لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء


الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء
تاريخ النشر: 14/11/2023
الناشر: الآن ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يجمع كتاب "الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء" للدكتور عمر جعوان عددًا من المواقف ووجهات النظر ‏التي يعتنقها كاتبه، مسلِّطًا الضوء على أهم النقاط التي جعلت المسلمين في عصرنا الراهن مستضعفين، ‏بقدر ما ابتعدوا عن تعاليم الدين الحنيف الذي شرعه الله لعباده، وأنزله وحيًا على رسوله محمد (صلى الله عليه وسلم)، ‏ويتحدث ...الكاتب في مقدمة كتابه عن الفارق الجوهري والأساسي بين عادات الناس وطباعهم اليوم عن ذي ‏قبل، ويحكي موقفًا حدث له في طفولته: "ذهبت مرةً مع بعض الأتراب لزيارة الرعيان الذين يستريحون ‏عند الظهيرة معًا تحت زيتونة وارفة الظلال، وأغنامهم تحت بصرهم، وكنت ألبس بنطالًا قصيرًا حتى أنه ‏ارتفع إلى ما فوق الركبة بعد أن جلست تحت شجرة الزيتون مع الأحبة، وكان أحدهم نائمًا في الظل، ‏وأظن أن الساعة كانت حوالي الحادية عشرة صباحًا، حينما شعرت أن شيئًا دافئًا يتحرَّك على رجلي، ‏أذهلني بعدها ما رأيت، رأيت ثعبانًا ملوَّنًا صغيرًا سار بين الجالسين ولم يشعر به أحد، شعرت حينها بأنه ‏هو ما أشعرني بالدفء المتحرك على رجلي، ثم هرب إلى جدار قريب واختبأ. ضحك الحاضرون من ‏الموقف، ولم يهربوا، واستمرُّوا في لهوهم البريء، لم يشتموا كما يفعل أولادنا هذه الأيام إن مرَّ بهم حدث ‏لا يعجبهم"، عاقدًا مقارنة بين شباب الماضي ويافعيه وشباب الحاضر بما أثَّر فيهم من تقنيات حديثة، ‏وألعاب إلكترونية، وأجهزة محمولة، وكيف فصلهم كل ذلك عن الواقع الذي فيه يحيون.‏ وفي الكتاب، الصادر عن "الآن ناشرون وموزعون" في عمّان، يأسى الكاتب على ما آل إليه الوضع لكنه ‏رغم ذلك يعلن متفائلًا أن هناك حلًّا، بل وحلولًا: "نستطيع القول إن الحل أصبح واضحًا عند معظم الناس، ‏من خلال الاطلاع والتعرف السهل على حقائق الأمور التي عيشت في الماضي البعيد والقريب، لسهولة ‏الوصول إلى الحقائق في المراجع المختلفة، وبخاصةٍ المكتوب منها، وأصبح التفكير بالمعيشة على طريقة ‏ما مضى هو السائد لأن الذي مضى كان أسلوبًا متميزًا في العيش، حيث كانت كل احتياجات الناس ‏متوافرة، وكان أسلوب الحصول على احتياجات الناس متيسرًا جدًّا، وهذا ما جعل الهدف في الحياة هذه ‏الأيام ظاهرًا للعيان تمامًا من خلال تحقيق الحياة الحرة الكريمة والاستحواذ على كل الوسائل التي تحقِّق ‏ذلك، ولذا فالحل يكمن في تغيير كل مناحي الحياة وصولًا إلى الصواب".‏ ويؤكد الكاتب أن للشيطان وأتباعه وجنوده أصحاب الدور الأهم في كل ما وصل إليه المسلمون من ضعف ‏وخضوع للآخر المتحكِّم في العالم: "نحن -أتباع المعتقد الأول- نعرف الأسباب والأحداث ومَن وراءها، ‏نحن نعرف أن هناك مخلوقًا اسمه إبليس، ونعرف ماذا يريد، ونعرف مَن يقف معه ومَن لا يقف"‏‎.‎ وكذلك يثبت في خاتمة كتابه ما يراه على المسلمين من ضعف، وكيف أن الحل الوحيد هو العودة إلى ‏التمسك بأصل الدين الذي أنزله الله على رسوله: "أيًّا كان التوجه وكان الرأي المنتشر بين هذا الموقع ‏وذاك، فإن الإجابة عن أسباب ضعف المسلمين قد وردت بوضوح، وبصورة قطعية، في فكر ودستور ‏الدين الوحيد المتداول منذ نزوله، والذي لم يتغيَّر فيه موضوع ولا توجُّه منذ نزل، فمن المحدَّد في ذلك ‏الدستور أن على الأتباع ألا يبتغوا دينًا غير الإسلام، فهو دستور حياة وأسلوب عمل، والاتباع يكون بإيمان ‏وعبودية، بكل ما في العبودية من معنى، لأنه لن يقبل منهم غير ذلك، وهم مَن سيخسرون، وسيضعفون ‏كثيرًا أمام شياطين الإنس وأتباع إبليس، إلى حد العبودية، كما هو حادث في كثير من المناطق في الدنيا".‏

إقرأ المزيد
الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء
الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء

تاريخ النشر: 14/11/2023
الناشر: الآن ناشرون وموزعون
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يجمع كتاب "الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء" للدكتور عمر جعوان عددًا من المواقف ووجهات النظر ‏التي يعتنقها كاتبه، مسلِّطًا الضوء على أهم النقاط التي جعلت المسلمين في عصرنا الراهن مستضعفين، ‏بقدر ما ابتعدوا عن تعاليم الدين الحنيف الذي شرعه الله لعباده، وأنزله وحيًا على رسوله محمد (صلى الله عليه وسلم)، ‏ويتحدث ...الكاتب في مقدمة كتابه عن الفارق الجوهري والأساسي بين عادات الناس وطباعهم اليوم عن ذي ‏قبل، ويحكي موقفًا حدث له في طفولته: "ذهبت مرةً مع بعض الأتراب لزيارة الرعيان الذين يستريحون ‏عند الظهيرة معًا تحت زيتونة وارفة الظلال، وأغنامهم تحت بصرهم، وكنت ألبس بنطالًا قصيرًا حتى أنه ‏ارتفع إلى ما فوق الركبة بعد أن جلست تحت شجرة الزيتون مع الأحبة، وكان أحدهم نائمًا في الظل، ‏وأظن أن الساعة كانت حوالي الحادية عشرة صباحًا، حينما شعرت أن شيئًا دافئًا يتحرَّك على رجلي، ‏أذهلني بعدها ما رأيت، رأيت ثعبانًا ملوَّنًا صغيرًا سار بين الجالسين ولم يشعر به أحد، شعرت حينها بأنه ‏هو ما أشعرني بالدفء المتحرك على رجلي، ثم هرب إلى جدار قريب واختبأ. ضحك الحاضرون من ‏الموقف، ولم يهربوا، واستمرُّوا في لهوهم البريء، لم يشتموا كما يفعل أولادنا هذه الأيام إن مرَّ بهم حدث ‏لا يعجبهم"، عاقدًا مقارنة بين شباب الماضي ويافعيه وشباب الحاضر بما أثَّر فيهم من تقنيات حديثة، ‏وألعاب إلكترونية، وأجهزة محمولة، وكيف فصلهم كل ذلك عن الواقع الذي فيه يحيون.‏ وفي الكتاب، الصادر عن "الآن ناشرون وموزعون" في عمّان، يأسى الكاتب على ما آل إليه الوضع لكنه ‏رغم ذلك يعلن متفائلًا أن هناك حلًّا، بل وحلولًا: "نستطيع القول إن الحل أصبح واضحًا عند معظم الناس، ‏من خلال الاطلاع والتعرف السهل على حقائق الأمور التي عيشت في الماضي البعيد والقريب، لسهولة ‏الوصول إلى الحقائق في المراجع المختلفة، وبخاصةٍ المكتوب منها، وأصبح التفكير بالمعيشة على طريقة ‏ما مضى هو السائد لأن الذي مضى كان أسلوبًا متميزًا في العيش، حيث كانت كل احتياجات الناس ‏متوافرة، وكان أسلوب الحصول على احتياجات الناس متيسرًا جدًّا، وهذا ما جعل الهدف في الحياة هذه ‏الأيام ظاهرًا للعيان تمامًا من خلال تحقيق الحياة الحرة الكريمة والاستحواذ على كل الوسائل التي تحقِّق ‏ذلك، ولذا فالحل يكمن في تغيير كل مناحي الحياة وصولًا إلى الصواب".‏ ويؤكد الكاتب أن للشيطان وأتباعه وجنوده أصحاب الدور الأهم في كل ما وصل إليه المسلمون من ضعف ‏وخضوع للآخر المتحكِّم في العالم: "نحن -أتباع المعتقد الأول- نعرف الأسباب والأحداث ومَن وراءها، ‏نحن نعرف أن هناك مخلوقًا اسمه إبليس، ونعرف ماذا يريد، ونعرف مَن يقف معه ومَن لا يقف"‏‎.‎ وكذلك يثبت في خاتمة كتابه ما يراه على المسلمين من ضعف، وكيف أن الحل الوحيد هو العودة إلى ‏التمسك بأصل الدين الذي أنزله الله على رسوله: "أيًّا كان التوجه وكان الرأي المنتشر بين هذا الموقع ‏وذاك، فإن الإجابة عن أسباب ضعف المسلمين قد وردت بوضوح، وبصورة قطعية، في فكر ودستور ‏الدين الوحيد المتداول منذ نزوله، والذي لم يتغيَّر فيه موضوع ولا توجُّه منذ نزل، فمن المحدَّد في ذلك ‏الدستور أن على الأتباع ألا يبتغوا دينًا غير الإسلام، فهو دستور حياة وأسلوب عمل، والاتباع يكون بإيمان ‏وعبودية، بكل ما في العبودية من معنى، لأنه لن يقبل منهم غير ذلك، وهم مَن سيخسرون، وسيضعفون ‏كثيرًا أمام شياطين الإنس وأتباع إبليس، إلى حد العبودية، كما هو حادث في كثير من المناطق في الدنيا".‏

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
الإسلام قوي والمسلمون ضعفاء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 88
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين