لصوص الله في إنقاذ يوتوبيا الأديان
(0)    
المرتبة: 435,069
تاريخ النشر: 02/10/2023
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:اللص الحقيقى ليس هو من يسرق نقودك، اللص هو من يسرق وجودك.
من يتزوج امرأة لظرف ما، هو يسرق جسدها.
من يعلمك أنّ الطاغية كان عظيما هو يسرق تاريخك.
من يعلمك حرمة العشق فهو يسرق قلبك. .
من يعلمك دخول معبد الاغنياء فهو يسرق صلاتك...
أن يكون اللص عاديا ليس مثل ...أن يكون كاهنا. حينها يخرج اللصّ عن عرفه ليدخل من الباب لا من الشباك، لأنه يسرق بقرآنه وانجيله.
مؤسف أنك تسير في تاريخ المعبد فلا تجد فيه ضميرًا لله ولا قلبا لله ولا وجها لله، إنّك تجد لصوصا لله فحسب. لذا فنحن نسمي بهم تاريخا وليس كتاباً. إقرأ المزيد