الإبداع في عصر المماليك العصر الذي وصف بالتخلف والإنحطاط والجمود والتقليد
(0)    
المرتبة: 90,965
تاريخ النشر: 12/08/2024
الناشر: نور حوران للدراسات والنشر والتراث
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يُعالج هذا الكتاب صورة ارتسمت في عقول الناس مفادها أن عصر المماليك هو العصر الذي جاء بعد سقوط بغداد على يد التتار المدمرين، مما يعني أفول الحضارة العربية الإسلامية ونهاية الإبداع وهذا ما انعكس في كتابات المستشرقين ومن لف لفهم، إذ وصفوا ذلك العصر بأنه خال من الأصالة والإبداع بالكلية، ...وأنه لا ابتكار أو تجديد فيه، وإنما تجميع وتقليد، وأنه عصر التخلف والانحطاط) إلى غير هذه الأوصاف التي رد عليها هذا الكتاب بالأدلة الكثيرة الواضحة، ويكفي أن نعلم أن ممن عاش في ذلك العصر من العلماء وعلى سبيل المثال: ابن خلدون، ابن قيم الجوزية ابن مالك النحوي عائلة السبكي، المقريزي، السيوطي، القلقشندي النويري، الصفدي، الذهبي، السخاوي، ابن حجر العسقلاني ابن النفيس، ابن الشاطر الفلكي ووجد فيه من المؤرخين والأطباء والكيميائيين والفلكيين والرياضيين والمحدثين والمفسرين والفقهاء واللغويين والشعراء والأدباء من يُضاهي أمثالهم من القرون الأربعة الأولى وهي العصر الذهبي للحضارة العربية الإسلامية إقرأ المزيد