيبه، وتوضيحه وتقريبه".
وقد تلقى العلماء هذا الكتاب بكثير من العناية، فوضعوا الحواشي عليه، ومن هؤلاء أبو عبد الله محمد بن سعيد التونسي وقد سمى حاشيته "زهر الكواكب لبواهر المواكب" وأبو العرفان الشيخ محمد بن علي الصبان الشافعي الحنفي وقد عرفت حاشيته باسم "حاشية الصبان على شرح الأشموني على ألفية ابن مالك".
وبالنظر لأهمية هذا الشرح فقد اعتنى "حسن محمد" بتحقيق متنه حيث اهتم بتخريج الآيات القرآنية، والشواهد الشعرية والأمثال العربية مع اعتناء خاص بالشواهد الشعرية من حيث تعيين بحورها، وشعرائها، ومصادرها، ومعانيها، وإعراباتها، ومواطن الاستشهاد فيها. كما وسعى لإثبات بعض التعليقات مع حرصه على عدم إثقال المتن بالحواشي. ووضع الفهارس المختلفة في نهاية الكتاب.

إقرأ المزيد
40.80$
48.00$
%15
الكمية:
شرح الأشموني على ألفية ابن مالك - مع الفهارس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: حسن حمد - اميل يعقوب
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1880
مجلدات: 4
ردمك: 9782745122599

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين