كتاب ( الجفر الأسود ) الفترات والقرانات العشرة
(0)    
المرتبة: 6,314
تاريخ النشر: 13/10/2023
الناشر: دار تموز ديموزي للطباعة والنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:إشتمل هذا الكتاب على أربعة أجزاء، حيث يقول المؤلف في مقدمة جزئه الأول، هذا ليس من كتب علم الغيب والكهانة والزجر، ولا قران النجوم، بل إعتبره علم من الله منقول من الصحف الأولى، وهذا ردّ صريح على المدّعين بأن الكتاب من علوم السحر والكهانة، كما أن الكتاب يمثل مرحباً رئيسياً ...لمعظم كتابات ومؤلفات العلماء الإسماعيليين في علم التأويل وغيرها. في إبتداء الكتاب، في جزئه الأول، فصل في بداية الخلق ومراكز الأدوار والأفلاك، ثم فصل في أدوار النطقاء والأوصياء والأئمة، وفيه ذكر الفترات التي كانت فيها، ومن كان صاحبها، ثم فصل في السير الأربع والأدوار والقرانات والحكم العشرات...
وفي إبتداء الجزء الثاني منه في الأنباء، فصل في بداية الحلقة في العالم العلوي ومركز الملائكة والحدود العالية، ثم فصل في العالمين الجن والإنس وأجناسهم، ثم فصل في الحروف المتصلة بالنطقاء السنة وأدوارهم وأسسهم والناطق والصامت في كل دور وبيانه.. ثم فصل في الأنباء بأمثال القائمين الأمجاد والخلف والأشهاد القائمين لدور القيامة ومنازلهم وما يكون في أعصارهم مفصلاً وبيان في الطوالع التي كانت في إبتداء أعصار الأئمة من الإمام المهدي إلى الإمام الطيب.. وفي الجزء الثالث فصل في قوى أدوار النطقاء، ثم فصل في الأنباء بذكر الناطق والوصي وذريتهما.. وما خصهم الله به من التنبيه عليهم والجاري لهم إلى يوم الأشهاد..
ويتلوه الجزء الرابع في فنون من العلم وأقسام من الحكمة، كما قال المؤلف: "في إبتداء هذا الجزء، الأول حكم الأدوار وما فيه من سير الكواكب (ومراكزها في بيوت شرفها) وإقتضى الحكم أنذكر ما في الكتاب الأصل في السير والفترات والقرانات وما يحدث بالسير سير الكواكب الطالعات، وبنيا ذلك في ما تقدم هذا الجزء، وكل جزء منها بما يليق به في معانيه، وكان هذا الجزء الرابع الفرض المقصود في الحكمة الإلهية والعناية الربانية والعلوم النفسانية. هذا قول المؤلف وفيه أيضاً فصل في جوامع الحكمة، ثم فصل في القيامة، وفيه أيضاً ذكر ما إقتضى حروف البسملة والشهادة من مقابلات. إقرأ المزيد