لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أكره اللامبالين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 86,708

أكره اللامبالين
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
أكره اللامبالين
تاريخ النشر: 24/09/2025
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:حين نعيد اليوم قراءة مقالات غرامشي القصيرة، التي كُتبت في لحظةٍ هائجة بين سنتي 1916 و1918، لا نعود إليها بوصفها آثارًا لنضالٍ ماضٍ، بل بوصفها محاولاتٍ شاقّة للتفكير داخل الزمن، لفهم الكيفية التي يُصنَع بها الواقعُ، ويُعاد إنتاجه يومياً، ولطرح سؤالٍ خطير: لماذا نرضى بهذا الواقع؟ ومن الذي حدّد القاموس، ...ووزّع الأدوار، وقرّر من يتكلّم باسمِ من؟ في هذا الكتاب لا نصاحبُ غرامشي السّجن، بل غرامشي التكوين، غرامشي الذي لم يصمت بعدُ كي يكتب دفاترَ تأمّلاته، بل ما يزال يكتب وسط الضجيج، وسط الانكسارات، وسط شعورٍ شبه يوميّ بالفشل، ويفعل ذلك بلغةٍ لا تتعالى على اللّغة، بل تحاول أن تُمسك بالشيء في لحظة ولادتِه، أو لحظة انفجاره. وإن كان قارئ الكتاب لا يعدم أن يصيد فيه بعض التّنظيرات المفيدة، إلّا أنّ غرامشي أساساً هنا ليس بالمُنظِّرَ، بل المنقّب؛ فهو لا يبحث عن الذهب، بل عن اسمٍ جديدٍ لما يراه. اسمٍ لا يكون مهادنًا، ولا متواطئًا، ولا مكرورًا. ولهذا، فإنّ كُرهه للّامبالاة ليس نَفَسًا أخلاقيًا موتورًا فحسب، بل هو الشرط الضروريّ لقيام أيّ سياسة جدّية. ذلك أنّ ما يُعطّل السياسة، في نهاية المطاف، ليس غياب المشروع، بل غياب الحُكم، غياب القدرة على التمييز، وغياب الجرأة على تسمية الأشياء بأسمائها. محمّد آيت حنّا، مترجم وأكاديمي مغربي

إقرأ المزيد
أكره اللامبالين
أكره اللامبالين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 86,708

تاريخ النشر: 24/09/2025
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:حين نعيد اليوم قراءة مقالات غرامشي القصيرة، التي كُتبت في لحظةٍ هائجة بين سنتي 1916 و1918، لا نعود إليها بوصفها آثارًا لنضالٍ ماضٍ، بل بوصفها محاولاتٍ شاقّة للتفكير داخل الزمن، لفهم الكيفية التي يُصنَع بها الواقعُ، ويُعاد إنتاجه يومياً، ولطرح سؤالٍ خطير: لماذا نرضى بهذا الواقع؟ ومن الذي حدّد القاموس، ...ووزّع الأدوار، وقرّر من يتكلّم باسمِ من؟ في هذا الكتاب لا نصاحبُ غرامشي السّجن، بل غرامشي التكوين، غرامشي الذي لم يصمت بعدُ كي يكتب دفاترَ تأمّلاته، بل ما يزال يكتب وسط الضجيج، وسط الانكسارات، وسط شعورٍ شبه يوميّ بالفشل، ويفعل ذلك بلغةٍ لا تتعالى على اللّغة، بل تحاول أن تُمسك بالشيء في لحظة ولادتِه، أو لحظة انفجاره. وإن كان قارئ الكتاب لا يعدم أن يصيد فيه بعض التّنظيرات المفيدة، إلّا أنّ غرامشي أساساً هنا ليس بالمُنظِّرَ، بل المنقّب؛ فهو لا يبحث عن الذهب، بل عن اسمٍ جديدٍ لما يراه. اسمٍ لا يكون مهادنًا، ولا متواطئًا، ولا مكرورًا. ولهذا، فإنّ كُرهه للّامبالاة ليس نَفَسًا أخلاقيًا موتورًا فحسب، بل هو الشرط الضروريّ لقيام أيّ سياسة جدّية. ذلك أنّ ما يُعطّل السياسة، في نهاية المطاف، ليس غياب المشروع، بل غياب الحُكم، غياب القدرة على التمييز، وغياب الجرأة على تسمية الأشياء بأسمائها. محمّد آيت حنّا، مترجم وأكاديمي مغربي

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
أكره اللامبالين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: مينا شحاتة
تقديم: محمد آيت حنا
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 168
مجلدات: 1
ردمك: 9789921775952

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين