لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأمير والرئيس والعلمانية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 90,160

الأمير والرئيس والعلمانية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الأمير والرئيس والعلمانية
تاريخ النشر: 02/04/2024
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:المهم هنا والغرض من هذا التمهيد والتفصيل اللاحق، هو شأن العلمانية بين الأمير محمد بن سلمان والرئيس أردوغان، والموقف منها؛ فكل منهما متهم مُلام بسبب العلمانية من جهة، ومشكور ومحمود بسببها من جهة أخرى، وغرضنا هنا التوضيح لماهيتها، ولما للعلمانية وما عليها، كونها التي ستتحكم في القريب العاجل بمسير الأمور ...ومصيرها؛ فهي حقيقة قائمة ثابتة في تركيا قبل وبعد أردوغان، وهي الطموح المأمول في السعودية بشكل أو بآخر عاجلاً وليس آجلاً. . كما أن العلمانية هي المظلومة الكبرى بين الكثير من العرب والمسلمين، دون أن يعرفوا عنها سوى ما روجه الأصوليون والوهابيون وابتلعه الهبلان والرعاع والمجانين، أنها نوع من الكفر. . ولم يشفع لها تولي أردوغان الحكم وتكرار انتخابه ضمن أصول وقواعد العلمانية، بل إن اعتراف الرجل مراراً وتكراراً، بالتركي والعربي والإنجليزي كتابة وقولاً ومشاهدة، أن تركيا علمانية وأن العلمانية لا تتعارض مع الإسلام والديانات. . كل ذلك لم يغير من خبل عميان القلب والبصر والبصيرة، والذين يؤكدون أن تركيا هي نظام حكم إسلامي بقيادة أردوغان. . المبكي أن هؤلاء هم أنفسهم الذين يتهمون الأمير محمد بأنه أصبح شيخ العلمانيين وأميرهم ويسعى للتطبيع!! تولدت فكرة التطبيع بتخطيط وفعل أميركي صهيوني شيطن طهران، ولم تشارك الرياض رغم كل الضغوط لسنوات حتى جاءت الضربة القاضية للفكرة بإعلان المصالحة الإيرانية السعودية الخليجية، وبالتالي العربية الإيرانية. . ومع ذلك لا يكف نتنياهو عن الحرب النفسية وتأكيد أن كل ما يفعله الأمير هو لمصلحة إسرائيل وتمهيد للتطبيع!! وإسرائيل بذلك تتوافق مع الطرح الإسلاموي المضاد للأمير والمدعي أنه يمهد للتطبيع مع إسرائيل.

إقرأ المزيد
الأمير والرئيس والعلمانية
الأمير والرئيس والعلمانية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 90,160

تاريخ النشر: 02/04/2024
الناشر: دار الفارابي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:المهم هنا والغرض من هذا التمهيد والتفصيل اللاحق، هو شأن العلمانية بين الأمير محمد بن سلمان والرئيس أردوغان، والموقف منها؛ فكل منهما متهم مُلام بسبب العلمانية من جهة، ومشكور ومحمود بسببها من جهة أخرى، وغرضنا هنا التوضيح لماهيتها، ولما للعلمانية وما عليها، كونها التي ستتحكم في القريب العاجل بمسير الأمور ...ومصيرها؛ فهي حقيقة قائمة ثابتة في تركيا قبل وبعد أردوغان، وهي الطموح المأمول في السعودية بشكل أو بآخر عاجلاً وليس آجلاً. . كما أن العلمانية هي المظلومة الكبرى بين الكثير من العرب والمسلمين، دون أن يعرفوا عنها سوى ما روجه الأصوليون والوهابيون وابتلعه الهبلان والرعاع والمجانين، أنها نوع من الكفر. . ولم يشفع لها تولي أردوغان الحكم وتكرار انتخابه ضمن أصول وقواعد العلمانية، بل إن اعتراف الرجل مراراً وتكراراً، بالتركي والعربي والإنجليزي كتابة وقولاً ومشاهدة، أن تركيا علمانية وأن العلمانية لا تتعارض مع الإسلام والديانات. . كل ذلك لم يغير من خبل عميان القلب والبصر والبصيرة، والذين يؤكدون أن تركيا هي نظام حكم إسلامي بقيادة أردوغان. . المبكي أن هؤلاء هم أنفسهم الذين يتهمون الأمير محمد بأنه أصبح شيخ العلمانيين وأميرهم ويسعى للتطبيع!! تولدت فكرة التطبيع بتخطيط وفعل أميركي صهيوني شيطن طهران، ولم تشارك الرياض رغم كل الضغوط لسنوات حتى جاءت الضربة القاضية للفكرة بإعلان المصالحة الإيرانية السعودية الخليجية، وبالتالي العربية الإيرانية. . ومع ذلك لا يكف نتنياهو عن الحرب النفسية وتأكيد أن كل ما يفعله الأمير هو لمصلحة إسرائيل وتمهيد للتطبيع!! وإسرائيل بذلك تتوافق مع الطرح الإسلاموي المضاد للأمير والمدعي أنه يمهد للتطبيع مع إسرائيل.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الأمير والرئيس والعلمانية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 206
مجلدات: 1
ردمك: 9786144852651

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين