لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي ؛ رسوخ العرش الحديدي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,882

سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي ؛ رسوخ العرش الحديدي
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي ؛ رسوخ العرش الحديدي
تاريخ النشر: 19/02/2024
الناشر: الشبكة العربية للأبحاث والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل يستفيد الحكم الاستبدادي من القمع السياسي؟ من ناحية، يدعي الكتاب أن الحكم السلطوي سيستفيد من القمع السياسي إذا كان يستخدم القيود والعنف معاً؛ فهما وإن كانا شكلين مختلفين جوهرياً من القمع، إلا أنهما يكملان بعضهما البعض فالشكلان يعتديان على حقوق الإنسان الأساسية، وإن اختلفت الطرق والتأثيرات إلا أن النتيجة ...واحدة وهي مناخ من الخوف وكسر إرادة المشاركة فالقيود تحد من حريات التعبير والتنظيم، والعنف يعتدي على حقوق السلامة الجسدية. واستناداً إلى تحليل كمي متعمق لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، يستخلص الكتاب أن النظام السياسي يقدم أفضلية لمجموعة من القوانين على أخرى فتبدأ المشاكل حالما تستخدم الحكومات القمع لتحصين نظام سياسي قائم بوجه التنازع، كما ويهدف الحكم السلطوي لتحقيق ذلك بالضبط، لكن السؤال: هل ينجح ذلك؟ وضمن أي ظروف؟ ففي البداية حاجج المؤلف مؤكداً التفاعل بين الأشكال المختلفة للقمع السياسي وتأثيره في الحكم السلطوي، هذا التأثير وإن بدا مخففاً على المدى القصير، إلا أنه وعلى المدى الطويل يعيد إنتاج السيطرة والسلطوية، فالخلاصة الواضحة أن مشاكل القمع السياسي كثيرة. يطبقه المستبدون لكبح المعارضة الشعبية ويمارسونه لحماية سياساتهم ومصالحهم. فالقمع وسيلة لتحقيق غاية البقاء السياسي في السياقات غير الديمقراطية.

إقرأ المزيد
سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي ؛ رسوخ العرش الحديدي
سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي ؛ رسوخ العرش الحديدي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,882

تاريخ النشر: 19/02/2024
الناشر: الشبكة العربية للأبحاث والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل يستفيد الحكم الاستبدادي من القمع السياسي؟ من ناحية، يدعي الكتاب أن الحكم السلطوي سيستفيد من القمع السياسي إذا كان يستخدم القيود والعنف معاً؛ فهما وإن كانا شكلين مختلفين جوهرياً من القمع، إلا أنهما يكملان بعضهما البعض فالشكلان يعتديان على حقوق الإنسان الأساسية، وإن اختلفت الطرق والتأثيرات إلا أن النتيجة ...واحدة وهي مناخ من الخوف وكسر إرادة المشاركة فالقيود تحد من حريات التعبير والتنظيم، والعنف يعتدي على حقوق السلامة الجسدية. واستناداً إلى تحليل كمي متعمق لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، يستخلص الكتاب أن النظام السياسي يقدم أفضلية لمجموعة من القوانين على أخرى فتبدأ المشاكل حالما تستخدم الحكومات القمع لتحصين نظام سياسي قائم بوجه التنازع، كما ويهدف الحكم السلطوي لتحقيق ذلك بالضبط، لكن السؤال: هل ينجح ذلك؟ وضمن أي ظروف؟ ففي البداية حاجج المؤلف مؤكداً التفاعل بين الأشكال المختلفة للقمع السياسي وتأثيره في الحكم السلطوي، هذا التأثير وإن بدا مخففاً على المدى القصير، إلا أنه وعلى المدى الطويل يعيد إنتاج السيطرة والسلطوية، فالخلاصة الواضحة أن مشاكل القمع السياسي كثيرة. يطبقه المستبدون لكبح المعارضة الشعبية ويمارسونه لحماية سياساتهم ومصالحهم. فالقمع وسيلة لتحقيق غاية البقاء السياسي في السياقات غير الديمقراطية.

إقرأ المزيد
11.90$
14.00$
%15
الكمية:
سياسة القمع في ظل الحكم السلطوي ؛ رسوخ العرش الحديدي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عبيدة عامر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 278
مجلدات: 1
ردمك: 9786144312384

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين