لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سليمان فيضي مؤلفات مختارة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,932

سليمان فيضي مؤلفات مختارة
18.00$
20.00$
%10
الكمية:
سليمان فيضي مؤلفات مختارة
تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:تأتي أهمية "التحفة الإيقاظية في الرحلة الحجازية" من كونها أول مؤلفات سليمان فيضي. فقد كتبها عام 1911 وهم في السادس والعشرين من عمره، وإبان دخوله المعترك السياسي المناهض لسياسة التتريك. سميت "التحفة الإيقاظية" إيماناً من المؤلف بضرورة "الإيقاظ"، الذي أكد عليه حين أطلقه على أول جريدة في البصرة تصدر ...باللغة العربية، عام 1909، وهي جريدة "الإيقاظ". ولاحقاً على أول رواية عراقية كتبها عام 1919، وهي "الرواية الإيقاظية". ورغم أن "الرحلة الإيقاظية" كتبت عام 1911 كما ذكرنا، إلا أنها لم تصدر إلا عام 1913، وبعد أن تأسست المطبعة المحمودية التي تبرع بها محمود باشا العبد الواحد ذلك العام لحزب "الحرية والائتلاف" في البصرة لطبع جريدة الحزب "الدستور". وبعد أن صدرت إلى الأسواق نفدت طبعتها الأولى سريعاً لشدة الإقبال الذي لاقته في العراق وفي مدن الخليج خاصة.
كتب المؤلف هذا الكتاب مدفوعاً بعمق إيمانه الديني وحرصه على توجيه أفكار الأمة الإسلامية للنهضو بإحياء الرابطة الدينية، وتحقيق الاتفاق ونبذ الخلافات بين علمائها ووعاظها لما فيه خير المسلمين ورفع شأنهم، ليعيدوا للدين الإسلامي مجده السابق وعزه الماضي. هذا إضافة إلى تشويق وتشجيع المسلمين على أداء فريضة الحج، إذ قدم لهم دليلاً مفصلاً لما تتطلبه رحلة الحج من مصاريف ووقت، وأوضح سبل تجنب وتفادي العقبات والمصاعب في السفر والإقامة والحجر الصحي. وقد أبدع في وصف مناسك الحج وما يرافقها من خشوع وقدسية. كما استهدف الكتاب أيضاً تعريف القارئ العام بكل ما من شأنه تعليمه وتوسيع أفق معرفته بما كان يجهله تماماً آنذاك.
في الرحلة عرض نادر ووصف رائد لما كان على طريقها من أنهار وبحار وقرى ومستعمرات وموانئ ومدن. وجاء التفصيل ممتعاً ومشوقاً إلى جانب كونه تعليمياً مفيداً. فلم يترك جانباً إلا وأحاط به. فقد كان يبدأ بجغرافية المكان، فيحدد المواقع ويصف طبيعة الأرض ويعطي عدد النفوس، ثم يذكر المصادر المائية والجبال والوديان. وحين يتناول الجانب الاقتصادي، نراه يتحدث ع الزراعة والتجارة والصناعة والحرف، ويذكر أسماء الشركات العاملة في المكان إن وجدت، ويبين نفوذها السياسي والتجاري ونوع عملها واختصاصها. فمثلاً جاء وصفه لـ"قرية عبادان" بعد أن حصل الإنكليز على امتياز إخراج البترول منها، شاملاً دقيقاً لأول عملية من نوعها في المنطقة.
وعن الحالة السياسية، نجده يوضح إن كان الموقع بلاداً عثمانية، أو مستعمرة لدولة أخرى، وهل هو مستقر أو مضطرب، وهوية المتمردين، إن وجدوا، ومطاليبهم. ومن ثم يصف جهاز الحكم وتركيبه، والدوائر والمرافق الرسمية والقضائية. وهو يعلق على المشاريع التي يجري تنفيذها ويقترح المشاريع التي يعتقد بضرورتها. كما يتناول تأريخ المكان ويسهب في تسجيل الحقائق ذات الأهمية.
كتب المؤلف أحداث ومشاهدات الرحلة بأسلوب قصصي مشوق، تتخلله الطرائف والنكات، واستشهد بما هو مناسب من نثر وشعر. أما الأشخاص الذين التقاهم، فكان يذكر أسماؤهم وبلدانهم وأعمالهم ومناصبهم إن وجدت، والغرض من سفرهم. وكان حديثه عن الأسر الإسرائيلية الأربعين المهاجرين إلى يافا والقدس ووصف حالتهم "مما ينفطر لها الفؤاد وتنتحب لها الإنسانية حناناً وانعطافاً"، هذا الحديث يعكس الطيبة والرحمة التي تحلى بها المسلم العربي المؤمن في علاقته مع اليهود وغفلته عما كان يبيت في الخفاء.
ضمت الطبعة الأولى واحداً وثلاثين تقريظاً أما هذه الطبعة وهي الثانية فاحتوت نماذج منها مع الترقيم الذي وردت فيه أصلاً. وتفصح هذه التقاريظ، التي كتبتها صفوة العلماء والأدباء والشعراء والموهوبين في مختلف الجوانب الثقافية والدينية، عن مكانة سليمان فيضي الكبيرة في المجال الاجتماعي والسياسي والإصلاحي.
نبذة الناشر:"التحفة الإيقاظية في الرحلة الحجازية (1913) ""كتبها المؤلف عام 1913 وهو في السادسة والعشرين من عمره، مدفوعاً بعمق إيمانه وحرصه على إحياء الرابطة الدينية وتحقيق الاتفاق ونبذ الخلافات بين علمائها ووعّاظها. وقد أبدع في وصف مناسك الحج وما يرافقها من خشوع وقدسية. وعند صدورها نفدت نسخها سريعاً لشدة الإقبال الذي لاقته في العراق ومدن الخليج. وفي الرحلة عرض نادر ووصف رائد لما كان على طريقها من أنهار وبحار وقرى ومستعمرات وموانئ ومدن. وجاء التفصيل ممتعاً ومشوّقاً، حدّد جغرافية الموقع وعدد النفوس وجوانب الزراعة والتجارة والصناعة والحرف، كذلك الحالة السياسية وجهاز الحكم ومنشآتهالرسمية. تخللت سردَ الرحلة طرائفُ ونكاتٌ وما ناسب أحداثها من أمثلة شعراً ونثراً. زيّنت مقدمة الكتاب بعدد من التقاريظ، التي كتبها صفوة العلماء والأدباء والموهوبين عن مكانة سليمان فيضي في المجال السياسي والثقافي والإصلاحي"". باسل سليمان فيضي من مقدمة الكتاب الرواية الإيقاظية 1919 ""وهكذا يكون سليمان فيضي القصاص العراقي الاول... ولم تكن الرواية الإيقاظية أول قصة افتتح بها تاريخ القصة العراقية فحسب، وإنما كانت أول قدوة للقصص المسرحية في العراق، فقد اتخذت منها المدارس في عهد الاحتلال البريطاني وما بعده نموذجاً للتمثيل، وقامت كل مدرسة تمثّل ""الرواية الإيقاظية"" أو تمثّل نظائرها... والرواية جاءت تعبّر عن الهدف الذي يرمي إليه الكاتب، وهو تحبيب طلب العلم في ذلك العصر الذي لم يكن يفهم بعد قيمة العلم في حياة الإنسان. وهناك هدف آخر رمى إليه الكاتب، وهو الدعوة الى القومية العربية التي لم يكن يتبنّاها حينذاك إلا القليل وكان منهم سليمان فيضي في الطليعة"". جعفر الخليلي من كتابه ""القصة العراقية قديماً وحديثاً"" البصرة العظمى (1946) ""كذلك دعاها ياقوت الحموي في معجم البلدان بعد أن لمس عظمتها في نواحي الزراعة والتجارةوالعمارة والصناعة والأدب والفقه والعلم والمعرفة. واليوم بعد أن خبا نورها عبرالقرون المعتمة، حريّ بالبصرة أن تنزع رداء الخمول وتتحفّز لاستعادة مجدها التليد،فلديها في سعيها كل مقوّمات النجاح، فهي الغنية بتمورها ونفطها، وهي الثغر الذييزدان بالأشرعة والبواخر، وهي المشتى الدافئ الزاخر بالجمال، وهي الأرض المنبتة الطيبة والماء العذب الوفير يعلو مداً وينحسر جزراً على مر السنين، وهي المعروفةب أهلها الطيبين الوادعين، فمتى يعود لها عزّهاوسؤودها..."". سليمان فيضي ـ 1946"

إقرأ المزيد
سليمان فيضي مؤلفات مختارة
سليمان فيضي مؤلفات مختارة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,932

تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:تأتي أهمية "التحفة الإيقاظية في الرحلة الحجازية" من كونها أول مؤلفات سليمان فيضي. فقد كتبها عام 1911 وهم في السادس والعشرين من عمره، وإبان دخوله المعترك السياسي المناهض لسياسة التتريك. سميت "التحفة الإيقاظية" إيماناً من المؤلف بضرورة "الإيقاظ"، الذي أكد عليه حين أطلقه على أول جريدة في البصرة تصدر ...باللغة العربية، عام 1909، وهي جريدة "الإيقاظ". ولاحقاً على أول رواية عراقية كتبها عام 1919، وهي "الرواية الإيقاظية". ورغم أن "الرحلة الإيقاظية" كتبت عام 1911 كما ذكرنا، إلا أنها لم تصدر إلا عام 1913، وبعد أن تأسست المطبعة المحمودية التي تبرع بها محمود باشا العبد الواحد ذلك العام لحزب "الحرية والائتلاف" في البصرة لطبع جريدة الحزب "الدستور". وبعد أن صدرت إلى الأسواق نفدت طبعتها الأولى سريعاً لشدة الإقبال الذي لاقته في العراق وفي مدن الخليج خاصة.
كتب المؤلف هذا الكتاب مدفوعاً بعمق إيمانه الديني وحرصه على توجيه أفكار الأمة الإسلامية للنهضو بإحياء الرابطة الدينية، وتحقيق الاتفاق ونبذ الخلافات بين علمائها ووعاظها لما فيه خير المسلمين ورفع شأنهم، ليعيدوا للدين الإسلامي مجده السابق وعزه الماضي. هذا إضافة إلى تشويق وتشجيع المسلمين على أداء فريضة الحج، إذ قدم لهم دليلاً مفصلاً لما تتطلبه رحلة الحج من مصاريف ووقت، وأوضح سبل تجنب وتفادي العقبات والمصاعب في السفر والإقامة والحجر الصحي. وقد أبدع في وصف مناسك الحج وما يرافقها من خشوع وقدسية. كما استهدف الكتاب أيضاً تعريف القارئ العام بكل ما من شأنه تعليمه وتوسيع أفق معرفته بما كان يجهله تماماً آنذاك.
في الرحلة عرض نادر ووصف رائد لما كان على طريقها من أنهار وبحار وقرى ومستعمرات وموانئ ومدن. وجاء التفصيل ممتعاً ومشوقاً إلى جانب كونه تعليمياً مفيداً. فلم يترك جانباً إلا وأحاط به. فقد كان يبدأ بجغرافية المكان، فيحدد المواقع ويصف طبيعة الأرض ويعطي عدد النفوس، ثم يذكر المصادر المائية والجبال والوديان. وحين يتناول الجانب الاقتصادي، نراه يتحدث ع الزراعة والتجارة والصناعة والحرف، ويذكر أسماء الشركات العاملة في المكان إن وجدت، ويبين نفوذها السياسي والتجاري ونوع عملها واختصاصها. فمثلاً جاء وصفه لـ"قرية عبادان" بعد أن حصل الإنكليز على امتياز إخراج البترول منها، شاملاً دقيقاً لأول عملية من نوعها في المنطقة.
وعن الحالة السياسية، نجده يوضح إن كان الموقع بلاداً عثمانية، أو مستعمرة لدولة أخرى، وهل هو مستقر أو مضطرب، وهوية المتمردين، إن وجدوا، ومطاليبهم. ومن ثم يصف جهاز الحكم وتركيبه، والدوائر والمرافق الرسمية والقضائية. وهو يعلق على المشاريع التي يجري تنفيذها ويقترح المشاريع التي يعتقد بضرورتها. كما يتناول تأريخ المكان ويسهب في تسجيل الحقائق ذات الأهمية.
كتب المؤلف أحداث ومشاهدات الرحلة بأسلوب قصصي مشوق، تتخلله الطرائف والنكات، واستشهد بما هو مناسب من نثر وشعر. أما الأشخاص الذين التقاهم، فكان يذكر أسماؤهم وبلدانهم وأعمالهم ومناصبهم إن وجدت، والغرض من سفرهم. وكان حديثه عن الأسر الإسرائيلية الأربعين المهاجرين إلى يافا والقدس ووصف حالتهم "مما ينفطر لها الفؤاد وتنتحب لها الإنسانية حناناً وانعطافاً"، هذا الحديث يعكس الطيبة والرحمة التي تحلى بها المسلم العربي المؤمن في علاقته مع اليهود وغفلته عما كان يبيت في الخفاء.
ضمت الطبعة الأولى واحداً وثلاثين تقريظاً أما هذه الطبعة وهي الثانية فاحتوت نماذج منها مع الترقيم الذي وردت فيه أصلاً. وتفصح هذه التقاريظ، التي كتبتها صفوة العلماء والأدباء والشعراء والموهوبين في مختلف الجوانب الثقافية والدينية، عن مكانة سليمان فيضي الكبيرة في المجال الاجتماعي والسياسي والإصلاحي.
نبذة الناشر:"التحفة الإيقاظية في الرحلة الحجازية (1913) ""كتبها المؤلف عام 1913 وهو في السادسة والعشرين من عمره، مدفوعاً بعمق إيمانه وحرصه على إحياء الرابطة الدينية وتحقيق الاتفاق ونبذ الخلافات بين علمائها ووعّاظها. وقد أبدع في وصف مناسك الحج وما يرافقها من خشوع وقدسية. وعند صدورها نفدت نسخها سريعاً لشدة الإقبال الذي لاقته في العراق ومدن الخليج. وفي الرحلة عرض نادر ووصف رائد لما كان على طريقها من أنهار وبحار وقرى ومستعمرات وموانئ ومدن. وجاء التفصيل ممتعاً ومشوّقاً، حدّد جغرافية الموقع وعدد النفوس وجوانب الزراعة والتجارة والصناعة والحرف، كذلك الحالة السياسية وجهاز الحكم ومنشآتهالرسمية. تخللت سردَ الرحلة طرائفُ ونكاتٌ وما ناسب أحداثها من أمثلة شعراً ونثراً. زيّنت مقدمة الكتاب بعدد من التقاريظ، التي كتبها صفوة العلماء والأدباء والموهوبين عن مكانة سليمان فيضي في المجال السياسي والثقافي والإصلاحي"". باسل سليمان فيضي من مقدمة الكتاب الرواية الإيقاظية 1919 ""وهكذا يكون سليمان فيضي القصاص العراقي الاول... ولم تكن الرواية الإيقاظية أول قصة افتتح بها تاريخ القصة العراقية فحسب، وإنما كانت أول قدوة للقصص المسرحية في العراق، فقد اتخذت منها المدارس في عهد الاحتلال البريطاني وما بعده نموذجاً للتمثيل، وقامت كل مدرسة تمثّل ""الرواية الإيقاظية"" أو تمثّل نظائرها... والرواية جاءت تعبّر عن الهدف الذي يرمي إليه الكاتب، وهو تحبيب طلب العلم في ذلك العصر الذي لم يكن يفهم بعد قيمة العلم في حياة الإنسان. وهناك هدف آخر رمى إليه الكاتب، وهو الدعوة الى القومية العربية التي لم يكن يتبنّاها حينذاك إلا القليل وكان منهم سليمان فيضي في الطليعة"". جعفر الخليلي من كتابه ""القصة العراقية قديماً وحديثاً"" البصرة العظمى (1946) ""كذلك دعاها ياقوت الحموي في معجم البلدان بعد أن لمس عظمتها في نواحي الزراعة والتجارةوالعمارة والصناعة والأدب والفقه والعلم والمعرفة. واليوم بعد أن خبا نورها عبرالقرون المعتمة، حريّ بالبصرة أن تنزع رداء الخمول وتتحفّز لاستعادة مجدها التليد،فلديها في سعيها كل مقوّمات النجاح، فهي الغنية بتمورها ونفطها، وهي الثغر الذييزدان بالأشرعة والبواخر، وهي المشتى الدافئ الزاخر بالجمال، وهي الأرض المنبتة الطيبة والماء العذب الوفير يعلو مداً وينحسر جزراً على مر السنين، وهي المعروفةب أهلها الطيبين الوادعين، فمتى يعود لها عزّهاوسؤودها..."". سليمان فيضي ـ 1946"

إقرأ المزيد
18.00$
20.00$
%10
الكمية:
سليمان فيضي مؤلفات مختارة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 358
مجلدات: 1
ردمك: 1855163446

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين