لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جامع الأصول في أحاديث الرسول مع الفهارس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,218

جامع الأصول في أحاديث الرسول مع الفهارس
178.50$
210.00$
%15
الكمية:
جامع الأصول في أحاديث الرسول مع الفهارس
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:جامع الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم إحدى الطفرات التي مرت بها المسيرة العلمية في حياة الأمة الإسلامية، وذلك لكونه خرج عن المدار التقليدي في تأليف السابقين من المحدثين، ليضع مؤلفه درب جديدة من دروب التأليف التي تناسب حاجة الأمة وسرعان ما نحى نحوه من أتى بعده ...فهم نجم جديد بزغ ضوءه في سماء العلم. هذا وقد وقع هذا التأليف موقع القبول فسرعان ما صار قبلة للمؤلفات التي أتت بعده، ولم يلق رفض أو اعتراض مثلما لقته بعض الطفوات كما هو مشهور.
وقد أفاض مؤلفه في ذكر الداعي لصنيعه في الفصل الثالث من المقدمة لهذا الكتاب، تم عقد بعد ذلك فصلاً رابعاً ذكر فيه خلاصة الفرض من جمع كتابه هذا فقال: لما وقفت على هذه الكتب ورأيتها في غاية من الوضع الحسن والترتيب الجميل، ورأيت كتاب رزين هو أكبرها وأهمها، حيث حوى هذه الكتب الستة التي هي أم كتب الحديث، وأشهرها في أيدي الناس، وبأحاديثها أخذ العلماء. واستدل الفقهاء، وأثبتوا الأحكام وشادو مباني الإسلام، ومصنفوها أشهر علماء الحديث، وأكثرهم حفظاً وأعرفهم بمواضع الخطأ الصواب وإليهم المنتهى، وعندهم الموقف.
وسنعقد فيما بعد باباً يتضمن مناقبهم وفضائلهم، وغلى أبن انتهت مراتبهم في هذا الفن، فحينئذ أحببت أن اشتغل بهذا الكتاب الجامع لهذه الصحاح، واعتني بأمره، ولو بقراءته ونسخه، فلما تتبعته وجدته على ما قد تعب فيه قد أودع أحاديث في أبوب غير تلك الأبواب أولى بها، وكرر فيه أحاديث كثيرة، و ترك أكثر منها.
ثم إنني جمعت بين كتابه وبين الأصول السنة التي ضمنها كتابه فرأيت فيها أحاديث كثيرة لم يذكرها في كتابه، إما للاختصار، أو لغرض وقع له فأهملها، ورأيت في كتابه أحاديث كثيرة لم أجدها في الأصول التي قرأتها وسمعتها ونقلت منها، وذلك لاختلاف النسخ والطرق، ورأيته قد اعتمد في ترتيب كتابه على أبواب البخاري. فذكر بعضها وحذف بعضها.
فناجتني نفسي أن أهذب كتابه، وأرتب أبوابه، وأوطئ مقصده، وأسهل مطلبه، وأضيف إليه ما سقط من الأصول وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب والإعراب والمعنى، وغير ذلك مما يزيد إيضاحاً وبياناً... فشرعت في الجمع بين هذه الكتب السنة التي أودعها رزين كتابه، وصرفت عما فعله ورتبه، فاعتمدت على الأصول دون كتابه، واخترت له وضعاً يزيد بيانه حسبما أدى إليه اجتهادي". بهذه الكلمات لخص الإمام "أبي السعدات بن محمد الشباني المعروف بابن الأثير الجزري" الغرض من كتابه هذا "جامع الأصول".
وبالنظر لما لهذا الكتاب من أهمية فقد اعتنى "أيمن صالح شعبان" بتحقيق متن هذه النسخة التي بين أيدينا والتي جاءت مسندة وجامعة لأحاديث الموطأ البخاري ومسلم وأبى داود والترمذي والنسائي مع تضمينات: مسند الحميدي وعبد بن حميد، وأحمد، وسنن الدرامي، والبخاري في قلق أفعال العباد ورفع اليدين والأدب المفرد، والترمذي من الشمائل وزيادات ابن حاجة على الأصول الستة: هذا وقد اهتم المحقق أولاً وبعد أن نسخ المخطوطة، بتشكيل الآيات والأحاديث وبتخريجها كما وذكر أيضاً أسانيد الأحاديث وقام بفصل الغريب من الألفاظ وبوضعه عقل التخريج، وذيل كل كتاب بما يناسبه من زوائد ابن ماجه للبوصيري لإتمام الأصول وعموم النفع، وختم الكتاب بفهارس أبجدية لأطراف الأحاديث والمسانيد والغريب.
نبذة الناشر:اطلع مصنف الكتاب أبو السعادات الشيباني على كتاب رزين بن معاوية السرقسطي الذي جمع فيه بين البخاري ومسلم، والترمذي، وأبي داوود، والنسائي فوجد أنه وضع أحاديث كثيرة، وقارن بينه وبين أصول الكتب الستة التي جمع بينها، فرأى أحاديث كثيرة لم يذكرها، وأحاديث في كتابه لم يجدها في الأصول، فقام بتهذيب كتابه وترتيب أبوابه، وتسهيل مطلبه، وأضاف إليه ما سقط من الأصول، وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب والإعراب والمعنى، وغير ذلك مما يزيد إيضاحا وبيانا وأسماه "جامع الأصول في أحاديث الرسول". وهذه طبعة محققة وفي آخرها مجلد خاص في الفهارس العلمية.

إقرأ المزيد
جامع الأصول في أحاديث الرسول مع الفهارس
جامع الأصول في أحاديث الرسول مع الفهارس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,218

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:جامع الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم إحدى الطفرات التي مرت بها المسيرة العلمية في حياة الأمة الإسلامية، وذلك لكونه خرج عن المدار التقليدي في تأليف السابقين من المحدثين، ليضع مؤلفه درب جديدة من دروب التأليف التي تناسب حاجة الأمة وسرعان ما نحى نحوه من أتى بعده ...فهم نجم جديد بزغ ضوءه في سماء العلم. هذا وقد وقع هذا التأليف موقع القبول فسرعان ما صار قبلة للمؤلفات التي أتت بعده، ولم يلق رفض أو اعتراض مثلما لقته بعض الطفوات كما هو مشهور.
وقد أفاض مؤلفه في ذكر الداعي لصنيعه في الفصل الثالث من المقدمة لهذا الكتاب، تم عقد بعد ذلك فصلاً رابعاً ذكر فيه خلاصة الفرض من جمع كتابه هذا فقال: لما وقفت على هذه الكتب ورأيتها في غاية من الوضع الحسن والترتيب الجميل، ورأيت كتاب رزين هو أكبرها وأهمها، حيث حوى هذه الكتب الستة التي هي أم كتب الحديث، وأشهرها في أيدي الناس، وبأحاديثها أخذ العلماء. واستدل الفقهاء، وأثبتوا الأحكام وشادو مباني الإسلام، ومصنفوها أشهر علماء الحديث، وأكثرهم حفظاً وأعرفهم بمواضع الخطأ الصواب وإليهم المنتهى، وعندهم الموقف.
وسنعقد فيما بعد باباً يتضمن مناقبهم وفضائلهم، وغلى أبن انتهت مراتبهم في هذا الفن، فحينئذ أحببت أن اشتغل بهذا الكتاب الجامع لهذه الصحاح، واعتني بأمره، ولو بقراءته ونسخه، فلما تتبعته وجدته على ما قد تعب فيه قد أودع أحاديث في أبوب غير تلك الأبواب أولى بها، وكرر فيه أحاديث كثيرة، و ترك أكثر منها.
ثم إنني جمعت بين كتابه وبين الأصول السنة التي ضمنها كتابه فرأيت فيها أحاديث كثيرة لم يذكرها في كتابه، إما للاختصار، أو لغرض وقع له فأهملها، ورأيت في كتابه أحاديث كثيرة لم أجدها في الأصول التي قرأتها وسمعتها ونقلت منها، وذلك لاختلاف النسخ والطرق، ورأيته قد اعتمد في ترتيب كتابه على أبواب البخاري. فذكر بعضها وحذف بعضها.
فناجتني نفسي أن أهذب كتابه، وأرتب أبوابه، وأوطئ مقصده، وأسهل مطلبه، وأضيف إليه ما سقط من الأصول وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب والإعراب والمعنى، وغير ذلك مما يزيد إيضاحاً وبياناً... فشرعت في الجمع بين هذه الكتب السنة التي أودعها رزين كتابه، وصرفت عما فعله ورتبه، فاعتمدت على الأصول دون كتابه، واخترت له وضعاً يزيد بيانه حسبما أدى إليه اجتهادي". بهذه الكلمات لخص الإمام "أبي السعدات بن محمد الشباني المعروف بابن الأثير الجزري" الغرض من كتابه هذا "جامع الأصول".
وبالنظر لما لهذا الكتاب من أهمية فقد اعتنى "أيمن صالح شعبان" بتحقيق متن هذه النسخة التي بين أيدينا والتي جاءت مسندة وجامعة لأحاديث الموطأ البخاري ومسلم وأبى داود والترمذي والنسائي مع تضمينات: مسند الحميدي وعبد بن حميد، وأحمد، وسنن الدرامي، والبخاري في قلق أفعال العباد ورفع اليدين والأدب المفرد، والترمذي من الشمائل وزيادات ابن حاجة على الأصول الستة: هذا وقد اهتم المحقق أولاً وبعد أن نسخ المخطوطة، بتشكيل الآيات والأحاديث وبتخريجها كما وذكر أيضاً أسانيد الأحاديث وقام بفصل الغريب من الألفاظ وبوضعه عقل التخريج، وذيل كل كتاب بما يناسبه من زوائد ابن ماجه للبوصيري لإتمام الأصول وعموم النفع، وختم الكتاب بفهارس أبجدية لأطراف الأحاديث والمسانيد والغريب.
نبذة الناشر:اطلع مصنف الكتاب أبو السعادات الشيباني على كتاب رزين بن معاوية السرقسطي الذي جمع فيه بين البخاري ومسلم، والترمذي، وأبي داوود، والنسائي فوجد أنه وضع أحاديث كثيرة، وقارن بينه وبين أصول الكتب الستة التي جمع بينها، فرأى أحاديث كثيرة لم يذكرها، وأحاديث في كتابه لم يجدها في الأصول، فقام بتهذيب كتابه وترتيب أبوابه، وتسهيل مطلبه، وأضاف إليه ما سقط من الأصول، وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب والإعراب والمعنى، وغير ذلك مما يزيد إيضاحا وبيانا وأسماه "جامع الأصول في أحاديث الرسول". وهذه طبعة محققة وفي آخرها مجلد خاص في الفهارس العلمية.

إقرأ المزيد
178.50$
210.00$
%15
الكمية:
جامع الأصول في أحاديث الرسول مع الفهارس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: أيمن صالح شعبان
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 9392
مجلدات: 15
ردمك: 9782745100320

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين